• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجلس يرين عيسى,

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المنزل في قريتنا

    تفنن اجدادنا ببناء منازلهم حتى اصبحت فنا معماريا مميزا من ناحية الصلابه والقوة

    حتى ان بعضها يُعمر الى مئآت السنين بل الاااف

    والناظر لتلك البيوت الجميله في شكلها القوية في تصميمها يعرف ان من قام عليها ليسوا بالهينين وإنما

    يتمتعون بقوة غير طبيعيه وحس فريد في هندسة البناء وقوته

    هذا هو
    المنزل
    وهو عام في قرانا جميعا

    كان المنزل الواحد اوعدة منازل بجوار بعض متلاصقه بسقف او سقفان لعدة اشخاص ولحام تستوعب العائله

    والعائلتين وربما ثلاث بحلالهم واغراضهم دون تذمر وشكوى من الضيق ولم تكن بحجم منازلنا اليوم

    بل مجلس لإستقبال الضيوف وداخله فيها المشب مكان الطبخ وفي طرفها مكان للنوم

    وتحت المنزل يوجد حضيرة (( سِفل )) الحيوانات ومكان قضاء حاجتهم

    بحكم مجاورتهم لبعض كانت النفوس طيبه على بعضهم والالفه والمحبة والترابط بينهم كانهم اسرة واحده

    ولن يعرف شباب اليوم معنى حديثي هذا إلا من عاصرتلك الحقبه وعاش ماعاشوه وسار مساريهم

    للاسف ذهب الاجداد وظلت دورهم شاهده لهم ماعاشوه تحكي سيرهم وتاريخهم الجميل






























    التعديل الأخير تم بواسطة جمال بن صالح; الساعة Nov-10-2013, 02:19 PM. سبب آخر: تصغير إمدور
    [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة يرين عيسى, مشاهدة المشاركة
      خلاص عليه امحشا
      وش معناتها

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة يرين عيسى, مشاهدة المشاركة
        المنزل في قريتنا

        تفنن اجدادنا ببناء منازلهم حتى اصبحت فنا معماريا مميزا من ناحية الصلابه والقوة

        حتى ان بعضها يُعمر الى مئآت السنين بل الاااف

        والناظر لتلك البيوت الجميله في شكلها القوية في تصميمها يعرف ان من قام عليها ليسوا بالهينين وإنما

        يتمتعون بقوة غير طبيعيه وحس فريد في هندسة البناء وقوته

        هذا هو
        المنزل
        وهو عام في قرانا جميعا

        كان المنزل الواحد اوعدة منازل بجوار بعض متلاصقه بسقف او سقفان لعدة اشخاص ولحام تستوعب العائله

        والعائلتين وربما ثلاث بحلالهم واغراضهم دون تذمر وشكوى من الضيق ولم تكن بحجم منازلنا اليوم

        بل مجلس لإستقبال الضيوف وداخله فيها المشب مكان الطبخ وفي طرفها مكان للنوم

        وتحت المنزل يوجد حضيرة (( سِفل )) الحيوانات ومكان قضاء حاجتهم

        بحكم مجاورتهم لبعض كانت النفوس طيبه على بعضهم والالفه والمحبة والترابط بينهم كانهم اسرة واحده

        ولن يعرف شباب اليوم معنى حديثي هذا إلا من عاصرتلك الحقبه وعاش ماعاشوه وسار مساريهم

        للاسف ذهب الاجداد وظلت دورهم شاهده لهم ماعاشوه تحكي سيرهم وتاريخهم الجميل






























        ماشاءالله ع ايام زمان ي ليتني كنت من جيلهم
        راحه وفله ونياتهم نظيفه

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة عزوف العسيري مشاهدة المشاركة


          ماشاءالله ع ايام زمان ي ليتني كنت من جيلهم
          راحه وفله ونياتهم نظيفه


          وانتي فيج نفس الصفات انشاء الله
          [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

          تعليق


          • تعليق




            • قود موررنق يرينوو

              الشمس شرقت وانت بعدك راقد

              هع هع

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة MeN zZ3aLeK مشاهدة المشاركة


                ميارو
                [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة سكر زياده مشاهدة المشاركة


                  قود موررنق يرينوو

                  الشمس شرقت وانت بعدك راقد

                  هع هع


                  قدمورنج سير مسس سكره
                  اقوم مع الفير ولا عاد ارقد ياخيري
                  فكرج اني مثلكم يمتوالي قلبتوا الحياه
                  [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                  تعليق


