من وجهة نظري وسامحوني على التعبير لأني أنعجر أمام الشعاعير
بأن فرحان كان كالسباك جهز المواصير والأكواع وشد الوصل والبزابيز ولو القفيز مانسيه في البدع
ثم أتى محمد بن جابر فكان كالماء مشى في المواصير إلين صب من البزبوز لذة للشاربين
لله درّكما ودر أبيكما
اعقصا اعقصا
بأن فرحان كان كالسباك جهز المواصير والأكواع وشد الوصل والبزابيز ولو القفيز مانسيه في البدع
ثم أتى محمد بن جابر فكان كالماء مشى في المواصير إلين صب من البزبوز لذة للشاربين
لله درّكما ودر أبيكما
اعقصا اعقصا
تعليق