• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاحتباس العقلي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاحتباس العقلي




    حينما كتبت موضوعاً قبل مدة عن الاحتباس التاريخي .- ويومها أخذ الحوار منحى جانبياً – طلب مني الأخ : غرب سلعن الحديث عن الاحتباس العقلي . وكانت فكرته هي فاتحه هذا المقال فشكراً له .

    وأنا أقصد هنا بالاحتباس العقلي . عدم قدرة العقل الفردي أو الجماعي على تجاوز فكرة معينة أو حالة معينة من التفكير مع أن الحاجة تدعو إلى ذلك . والجانب الآخر من نفس العملة هو ( الوثوق المطلق ) بما لديه من أفكار مقارنة بما لدى الآخرين ، والإنكار التام لما عداها أو ما يخالفها . مهما كان الواقع يكذب تلك الفكرة مثل فكرة ( شعب الله المختار )
    ولذلك عندما قال الشاعر :
    أمرتهم أمري بمنعرج اللوى ........... فلم يستبينوا الرشد إلا ضحى الغد

    فانه كان يتكلم عن هذه العقلية الدغمائية التي لاتقتنع إلا برأيها ولا تثق إلا في أحكامها ، بل وتتهم فوراً من يفكر أو يتحدث بطريقة مختلفة بأنه يريد بها شرّاً مستطيرا ، فتكال له التهم لكي تحافظ على تماسك أفكارها المتحجرة التي لن يبقي عليها الدهر .
    ويقبع سر مشكلة هذه العقلية في كونها ضد التعلم وضد التغيير وهي تعاني الخوف من المجهول القادم . وهذه العقلية قد تكون طبيعية في بعض جوانبها ( الفردية ) عندما تصدر من الشيبان الذين تجوزت أعمارهم الستين عاماً ، فلا يلامون في عدم قدرتهم على التغيير والتكيف ، ولكنها تكون مصيبة قاتلة اجتماعياً حينما تكون هذه العقلية المحتبسة ( جماعية ) وتصدر من الشبان الذين يتحدثون كما لو أنهم من أصحاب الكهف ، لا يشعرون بما تغير حولهم . وفي النهاية يكتسح الزمن في طريقه هذه العقلية دون أن تتخذ أي احتياطات لما تأتي به الأيام ، لأنها كانت على ثقة بأن الأيام لن تتغير فإذا بها تغيرت دون أن يكون لهذه العقلية أي مشاركة فاعلة فيما تم . وهذا يذكرنا بالتيار المحافظ في المملكة الذي عارض دخول البنات المدارس ولكنها تمت . وعارض دخول التلفزيون ثم الدشوش ومنهم من اقتنصها بالساكتون ! ولكنها تمت . وعارضو الجوال والجوال ذي الكمرا،
    ولكنه انتشر في الآفاق وعارضو التأمين على السيارات واليوم يؤمن الجميع على سياراتهم . وعارضو بطاقة الأحوال المدنية للمرأة ولم يتخيلوا أن يروا صورتها على البطاقة . والآن أغلب النساء يحملن بطاقات الأحوال وسيحملنها البقية قريباً حسب تصريح وزير الداخلية الأخير . واليوم تتم معارضة قيادة المرأة ولكنها معارضة أقل وطأة من المعارضات السابقة ، وسيأتي اليوم التي تقود المرأة فيها السيارة من الدمام إلى الديرة وسينظر للأمر حينها بأنه طبيعي . وهكذا
    ولكي لا يتوقع أحد من القراء أن هذا المقال هجومي فيجب ان نشير إلى ان هذه العقلية موجودة في كل المجتمعات ، ففي أمريكا لا زال هناك فئات يعيشون في أماكن بعيدة عن كل مظاهر المدنية ولايستخدمون الكهرباء ولا السيارات ويرفضون وسائل الاتصال الحديثة ويعيبونها .
    ولكن بشكل عام هذا العقلية موجودة عندنا وتغلب على الكثير من أساليبنا في التفكير وعلى بعض العادات القبلية حتى سببت خوفا اجتماعيا غير مبرر وتسمع كثيراً من يقول : هذا هو الصحيح ولكن اش يقولون الناس ؟
    ومثل هذا الشخص هو حبيس لهذا العقل الاجتماعي الذي يغلب عليه الجهل : قال تعالى ( فاصدع بما تؤمر وأعرض عن الجاهلين )
    يقول الكاتب عبد الله المطيري. في جريدة الوطن : ( العقل المتحجّر موجود في كل الثقافات والمجتمعات، الفرق أن هذه العقلية تمتدراستها في بيئات ثقافية عديدة فيما لا تزال هذه العقلية بعيدة عند الدرس والفحصوالنقد في بيئات أخرى. الثقافة العربية غنية بالعقلية الدوغمائية بل إنها متشكّلةمنها وتمثل فيها السيادة والمرجعية. )
    هذه العقلية لا تعرف الواقع إلا بعد فوات أوانه كما حدث لقضية فلسطين من تنازلات لم يكن يحلم العدو الصهيوني بعشرها في الماضي ولكنه يرفضها اليوم .
    والكلام عن الاحتباس العقلي لا يعني قبول كل فكرة جديدة مهما كانت ضدنا فهذه سذاجة وتبعية ، الاحتباس العقلي ليس رفض المخترعات الحديثة أو التطور فمن المحتبسين عقلياً من يركبون أخر موديل ويقضي إجازته في باريس ويستخدم الإنترنت لتركيز المزيد من التخلف ، لأن القضّية تكمن في نظام التفكير وليس في الأدوات . ومنهم المتحظر والمثقف والذي يعجبك قوله وما أن يصل الحديث إلى أفقه الحر حتى يعود إلى صندوقه القديم ويكلمك بما يحفظ كالأراجوز الذي يردد لك قصة علاء الدين .
    ومنهم من يرى أن مكتستباته الشخصية ستضرر في حالة الخروج برأي مختلف وقد حدث هذا على مستوى علماء كبار في السعودية وخارجها .كما حدث للشيخ عايض القرني مع مخالفيه حتى كاد أ يعتزل وحدث للشيخ العبيكان و من الغريب أن تجد أن المعارضات المتشددة تأتي من تلاميذ لهؤلاء الشيوخ أصغر منهم سناً وأقل علماً وأكثر شيء جدلا إنهم صورة واضحة للإحتباس العقلي .
    إنما نود أن ننوه بأهمية تحرير العقل والوعي ليكون تأملك للأمور هو أداتك للحكم على الأشياء ، وليس تبعيتك لفلان أو علان من الناس . كما أن إمكانية استبدال الأفكار القديمة التي لم تعد مناسبة لروح العصر الذي نعيشه ، استبدالها بشكل واع ومقصود والمشاركة فيها بدلا من أن تفرض عليك بعلاتها دون أن يكون لك أدنى يد في شكلها النهائي . وهذا ما جعل عندنا مناطق متناقضة في حياتنا ، تتضخم فيها الأورام الاجتماعية والنفسية على مدى سنوات ثم تنفجر على شكل زيادة نسبة الطلاق ، تكفير وتفجير ، مسخ أخلاقي ونفسي للشباب والشابات .
    للخروج من صندوق الاحتباس العقلي : يجب ان تكون لدينا القدرة على نقد ذواتنا ، والكف عن الاعتقاد بأنا أحسن ناس وأن الآخرين مسخرين لنا .
    والرغبة في الحرية فلا حياة حقيقية بلا حرية . وستجد أصحاب العقول المحتبسة يقولون : ماذا تقصد بالحرية ؟ وهو سؤال لا يريدون منك الإجابة عليه ، فهي كلمة عربية الجميع يعلم معناها ، انه اتهام . ولكن قل لهم: أعني الحرية التي تجدونها لو ذهبتم إلى القاموس وبحثتم عن معنى كلمة حرية .


