قراءه
[أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن التي غابت ليست مفردة ً في جملة الحضور يكمن استبدالها بأخرى , ولاهي بالغيمة التي اذا ما آن تلاشيها تركت سر البروق على أسوار الأفق للفكرة الأتية سواءا أتت صيفة عابرة أو شتاءا يقيم حتى نرضى.
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لان التي غابت تمسك بمفاتيح الفصول ولا يمكن لغيرها استنساخ تلك المفاتيح وبالتالي كل فرح من بعد منقوص , كل ربيع – ان اتى – سيفتقد مزية الاتقان اخضرارا كان أو جريان .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن الزمن في هذه المرة أوغل الطعنة وبات بإمكانه الضحك ملء شدقيه فالشفاء التام لن يكون .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن اعترافا مهولا سجل بأحرف من ركوع , لتتسق جوارح الشعر وصدق – ما وقر – بين أضلع الفقد صلاةً لارياء فيها ولامكان للاجتهاد في الأبعاد والدلاله.
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن الصباح الأول ما عاد بمقدوره أن يتوكأ عكاز النية المصقول من أعتق أشجار اليقين , و" السعلة" المبكرة ما عاد لها أن تتوضأ في صدر الهزيع المتصل بعذوبة الكوثر ونقاء ملأ السماء .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأنه (ضيف الله) البار برحمه الوفي لأصدقائه المخلص لقصيدته فكان للابداع عودة الى أهم أشراطه أعني حقيقة العلاقة بين النص وكاتبه والذي كدنا نسلم بسقوطه في بئر شعراء الخياطة وما أكثرهم في هذا الزمان .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأنني لست ناقداً بنيوياً ولا كاتباً محترفاً وما أنا الإ واحداً من عشاق الشعر لذلك لايراني الرفاق حيث يظنون أنني أهل , وما حضوري هنا الإ لان هذا النص جاء مغايراً في شعريته ومضامينه ومعانيه , أجبرني على المجيء مستراً بما قراءت وحزيناُ لغياب أم يبدو بل من المؤكد أنها من ذلك النوع الملائكي المكلف أبداً بحراسة ملكوت الأعياد والطهارة . المجد للأمهات , الخلود للشعر , ولك يا أبا سليمان طول البقاء .
- مهدي بن سعيد –
28/5/2011م
قراءه
[أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن التي غابت ليست مفردة ً في جملة الحضور يكمن استبدالها بأخرى , ولاهي بالغيمة التي اذا ما آن تلاشيها تركت سر البروق على أسوار الأفق للفكرة الأتية سواءا أتت صيفة عابرة أو شتاءا يقيم حتى نرضى.
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لان التي غابت تمسك بمفاتيح الفصول ولا يمكن لغيرها استنساخ تلك المفاتيح وبالتالي كل فرح من بعد منقوص , كل ربيع – ان اتى – سيفتقد مزية الاتقان اخضرارا كان أو جريان .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن الزمن في هذه المرة أوغل الطعنة وبات بإمكانه الضحك ملء شدقيه فالشفاء التام لن يكون .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن اعترافا مهولا سجل بأحرف من ركوع , لتتسق جوارح الشعر وصدق – ما وقر – بين أضلع الفقد صلاةً لارياء فيها ولامكان للاجتهاد في الأبعاد والدلاله.
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن الصباح الأول ما عاد بمقدوره أن يتوكأ عكاز النية المصقول من أعتق أشجار اليقين , و" السعلة" المبكرة ما عاد لها أن تتوضأ في صدر الهزيع المتصل بعذوبة الكوثر ونقاء ملأ السماء .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأنه (ضيف الله) البار برحمه الوفي لأصدقائه المخلص لقصيدته فكان للابداع عودة الى أهم أشراطه أعني حقيقة العلاقة بين النص وكاتبه والذي كدنا نسلم بسقوطه في بئر شعراء الخياطة وما أكثرهم في هذا الزمان .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأنني لست ناقداً بنيوياً ولا كاتباً محترفاً وما أنا الإ واحداً من عشاق الشعر لذلك لايراني الرفاق حيث يظنون أنني أهل , وما حضوري هنا الإ لان هذا النص جاء مغايراً في شعريته ومضامينه ومعانيه , أجبرني على المجيء مستراً بما قراءت وحزيناُ لغياب أم يبدو بل من المؤكد أنها من ذلك النوع الملائكي المكلف أبداً بحراسة ملكوت الأعياد والطهارة . المجد للأمهات , الخلود للشعر , ولك يا أبا سليمان طول البقاء .
- مهدي بن سعيد –
28/5/2011م
اعتذر من الجميع وسوف اعود الى جميع الردود ان شاءالله ..
ولكن حبيت الترحيب والاحتفال بقراءه الصديق والزميل ..
الاستاذ الشاعر الكبير والاديب المبدع شاعر الجمال والابداع شاعر الحب والعطر والمطر
شاعر النور والطهر والصدق ..الشاعر مهدي بن سعيد
الشاعر مهدي بن سعيد قامه لن تفي حقه العبارات ولن تحيط بجماله الكلمات ..
شكرا ابا فهد على هذا الطهر والتتويج ليس غريب عليك قراءة الاحساس بفقد ام
كيف وانت شاعر الحس والاحساس الصادق والابداع الحقيقي الذي نتتلمذ جميعاً في مدرسته ..
[أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن التي غابت ليست مفردة ً في جملة الحضور يكمن استبدالها بأخرى , ولاهي بالغيمة التي اذا ما آن تلاشيها تركت سر البروق على أسوار الأفق للفكرة الأتية سواءا أتت صيفة عابرة أو شتاءا يقيم حتى نرضى.
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لان التي غابت تمسك بمفاتيح الفصول ولا يمكن لغيرها استنساخ تلك المفاتيح وبالتالي كل فرح من بعد منقوص , كل ربيع – ان اتى – سيفتقد مزية الاتقان اخضرارا كان أو جريان .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن الزمن في هذه المرة أوغل الطعنة وبات بإمكانه الضحك ملء شدقيه فالشفاء التام لن يكون .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن اعترافا مهولا سجل بأحرف من ركوع , لتتسق جوارح الشعر وصدق – ما وقر – بين أضلع الفقد صلاةً لارياء فيها ولامكان للاجتهاد في الأبعاد والدلاله.
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأن الصباح الأول ما عاد بمقدوره أن يتوكأ عكاز النية المصقول من أعتق أشجار اليقين , و" السعلة" المبكرة ما عاد لها أن تتوضأ في صدر الهزيع المتصل بعذوبة الكوثر ونقاء ملأ السماء .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأنه (ضيف الله) البار برحمه الوفي لأصدقائه المخلص لقصيدته فكان للابداع عودة الى أهم أشراطه أعني حقيقة العلاقة بين النص وكاتبه والذي كدنا نسلم بسقوطه في بئر شعراء الخياطة وما أكثرهم في هذا الزمان .
[ أي نعم مقبول عذر الشعر..] لأنني لست ناقداً بنيوياً ولا كاتباً محترفاً وما أنا الإ واحداً من عشاق الشعر لذلك لايراني الرفاق حيث يظنون أنني أهل , وما حضوري هنا الإ لان هذا النص جاء مغايراً في شعريته ومضامينه ومعانيه , أجبرني على المجيء مستراً بما قرأت وحزيناُ لغياب أم يبدو بل من المؤكد أنها من ذلك النوع الملائكي المكلف أبداً بحراسة ملكوت الأعياد والطهارة . المجد للأمهات , الخلود للشعر , ولك يا أبا سليمان طول البقاء .
- مهدي بن سعيد –
28/5/2011مquote=صـــ 07 ـــقـــر;1390213]قراءه
[[/quote]
رحمها الله رحمة واسعة
أتيت الى هذه المشاعر بقراءت متعددة
وفي أكثر من مرة
ثم أعود أدراجي عندما أتيقن أنني لااستطيع الإضافة
وأكثر من دافع يحملني على العودة
فلا اجد مايجملني تجاه هذا النص
بالفعل لاأجد وخصوصا بعد أن هطلت سحب مهدي بن سعيد
ولاكن كان لزاما علي إشعارك بوجودي هنا معزيا فقط
[poem=font="simplified arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ايه يا القلب الحنون اللي بذل صهوة شبابه=ايه ياطهر البتول اللي حمى المهد وحملني
ايه ياوجه الشموس اللي له اركع في مهابه=ايه ياثغر الحياه اللي على الدنيا رسمني
وأأأه ياكف السحاب اللي تطهر به خضابه=ان سجدت اقبله و اخر لاقدامه رفعني
أأأه كم همست غرام في عتاب وفي دعابه=ترقص اشواقي لها والدهر من عشقي حرمني
كيف اوصف عطرها واناتغذيته صبابه=كيف اوصف ضحكها من سوط سجاني عتقني
[/poem]
[poem=font="simplified arabic,6,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
قبل فرقاهاجروحي في معادنها تشابه=لين عند القبر خلتني وسط جرحن قبرني
غادرت جنه الى الجنه و للضيق الرحابه=غادرت .. ياليتها في ساعة الفرقى خذتني
[/poem]
قرأت الكثيــــــــــــــر من التفاصيل الموجعة في تلك البيتين ومن قبل عشت مشهد العكاز الذي يطرق الباب مع كل صلاة فجر والكحةوالدعوة المستجابة وصوت المؤذن. أحسست ببرد غابة الهم و الشمس الباهته التي سوف تشرق في اليوم التالي.
أقسم أنني لم أستطع تمالك دموووعي
سيّدي ضيف الله بن سليمااان
خسارة ليس يماثلها خسارة وفقد ليس كأي فقد ليس لدي من الكلمات ما أعتبره عزاءً لك. جبر الله مصابك
قصيدة جميلة ومحكمة الإبعاد وفيها طفولة شابت من الحزن ضاق بي المكان وشعرت بضيق نفس قصيدة دخلت في وريدي كيف لا ادري . أقفلت الجهاز حداداً ومشاطره ما أروع ماكتبت ياشاعر الحب والجمال ليتها لم تكن مرثية .. اكرر والله لا أملك إلا دمعة أتت تتلوها دمعه تشآركك هذآ الألــــــــــم وقد يطول بها المقام رحمهآ الله الفقيدة رحمة الأبـــرآر وأسكنهآ فسيح جنآته إن شاء الله ..
تعليق