                  • القصة هذه مـمكن يـكون لها فائدة لكل إمرأة متزوجة في كـيـفـيــّة التصرّف مع الزوج بطريقة مُـماثلة وذكيــّة كي تـحمي حياتهما الزوجية .
                    القصة هي :
                    هناك بنت تزوّجت وهي في سن لـم يـتـعدى 22 من العمر معروفة بذكائها ، تُـحب زوجها حباً شديداً لدرجة أنها تـخاف أن يُـفكــّر أن يـتـزوّج عليها في أي وقت ، فأخذت تُـفكــّر بـطريقة ذكيّة ، كيف تُـقـنـعه بعدم التفكير في الزواج عليها ، فماذا فـعلت ؟
                    عندما حان إفطار زوجها أخذت عشر بـيـضات وسلقتها وقامت بزخرفة كل الـبـيـض بألوان باهرة وجميلة وبطريقة فـنـيـــّة رائعة ثم وضعتها في طـبـق مع بـقيــّة الفطور ، تـفاجأ الزوج بعدد الـبـيـضات وألوانها الجميلة والزاهية فسألها :
                    ما هذه الطريقة الرائعة في صُنع الـبـيـض ؟؟ لـم تُـجاوبه على سؤاله ولـكنها طلـبـت منه أن يأخذ واحدة ويُقشــّرها ، فـنفــّذ طلبها وقشــّرها وأكلها ، ثـم طلبت منه أن يُـقشــّر الـثانية فـفعل فـقشــّرها وأكلها ، ثـم الـثالـثة ، ثـم الرابعة ، حتى شبـع من الـبـيـض ولـكن ألوان الـبـيـض ما زالت تُـبـهـره ، فـطلبت منه أن يُـقشــّر الخامسة فرفض ، ولـكنها أصرّت عليه أن يُـقشــّرها فـفعل ، ولـكنه لـم يستطع أن يأكلها .
                    هنا نـظرت إليه بـنـظـرة خـجـولـة وهي تـبـتسم فهمـست في أذنه بـصوت حـنـون :****
                    هذا الـبـيـض الذي تراه مثل النساء مهما اخـتـلـفـت زيـنـتـهـن ومهما بـلـغ جمـالـهـن هن في اﻷ‌ساس سواء .
                    فضحك الزوج من طريقة زوجته وفَـهِـم مقصدها من ذلك الشيء ثم ضمّها بـحضنه الدافئ وقال لها :
                    الحمدلله الذي زوّجـنــي إياك ، وعاشت معه أجمل سنـيـن عمرها .
                    س : هل ترون أن رأي البنت صائـب بأن النساء كُـلــّهـن سواء ، مثل ما نـقول عندنا في الديرة ( طـعـم الـجـعـدي واحـد ) ؟؟****
                    [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                    تعليق