    أرحب بالنقاش الذي يتناول الموضوع فقط ، فلا أزعم أنه تم استغراقه في هذا المقال ، فهو يحتاج الى الزيادة والنقاش .

    ودمتم

  • #2
    أخي المدار عندما طلبت منك ذلك وأنا لأ أعرفك كنت واثق تماماً من أسلوبك السابق بأنك تستطيع فعل مافعلته هنا ...
    بما أني صاحب الطلب فلا يوجد لدي ملاحظات أو زيادات ....
    ابق معي دائماً فأنا محتاج لعقلك وبشده
    لك أنت الشكر وحدك
    تقبل كامل التحيه ووافر الإحترام سيدي...

    التعديل الأخير تم بواسطة غرب سلعن; الساعة Jul-07-2007, 10:57 PM.

    تعليق


    • #3
      للخروج من صندوق الاحتباس العقلي : يجب ان تكون لدينا القدرة على نقد ذواتنا ، والكف عن الاعتقاد بأنا أحسن ناس وأن الآخرين مسخرين لنا

      ________________

      وتضع نفسك امام الشخص المقابل وبماذا يفكر و ماهو عليه .. ويجب ان تنظر لما يقوله بأنه هو الصحيح ( من وجهة نظره )
      عند إذن سوف ترى ماأنت عليه وبهذا تكون انتقدت نفسك .. وإتجهت الى الطريق الصحيح .

