يقول الأصمعي : بـينما كنتُ أسيرُ في البادية ، إذ مررتُ بـحجرٍ مكتوبٌ عليه هذا البيت :
أيا معشر العُشــّاقِ بالله خبــّروا * إذا حلّ عشقٌ بالفتى كيف يصنـعُ ؟ فكتبتُ تحته البيت التالي :
يُداري هواهُ ثم يـكـتمُ سِرّهُ * ويـخشعُ في كل الأمورِ ويـخضعُ يقول ثم عدتُ في اليوم التالي فوجدتُ مكتوباً تـحتهُ هذا البيت :
وكيف يُداري والهوى قاتـل الفتى * وفي كلِ يومٍ قلبه يتقطــّعُ فكتبتُ تـحتهُ البيت التالي :
إذا لـم يـجد صبراً لكتمان سِرّه * فليس له شئٌ سوى الموتُ يـنـفـعُ يقول الأصمعي : فعدتُ في اليوم الثالث فوجدتُ شاباً مُلـقى تـحت الـحجر ميتاً ومكتوبٌ تحتهُ هذان البيتان :
سمعنا أطعنا ثم متـنا فبلــّغوا * سلامي إلى من كان بالوصلِ يـمنـعُ
هنيئاً لأربابِ النعيمِ نعيمهم * وللعاشقِ المسكيـنِ ما يـتـجـرّعُ
امك يامرعي اموه اثر امحب يعبا جذيه عسى الله يعلني محب
ههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه
جرب تحب وعلمنا هو صداقوا امعلم ذيه والا مسى روايا
كان إدريس علي?ِ السلام خياطاً , وكان
لا يُدخل الإبرة و يُخرج?ا
إلا ويقول اربع كلمات , سبحان الله
والحمدُ لله ولا إل?َ إلا الله
واللهُ اكبر . حتى قال الله ل? : يا إدريس
أما تدري لماذا رفعتك
مكانًا علِيا ؟ لقوله تعالى , ( ورفعناه مكانًا علِيا )
قال: لا ادري يارب
قال : يرتفع إليَ من عملك كل يوم مثل
نصف اعمال اهل الدنيا
من كثرة الذكر ( إليهِ يصعد الكلِم الطيب
والعمل الصالح يرفعُه ) .
كان إدريس علي?ِ السلام خياطاً , وكان
لا يُدخل الإبرة و يُخرج?ا
إلا ويقول اربع كلمات , سبحان الله
والحمدُ لله ولا إل?َ إلا الله
واللهُ اكبر . حتى قال الله ل? : يا إدريس
أما تدري لماذا رفعتك
مكانًا علِيا ؟ لقوله تعالى , ( ورفعناه مكانًا علِيا )
قال: لا ادري يارب
قال : يرتفع إليَ من عملك كل يوم مثل
نصف اعمال اهل الدنيا
من كثرة الذكر ( إليهِ يصعد الكلِم الطيب
تعليق