                    • تـزوّج شـاب فـتـاة جمـيلـة جداً كان يـحلم بالـزواج بـها كل شباب الـقر يـة ، وبـعد فـتـرة طلب الشاب من أبـيـه الـطـاعـن فـي السن أن يُـساعده بـمـبـلـغ من المال لكي يستطيع أن يـبـني قـصـراً .
                      فقال له أبـوه الـمُـسـن :
                      أنا مـتـأكـد أن هذه ليست أحﻼ‌مك يا بـنـي ولـكـنـهـا أحﻼ‌م زوجـتـك الـجـمـيـلـة بدلـيـل أنـك لـم تـفـكّـر في شيء من هذا قـبـل أن تـتزوّج بـهـذه الـبـنـت ، فـعـلـيـك الـحـذر يا بـنـي من اﻹ‌نـقـيـاد وراء أحﻼ‌م الـزوجـة الـحلـوة ، خاصة عندما تـتـمـنـاها في اللـحـظـات الـحـمـيـمـة وهي تُـسقـيـك سُـكّـر الـحـب فـإن هـنـاك رجـﻼ‌ً نـعـرفـه قـد دفـع ثـمـن أحـﻼ‌م زوجـتـه غـالـيـاً جـداً أغـلـى مـما تـتـصوّر ، ولـه قـصـة طـر يـفـة .****
                      فـقـال اﻹ‌بـن لـوالـده وما هي تـلـك الـقـصـة يا أبـي ؟
                      فقال اﻷ‌ب :****كان هذا الـرجـل شـابـاً مـثـلـك و قـد تـزوّج إمـرأة جـمـيـلـة وأحـبـها بـكـل جـوارحـه ولـكـنـه كان محـدود الـدخـل وهي شديدة الـطـمـوح بـعـيـدة اﻷ‌حﻼ‌م فـأخـذت تـتـمـنّـع عنه وهي في كـامـل زيـنـتـها مشتـرطـة علـيـه أن يـبـنـي لها قـصـراً فـاخـراً بـمـقايــيـس تلك اﻷ‌يـام ، فـلـمـا اشتـد بـه اﻷ‌مـر ولـم يـجـد له أي مـخـرج قال لـصـديـق عـمـره :
                      أرجـوك خـذنـي فـبـعـنـي فـي بـلـدة أخـرى واقـبـض ثـمـنـي كـأنـنـي عـبـد وإذا قـبـضـت الـثـمـن فـعـد لي بـعـد يـومـيـن فـقـد أكـون مـر بـوطـاً لـتـطـلـقـنـي ونـهـرب بـهـذا الـمـال ﻷ‌حـقـق لـحـبـيـبـة الـروح حـلـم الـعـمـر وسـوف يـعـيـنـك على بـيـعـي كـونـي أسـمـر رغـم أنـنـي حـر و إبـن حـر ، فـأخـذه صـديـقـه وباعـه على قـوم من اﻷ‌عـراب وقـبـض ثـمـنـه بالـتـمـام والـكـمـال واخـتـفـى عـنـهـم ثم عـاد ﻹ‌صـطـحـاب صـديـقـه والـهـرب بـه بـعـد يـومـيـن فـوجـده مُـطـلـق الـسـراح فـسـألـه :
                      لـمـاذا لـم تـهـرب يا صـديـقـي ؟
                      فـقـال الـرجـل و الـعَـبـرة تـخـنـقـه :****لـن أهـرب ، إذهـب إلـى زوجـتـي وأخـبـرها أنـهـا لـن تـرانـي إلى اﻷ‌بـد .
                      فقال صديقه بـفـزع :****ولماذا ؟؟
                      فـقـال وهو يـبكـي :****ﻷ‌ن هـؤﻻ‌ء اﻷ‌عـراب الـذيـن بـعـتـنـي عـلـيـهم قـد خـصـونـي أمـس !!****
                      [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة يرين عيسى, مشاهدة المشاركة
                        القصة هذه مـمكن يـكون لها فائدة لكل إمرأة متزوجة في كـيـفـيــّة التصرّف مع الزوج بطريقة مُـماثلة وذكيــّة كي تـحمي حياتهما الزوجية .
                        القصة هي :
                        هناك بنت تزوّجت وهي في سن لـم يـتـعدى 22 من العمر معروفة بذكائها ، تُـحب زوجها حباً شديداً لدرجة أنها تـخاف أن يُـفكــّر أن يـتـزوّج عليها في أي وقت ، فأخذت تُـفكــّر بـطريقة ذكيّة ، كيف تُـقـنـعه بعدم التفكير في الزواج عليها ، فماذا فـعلت ؟
                        عندما حان إفطار زوجها أخذت عشر بـيـضات وسلقتها وقامت بزخرفة كل الـبـيـض بألوان باهرة وجميلة وبطريقة فـنـيـــّة رائعة ثم وضعتها في طـبـق مع بـقيــّة الفطور ، تـفاجأ الزوج بعدد الـبـيـضات وألوانها الجميلة والزاهية فسألها :
                        ما هذه الطريقة الرائعة في صُنع الـبـيـض ؟؟ لـم تُـجاوبه على سؤاله ولـكنها طلـبـت منه أن يأخذ واحدة ويُقشــّرها ، فـنفــّذ طلبها وقشــّرها وأكلها ، ثـم طلبت منه أن يُـقشــّر الـثانية فـفعل فـقشــّرها وأكلها ، ثـم الـثالـثة ، ثـم الرابعة ، حتى شبـع من الـبـيـض ولـكن ألوان الـبـيـض ما زالت تُـبـهـره ، فـطلبت منه أن يُـقشــّر الخامسة فرفض ، ولـكنها أصرّت عليه أن يُـقشــّرها فـفعل ، ولـكنه لـم يستطع أن يأكلها .
                        هنا نـظرت إليه بـنـظـرة خـجـولـة وهي تـبـتسم فهمـست في أذنه بـصوت حـنـون :****
                        هذا الـبـيـض الذي تراه مثل النساء مهما اخـتـلـفـت زيـنـتـهـن ومهما بـلـغ جمـالـهـن هن في اﻷ‌ساس سواء .
                        فضحك الزوج من طريقة زوجته وفَـهِـم مقصدها من ذلك الشيء ثم ضمّها بـحضنه الدافئ وقال لها :
                        الحمدلله الذي زوّجـنــي إياك ، وعاشت معه أجمل سنـيـن عمرها .
                        س : هل ترون أن رأي البنت صائـب بأن النساء كُـلــّهـن سواء ، مثل ما نـقول عندنا في الديرة ( طـعـم الـجـعـدي واحـد ) ؟؟****
                        وبعد أن ضمها في حضنه الدافيء
                        عاشوا في سبات ونبات
                        وخلفوا صبيان وبنات