      موضوع يستحق القراءه أكثر من مره

      أخي المدار تقبل تحياتي
      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



      تعليق


      • #4
        إنما نود أن ننوه بأهمية تحرير العقل والوعي ليكون تأملك للأمور هو أداتك للحكم على الأشياء ، وليس تبعيتك لفلان أو علان
        اخي الفاضل المدار

        نعم اخي الفاضل تحرير العقل من الرجوع الى الوراء والبحث فيما كان سببا في كثير من

        الاصدارات التحكيميه على الكثير من الامور0مطلب اساسي لكي تكون وجهة نظرنا مبنية

        على واقعية وشاملة للامور غير مبنيه على عواطف00 او ترسبات قديمه

        تحياتي لك ولغرب سلعن

        تعليق


        • #5
          اخي غرب سلعن :

          انا معك بين النشامى اللي يعزون الجناب !
          لك تقديري

          الأخ أبو فارس :

          سعيد بإضافتك للموضوع تمنيت أن تكون أكثر
          أشكرك

          عائض بن سعيد :
          الواقعية كما تفضلت مدخل أساسي لسبر غمار الحقائق .
          دمت بخير

          تعليق


          • #6
            عزيزي المدار موضوعك شيق وكامل والكامل وجه الله
            راي خاص.

            تعليق


            • #7


              أحسنت اخي واجدت

              واقول

              هذه العقول المتحجرة ليتها اكتفت بان تقول انه رأيها الخاص ولا تعبر بالضرورة عن غيرها

              بل تريد ان تجمع الناس على رأيها التي تراه من بؤرة ضيقة هو الحل الاسلم والامثل

              وسأعطيكم مثالين

              الاول في فئة _وبإذن الله انها قليلة_ من طلاب العلم يريدون ان تجتمع الامة على رأي فقهي واحد وفقط

              وهذا ما لا قد يكون ابدا

              بل ان الصحبة _وهم صحابة _ لم يستطيعوا ان يكونوا على رأي واحد

              وانا اقول في الآراء التي تقبل اكثر من رأي ليس في المسلمات



              المثال الثاني

              آآآآآآآآآىباءنا وشيباننا

              يريدون هم ايضا ان نمشي نحوا من ارادتهم ووفق ثقافتهم التي قد أكل عليها الدهر وشرب

              ولم يعلموا اننا اصبحنا في زمان غير زمانهم

              واعود اقول في امور فيها سعة من الامر لا على الثوااااااااااااااااااااابت

              تعليق


              • #8
                الاخ مدار
                قراءت سبركم لاغوار الاحتباس العقلي .. وكان المقال يسير بشكل سلس يتناسب مع مفاهيمي ومعتقداتي ولكن نظرا لحرصي على الاستفادة من مقالك المطول وجزما"ان من( كثر لغطه كثر غلطة )فلقد كنت اقرا بتركيز وبتاني حتى اعرف اين مربط الفرس .. وبالفعل وجدت مربط الفرس
                .. فا بالفعل كان المجتمع يرفض امور كثيرة .. قبل حتى تعليم المراة .. فلقد كان يرفض البرقية وكان كثير من علماء الدين يعتقدون انها سحر ورجز من عمل الشيطان .. والا فكيف لرجل في نجد ان يعرف بما يحدث في الحجاز في نفس اللحظة .. الا اذا كان مدعي علم الغيب او ساحر اشر ... وحتى السيارة كانت مرفوضة دينيا في السابق .. ثم كل ما ذهبت اليه في مقالك ..( تعليم المراة .. بطاقة الاحوال .. الخ .. الخ ). كل هذا الكلام على العين والراس ..والعقلية المتمسكة برائيها ايضا مشكلة والتعامل معها معضلة ولقد صدقت في كلامك عنها ولكنني سالت نفسي اين مربط الفرس ..ماذا يريد مدار
                ثم انني وجدتك تحشر قيادة المراة حشرا ناشزا" في منتصف الكلام ..هذا الحشر خلق مطب في وسط المقال الانسيابي السلس !!!!!!
                فهل تتوقع ان تقود المراة السيارة من الدمام الى الديرة ؟؟ ام انك تتمنى ان تقود المراة السيارة من الدمام الى الديرة ؟؟
                التعديل الأخير تم بواسطة مسافات; الساعة Jul-10-2007, 05:30 AM.

                تعليق


                • #9
                  الأخ الكريم : بحر آل عبادل
                  شكراً لك أيها الجميل .


