• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

- منك يـامـسـيـد مـاهـي مـنّي -

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • - منك يـامـسـيـد مـاهـي مـنّي -

    - منك يامسِيد ماهي منّي -


    قد تبدأ المطالبة بالحقوق من مرحلة المهد عندما يقوم الرضيع بالتعبير عن جوعه بالصراخ ، وعن ضيقه وألمه بالرفس ، وعن غضبه بضرب وجهه بيديه الصغيريتن.
    وتختلف تلبية حقوقه من بيئة لأخرى ، فقد تقابل مطالبه المناسبة لخصائصه العمرية بالإشباع والاحتواء ، وتتكون بذلك على مدى مراحله العمرية القادمة شخصية هادئة مسالمة ومشبعة عاطفياً ، وتتخذ من الحوار والإقناع وسيلة للحصول على حقوقها باختلاف أهميتها وأولويتها في حياته.
    ولكن من جانب آخر قد تقابل مطالبه بالتأجيل والإهمال والغضب وتتكون بذلك على مدى سنوات قادمة شخصية ناقمة ! بل الكثير من هذه الشخصيات تبني لسنوات طويلة على مواقف سيئة تعيشها في حياتها حتى تصل إلى درجة من الانفجار الذي يؤذيها ويؤذي من حولها!.
    وهنا نناقش أهمية التوعية بكيفية المطالبة بالحقوق من الصغر ولا نهمل ذلك لسنوات طويلة ثم نقع في موقف حرج تعاني منه أجيال وليس أفراداً! وعندما تتحول مشاعر القهر والنبذ وهضم الحقوق إلى ردود فعل مؤذية للذات وللآخرين !
    لذلك فإن هذه الأساليب المتوارثة بداخلنا لا شعورياً ساهمت في وجود جيل بدأ حالياً يعبر عن حقوقه
    - منقول -
    ..............
    التعليق :
    .............
    هذه الثقافة التي بدأت ولله الحمد ، أقصد المطالبة بالحقوق في إطار الأدب والهدوء والمتابعة الجادة - أضحت في مرحلة متقدمة ،،، ومطلب ملح أمام كل مواطن وبخاصة الشباب ،، الذين يعول عليهم في دفع عجلة التنمية في المحافظة ،،،
    ولكن عندما يأتي المسؤول - جزاه الله خيرا - بنفسه ليتلمس مواقع الاحتياج ،،، فهذا حدث جليل وخطوة تذكر له فتشكر ،،، فقد أراحنا من عناء الوقوف الذي اعتدناه أمام حجاب بعض المسؤولين ،،، ومد يده لنا لإعانتنا على توفير خدمة هي من حق المواطن وواجب على المسؤول ،،، أقول هذا أمر يفرح القلب ،،، ولكن ... ( يافرحة ماتمت ) فهناك بعض المواطنين الذين نصبوا أنفسهم فرسانا لعرقلة تلك المطالب دون مبرر إلا مارددته بعض الأجيال من قبلهم وعبر عنه الجليل في قوله تعالى : ( بل نتبع ماألفينا عليه آباءنا ) ... وهم للحقيقة الفئة الأقل في كل مجتمع ولله الحمد ،،، بل قد تكون نادرة الوجود في أحايين كثيرة ،،،
    وتأتي هذه (العرقلة ) بأساليب شتى ،، حسب قدرة كل شخص ومهارته وجرأته ،،، فمنهم من يثبط الآخرين بادعاء أن ماسيقدم من خدمة سيعقبه سلب لبعض الحقوق !!! ومنهم من جند نفسه لتعقب تلك المطالب المشروعة وعارضها مصارحة لدى الجهات المنوط بها تقديم تلك الخدمات !!! وآخرون اكتفوا بالصمت عن المطالبة وهم أقل خطرا ممن سبق - وحكمتهم الذهبية المتوارثة : ( خلها على مبنى الشااايب ) !!! وبهذا فإن هذه الزمرة قد أعطت الضوء الأخضر لمن في قلبه مرض من مقدمي الخدمة لدى بعض الجهات - بأن ينقل استحقاقهم لجهة أخرى ،،، أو يلغيها أساسا ،،، مرددا بصوت شجي ، لاينقصه إلا الربابة ،،، طالما أطربنا : ( منك يامسيد ماهي مني ) !!!
    وهذا ماجعل بعض المسؤولين يشير بإصبع الاتهام ( لبعض ) المواطنين الذين شاركوا في هذا التخلف الخدمي بالمحافظة ،،، وهم بهذا يستحقون بجدارة ( جائزة نوبل للسلام ) !!!