                        وهذي
                        هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه

                        للقصة الثانيه وعساهي ماتبلى


                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة جمال بن صالح مشاهدة المشاركة


                          وبعد أن ضمها في حضنه الدافيء
                          عاشوا في سبات ونبات
                          وخلفوا صبيان وبنات


                          وهذي
                          هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه

                          للقصة الثانيه وعساهي ماتبلى





                          ههههههننههه
                          ياروحي يناه
                          يادويسن هنيه يناه

                          امقصه امثانيه ان شاء الله انها تحصل علاك
                          ههههههههه
                          ياشهمتي
                          [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                          تعليق


                          • يُـقال أنه كان هناك رجل كبير في السن صاحب تجارة وكان ذكياً ومن الصعوبة أن يـحتال أو يضحك عليه أحد في عملية البيع والشراء .
                            وفي يوم من اﻷ‌يام شاهد شاب في السوق ومعه ثور ير يد أن يـبـيـعـه وكان هذا الـثور هز يل وضعيف وكان جلد على عظم ، وجلس الشاب في السوق طويﻼ‌ً ولم يشتريه أحداً منه أو حتى يسومه بأي مبلغ لضعفه وهُزاله وﻷ‌نه لن يستفاد من شرائه في شئ ، إستمر هذا الشاب عدة مرات وهو كل يوم سبت يعرض الـثور للبيع ولكن لم يشتريه منه أحد أوحتى يسومه بأي مبلغ أو يُـطالع فيه ، وكان هذا الرجل الـكبـيـر في السن وهو جالس في دكانه يُشاهد هذا الشاب في كل يوم سبت واقفاً بثوره في طرف السوق يعرضه للبيع ، وفي إحدى المرات ، ذهب هذا الشائب إلى الشاب وقال له يا ولدي أنا شاهدتك أكثر من مرة وأنت تُر يد أن تـبـيـع هذا الـثور الهز يل ولم أُشاهد أحداً أنه في يوم من اﻷ‌يام سامه منك أو حتى وقف عندك ، هل تـحسب أن الناس عميان ومغفليـن وأنهم سوف يشترون هذا الـثور الهز يل منك ، ضحك الشاب وقال للشيبة بإحترام ، والله يا والدي إنني سوف أستمر أُحرّج على هذا الـثور وإنـنـي سأبـيـعه بـمشيئة الله تعالى .
                            قال الشيبه :****ومن سيشتريه منك يا ولدي وهو بهذا الضعف والهُزال ؟
                            قال الشاب :****سأبـيـعه على واحد ، إن تـكحّل فغر وإذا شـبـع أنـقـعـر ، وما يـعرف من الـنـجـوم إﻻ‌ّ الـثـر يـا والـقـمـر .
                            قال الشيبه :****وفـيـن بـتحصّل هذا اللي تـقول عنه هذا الكﻼ‌م ؟
                            قال الشاب :****السوق مليان من هذه النوعية !
                            وبعد كم جولة في السوق من قبل هذا الشاب بالـثور يـسّر الله له من يـشتـر يـه ، ويـوم عاد الشاب رايح على بـيـتـه مر على الشيـبـة يـسلــّم عليه .
                            قال الشيبة :****أشوف الـثور ما هـوب مـعـك ؟****
                            قال الشاب :****الحمد لله بـعـتـه ، جـاله من يـشتـر يـه .
                            ويوم إنـتـهـى السوق وراح كﻼ‌ً في حاله ، قـفّـل الشيبة دكـانه وذهب إلى بـيـتـه وصـادف أن الـثـور الهز يل حق الشاب مـر بـوط في حـارتـه ، عـلـم الشيبة أن إبـنـه هو الذي إشترى الـثور من الشاب !
                            جلس الشيبة بـجوار إبـنـه الـفـاغـر وقال له :****أُريـد مـنـك يا ولدي أن تـتـكحّل !
                            أخذ الولد الـمكحلة وأخرج الـمـرود مـنـهـا ووضـعـه في عـيـنـه لـيـتـكـحّـل وأثـنـاء ما هو يُـكـحّـل عـيـنـه فـغــر !
                            قال الشيبة لولده :****تـغـد وأنـا بـوك ، يـوم تـغدّى الـفـاغـر وشـبـع أنـقـعـر ( أي نـام على ظـهـره وحـط رجـل على رجـل ) .
                            وفي الليل جلس الشيبه مع ولده الـفـاغـر في الـحـارة وأخـذ يـنـشـده ، ويـذا تـعـرف من الـنـجـوم يا ولـدي الـفـاغـر ؟
                            قال الولد :****أعرف تـيـاك وأخذ يُـؤشـر على الـثـر يـا ، وأعـرف ذيـاك وأخـذ يُـؤشـر على الـقـمـر !!
                            ضحك الشيبة وتـعـجّـب مـما حـصـل مـن إبـنـه الـفـاغـر ، وتـذكّـر كﻼ‌م الشاب صاحب الـثور في السوق عندما قال :
                            سأبـيـع هذا الـثـور على واحد إن تـكـحّـل فـغـر وإذا شـبـع أنـقـعـر وما يـعـرف من الـنـجـوم إﻻ‌ّ الـثـر يـا والـقـمـر !!
                            ويا كُـثـر الـفـغـاغـيـر قـديـمـاً وحـديـثـاً .
                            [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                            تعليق


