أكد الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير رئيس لجنة إصلاح ذات البين بالمنطقة ، أهمية تعزيز دور اللجان الفرعية لإصلاح ذات البين في المحافظات ، لتعميق المبداء الذي يرتكز عليه محور الإنسان في إستراتيجية تطوير عسير، وهو أن المجتمع المترابط يسير بثبات نحو مستقبل زاهر .
جاء ذلك خلال زيارة سموه اللجنة الفرعية لإصلاح ذات البين بمحافظة بلقرن ، للإطلاع على سير أعمالها وإبرز القضايا التي عالجتها خلال الفترة الماضية ، بحضور معالي وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل .
وقدّم أمين عام لجنة إصلاح ذات البين بالمنطقة أ. مسفر الحرملي تقريراً عن أعمال اللجنة الرئيسة واللجان الفرعية في المنطقة ودورها في تخفيف القضايا على المحاكم الشرعية ، مشيراً إلى أن اللجنة أنهت خلال العام الماضي ( 1570 ) قضية بالصلح بين الطرفين على مستوى اللجان في منطقة عسير .
عقب ذلك أستعرض أمين اللجنة الفرعية لإصلاح ذات البين بمحافظة بلقرن أهم القضايا التي باشرتها اللجنة في المحافظة خلال السنوات الأربع الماضية ، مشيراً إلى ( 195 ) قضية .
ثم شهد الأمير تركي بن طلال إعلان إنهاء ثلاث قضايا خلاف قبلي عمرإحداها أكثر من ( 40 ) عاماً ، وأكد أن الصلح ليس مسألة إنهاء خلاف شخصي أو جماعي فحسب ، بل ركيزة من ركائز تأمين مستقبل المنطقة ونهضتها ، مشيراً سموه إلى أن إستراتيجية " قمم وشيم " إرتكزت على ثلاثة محاور رئيسة منها ( الإنسان ) الذي أولت القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ جل إهتمامها ورعايتها ، لأنه أغلى ثروات الوطن وأولى أولوياته ، مؤكداً أن كل إنتصار على الخلف والنزاع والشقاق نحققه فيما بيننا هو إنتصار على جميع أعداء الوطن ، لأن لحمتنا تسر كل صديق وتغيظ كل عدو ..
جاء ذلك خلال زيارة سموه اللجنة الفرعية لإصلاح ذات البين بمحافظة بلقرن ، للإطلاع على سير أعمالها وإبرز القضايا التي عالجتها خلال الفترة الماضية ، بحضور معالي وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل .
وقدّم أمين عام لجنة إصلاح ذات البين بالمنطقة أ. مسفر الحرملي تقريراً عن أعمال اللجنة الرئيسة واللجان الفرعية في المنطقة ودورها في تخفيف القضايا على المحاكم الشرعية ، مشيراً إلى أن اللجنة أنهت خلال العام الماضي ( 1570 ) قضية بالصلح بين الطرفين على مستوى اللجان في منطقة عسير .
عقب ذلك أستعرض أمين اللجنة الفرعية لإصلاح ذات البين بمحافظة بلقرن أهم القضايا التي باشرتها اللجنة في المحافظة خلال السنوات الأربع الماضية ، مشيراً إلى ( 195 ) قضية .
ثم شهد الأمير تركي بن طلال إعلان إنهاء ثلاث قضايا خلاف قبلي عمرإحداها أكثر من ( 40 ) عاماً ، وأكد أن الصلح ليس مسألة إنهاء خلاف شخصي أو جماعي فحسب ، بل ركيزة من ركائز تأمين مستقبل المنطقة ونهضتها ، مشيراً سموه إلى أن إستراتيجية " قمم وشيم " إرتكزت على ثلاثة محاور رئيسة منها ( الإنسان ) الذي أولت القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ جل إهتمامها ورعايتها ، لأنه أغلى ثروات الوطن وأولى أولوياته ، مؤكداً أن كل إنتصار على الخلف والنزاع والشقاق نحققه فيما بيننا هو إنتصار على جميع أعداء الوطن ، لأن لحمتنا تسر كل صديق وتغيظ كل عدو ..
تعليق