    قبل الختام /
    رُب يوم بكيت منه فلما
    صرت في غيره بكيت عليه
    اللهم رضاك والجنة

  • #2
    حتى لايقول احد منك يامسيد ماهو مني

    بكرة وانا عند المسؤل

    تعليق


    • #3
      القبيلة التي ليس منها أحد في المجلس البلدي أو ليس منها موظف يرأس قسما في البلدية يأكلون هواء !!!
      طبعا لن يحرمون تلك القبيلة نصيبها كله ولكن يجعلونها آخر محطة وأقل وأسوأ تنفيذ !!!

      والله خلال سنة فقط تتردد معدات السفلته على بعض القبائل ثلاث مرات ونورت كل اﻷزقة وهذا من حقهم ،
      ولكن بعض القبائل سنوات طويلة لم يسفلت عندهم ولا شارع وأيضا اﻹنارة لم يروها فقط كان نصيبهم رشة زفت من عهد مدير البلدية الشيعي بدون إسفلت وأيضا إنارة من مخلفات البلدية معوجة يستحي من ينظر لها

      ياروحي يكون الشيعي لازال هنا كان حد شوية من عصبية وطمع المسؤولين
      يقول عبدالواحد قدس الله حبله السري
      والله لو كان خيري من عدوي وتعباتي من آخي
      لاخذ اللقمه واعطيها عدوي وخي يبكي لها
      رواه صاتع وسعيد اليعيري

      يامسؤوليين الله يقهركم أعطوا الضعيف من لحم شاته المسروقه
      لا ترحمون ولا تتركون رحمة الدولة تصل إلى الناس !!!!!!
      نعلم أنكم تخدمون جماعتكم وتسددون قيمة التصويت لكم في اﻹنتخابات ولكن فكوا المقاولين شوية يشوف غيركم
      من الحيفة إلى الحنيك وثماء والبظاظة وآل عبيد إحلق عيني إن كان جاهم أي قلاب اسفلت قبل 5 سنوات ماضية
      مساكين على الممشى ليل نهار يستمتعون باﻹنارة ومشاهدة الحضارة

      أبو وليد لولا المناني للفقير مات لهذا أقول
      ليت عندي عصيدة واربع صياني مرق
      وأشبع ثم أروح أفحط وأرجع أنام عسى أن أشوف رؤيا طيبة أفرح بها
      يظهر مع هؤلاء المسؤولين لن نشوف الخير إلا في المنام

      بصراحة الحمد لله إن الحكم ليت أهل نجد
      وليت المسؤولين عندنا كلهم من هناك
      يأكلون ويهبون لغيرهم
      ولكن عندنا إذا طلع الواحد شوية أكل حتى يتخم ولا يعطي أحد

      أما معرقلين المشاريع الذين ذكرت فليسوا القشة التي قصمت ظهر البعير وإنما يحتجون بهم فقط لتبقى المعدات عندهم وإذا نقلت عند آخرين يشوفونها في الطريق العام فحسب

      كبرنا وشفنا الخلل
      وحلينا في البلدية وما تركنا أي حيلة ولكن الكلام الحلو لنا والجعجعة والطحين لغيرنا

      ليتني من أهل البشائر بلديتهم شغالة صح ﻷن الميزانية تغطي الكل
      ولكن ميزانية بلدية العلاية سنة صلح وسنة رمم راوح مكانك وداقش

      تراني ما قلت شيء

      تعليق

      يعمل...
      X