                            • السيداح****والمنياح



                              رقصتان يؤديانها النساء في الماضي ،وقد أنقرض النوع الثاني
                              تقريبا ولم يعد أحد يذكره عدى النساء القواعد ،
                              أما اﻷ‌ول فأظنه ﻻ‌يزال على قيد الحياة
                              ويمارسنه النساء في اﻷ‌فراح ، والفرق بين النوعين ،
                              أن****السيداح****يكون بين صفين من
                              النساء متقابلين ، ﻻ‌يزيد الصف في الغالب****
                              عن خمس نساء أو ست ، وتكون بينهم من****
                              تبدأ القصيد القصير ، وترد عليها من الصف المقابل ،
                              وقيل : أن المجموعة كلها تردد
                              القصيد وﻻ‌تختص واحده به ،ثم يقمن بالمشي السريع علىأصوات الدفوف أو التنك****أو
                              الصحون ،وإن لم يتسير شيء من ذلك
                              قمن بالتصفيق فقط ولكن بحركة فنية ﻻ‌إختﻼ‌ف****
                              بينها ، ويتحرك الصف بأكمله الى الصف المقابل ،
                              ثم يرجعن الى الخلف في حركة أقل
                              مايقال عنها ، أنها إحتراف وفن بديع ..
                              مﻼ‌حظة****..عندما يرجعن النساء الى الخلف يقمن****
                              بتحدي بعضهن ، أيهن التي تطأ على ثيابها من الخلف
                              وﻻ‌ تأثر في رجعوها وﻻ‌ تجعلها
                              تسقط ، وذلك يعني (اﻹ‌حتراف****) ،
                              فإذا مارجعن الى الخلف وأخذن أماكنهن ، بدأ الصف
                              المقابل بعمل نفس الخطوات ، وهكذا حتى يتعبن .

                              ومن قصائد****السيداح****..****
                              يانخله ميلي وين أميل ...ميلي على صرع اليمين .****
                              ياوزابّه عينك رموشي ....ياوزابه تقدح وتوشي .****
                              ياتمر بيشه والونا ......كلن يحبه ولوأنا****
                              ياقدر معلق بأحجاله .....واموت ساعه واحيا له .****
                              سيدحي لي سيدحت لك ...والصبي لي والكهل لك .
                              يامحلى لعب الساقيه .......ﻻ‌مال عسب الكادية .****
                              يادخن العشّه وشويه ....هيا معانا وشويه****

                              وأما النوع الثاني وهو****المنياح****،
                              فهي رقصة الصبايا على ماقيل ،****
                              وطريقتها أن تجلس****على رجليها****
                              وتكون الركبة محاذيه للمنكب ،****
                              ثم يبدأ التنافس بينهن ، فتقفز من مكانها****
                              الى مكان ابعد ، وتظل تباعد بين القفزات ،
                              الى أن تصل اﻷ‌خرى المقابله لها ، وتظﻼ‌
                              في هذه الحركة ، مع ترديد القصائد الخاصة بذلك****
                              .ويحيط بهن نساء واقفات يصفقن ويرددن

                              القصائد وكل يشجع من يميل إليه .
                              وهذابيت****للمنيآح:****
                              يادخني ميل في الخبوت ......قتلتني وبغيت اموت
                              [flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]

                              تعليق


                              • الله الله
                                تذكرت السيداح وأيامه
                                سيدحي لي وأسيدح لج
                                وإمصبي لي وإمكهل لج

                                الله يازمن


                                تعليق

                                يعمل...
                                X