هذه القصيده للشاعر الكبير المعروف / سعد بن جذلان نقلت ليّ عن طريق أحد الأصدقاء في العمل وقد أُعجبت بها كثيراً لقوة معاني أبياتها وما فيها من تصور عجيب لرأي الشاعر / سعد وهي على النحو التالي . طبعاً القصيده منقوله بنفس لهجة الشاعر وليست بلهجتنا نحن :ـ
الغيب مـا يعـلم لكن العقـل ســـاس الإختراع
إليا أشتغل عقلك عرفت النــاس وش فقلوبها
ولا صار ماانت بمستفيد من الدماغ إلاّ الصداع
مــا غــير حـظ الصيــدليـــه ماتبـــور حبـو بـهــا
لا صــار ماتتعب على والنّعّم قدر المســـتطاع
صـــــدت ولفت لك ظهرها واعطتك عـــرقو بها
وإليا تملكت : الكرم، والحكمة ، وطول الـــذراع
لاتشـتحنّ نفسـك تـراك أعطيتها مــاجـو بـهــا
ولا صار ماانت : بلا حكيم،ولا كريم، ولا شجاع
مفروض تعطي ثوبك الحرمـــــــه وتلبس ثوبها
الـــــــرد :
تــرى المعــــاني دربها شــايك ولا يمكن تبــــاع
والارض بأمـر اللـه قـــرت والـحــذر بقــلـوبـهـا
والنفس في الدنيا طموعة يا حليـل أهــل الطمـاع
عاشـــوا وخلـوهـا كمـا هي والـبـــــذر بحـبــوبـها
بعـض العـرب يـرضـى ولو تعطيه قـطـعـة من كراع
والبعــض في القـمــة ورجـلـه ثـابـت عــرقــوبـهــا
ســر قـم وقـف بـع واشـر لا تعجـز تـرى الدنيـا صراع
كـم من يفيــد الغـايـبـــة والغــير مـا قــد جــو بـهـا
تــرقـب الـرأي الســـديــد ولا تجـي درب الـضـيـــــاع
واحــذر مـنـانـي رابـعــــة لا تلتبـــــس فـي ثـــوبـهـا
الغيب مـا يعـلم لكن العقـل ســـاس الإختراع
إليا أشتغل عقلك عرفت النــاس وش فقلوبها
ولا صار ماانت بمستفيد من الدماغ إلاّ الصداع
مــا غــير حـظ الصيــدليـــه ماتبـــور حبـو بـهــا
لا صــار ماتتعب على والنّعّم قدر المســـتطاع
صـــــدت ولفت لك ظهرها واعطتك عـــرقو بها
وإليا تملكت : الكرم، والحكمة ، وطول الـــذراع
لاتشـتحنّ نفسـك تـراك أعطيتها مــاجـو بـهــا
ولا صار ماانت : بلا حكيم،ولا كريم، ولا شجاع
مفروض تعطي ثوبك الحرمـــــــه وتلبس ثوبها
الـــــــرد :
تــرى المعــــاني دربها شــايك ولا يمكن تبــــاع
والارض بأمـر اللـه قـــرت والـحــذر بقــلـوبـهـا
والنفس في الدنيا طموعة يا حليـل أهــل الطمـاع
عاشـــوا وخلـوهـا كمـا هي والـبـــــذر بحـبــوبـها
بعـض العـرب يـرضـى ولو تعطيه قـطـعـة من كراع
والبعــض في القـمــة ورجـلـه ثـابـت عــرقــوبـهــا
ســر قـم وقـف بـع واشـر لا تعجـز تـرى الدنيـا صراع
كـم من يفيــد الغـايـبـــة والغــير مـا قــد جــو بـهـا
تــرقـب الـرأي الســـديــد ولا تجـي درب الـضـيـــــاع
واحــذر مـنـانـي رابـعــــة لا تلتبـــــس فـي ثـــوبـهـا
تعليق