                  الأخ أبو حفص القرني
                  لا فض فوك .. أبدعت في إضافتك الجميلة . وأنا معك ( كلش إلا الثوابت )


                  الأخ مسافات :

                  فكر في هذا : قلت في ردك : (.. فلقد كان يرفض البرقية وكان كثير من علماء الدين يعتقدون انها سحر ورجز من عمل الشيطان .. ) ما ذنب الناس الذين اضطروا لمتابعة العلماء الذين ذكرتهم . حتى اكتشفوا أخيراً أنها ليست سحر ؟ أليس هذا من العنت ؟ ( ما يريد الله ليعنتكم )
                  ما ينطبق على الماضي ينطبق على الحاضر . وقد يأتي اليوم الذي نضحك فيه على كثير من تصوراتنا التي كنا نعتقد أنها صحيحة .
                  بخصوص مربط الفرس الذي وجدته ، يؤسفني أن أقول لك : أخطأت يا صديقي مربط الفرس هو العنوان وليس هذا . وأنا ممن يقول رأيه بوضوح شديد ، وأـحمل مسؤلية رأيي ولن أتعبك في البحث عن أي مربط . فالكلام واضح .
                  ربما أنك شعرت أن موضوع قيادة السيارة المذكور في المقال نشازا لأن كل الأمثلة السلسة التي استمتعت بها كلها حدثت في الماضي ، فهي معروفة ومدركة بالنسبة لك أما المثال الأخير فهو حاضراً لم يحسم ولم تستطع تصوره مستقبلاً ، ولعلك ممن لا يتمنى حدوثه . ولهذا استغربت وجوده في السياق وإلا فهو مناسب جداً كمثال على قضاياالحاضر.
                  بالنسبة لسؤالك الأخير فأقول : لا علاقة للأماني هنا فالتمني شيء والواقع شيء آخر.
                  أما توقعي فنعم أتوقع أن تقود المرأة السيارة في ربوع بلادي ، وهذا من حقها كمواطنة . ولو تم حسم هذا الأمر من زمان ، لما سمعت أحداً يتحدث فيه اليوم ، ولكان الأمر طبيعياً كما نشاهد في الدول المجاورة لنا .
                  وشكراًلك يا أخي على نقاشك الجميل .
                  التعديل الأخير تم بواسطة المدار; الساعة Jul-10-2007, 04:50 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    طيب ليش نلف وندور .( عنوان الموضوع كالتالي : المراة سوف تقود السياراة).

                    بخصوص ان ما ينطبق على الماضي ينطبق على الحاضر.....

                    اقول لك ليس تماما ..

                    الم اقول لك ان مقالك فيه مطب .. وشيء عسير الهضم ..

                    سوف اشرح لك ولو اني ما حبيت اناقش معك الموضوع .. والله ماهو عدم احترام لك .. بس اعرفكم من النوع الي تعتقدون انكم .. متقدمين وليبرالين ومسوين قلق في البلد .. زيكم زي .. الناس الي تشتكي من تعنتهم واصرارهم على رفض كل ماهو جديد .. انتو وهم زي بعض .. كل واحد شايف نفسه
                    الصح وهو غلط ...
                    انتو يالبرالين تتبنون افكار وموضوعات حساسة بداعي تطوير المجتمع وانا اعرف ان الافكار هذي ماهي افكارك هذه افكار ناس انت تعتقد فيهم الخير وانهم ناس فاهمين متطورين ومتعلمين بالخارج وعندهم مشاريع تطويرة بس المشكلة في المعوقات ومن اهم هذه المعوقات الناس الي يعارضون قيادة المراة .. المتخلفين .. ال ...ال ... ال... الخ.. الخ ...
                    احب اقولك شيء مين قلك ان الي يطالب بقيادة المراة انسان فاهم

                    تعليق


                    • #11
                      تشخيصك لحالتي النفسية ومعرفتك بدواعي رفضي لقيادة المراة
                      اكبر دليل على انكم تفهمون في كل شيء.....

                      الله يعينك ياوطن
                      التعديل الأخير تم بواسطة مسافات; الساعة Jul-10-2007, 05:39 AM.

                      تعليق


                      • #12
                        لازلت حتى هذه اللحظه متحيزاً لك يالمدار ( هل أنا ليبرالي) مشكلتنا أن لدينا أشياء كثيره نحتفظ بها ومنها ( الناس أعداء ماجهلوا) يعني يجب علينا أولاً أن نعادي كل ماهو جديد وبعد ذلك رضوخ كامل لمميزاته وعيوبه ، سؤال مهم موجه لمن خالف المدار وبما أننا حديثي عهد بالتكنلوجيا ،فهل كنت تعتقد بأنك في يوم من الأيام ستترك زوجتك تحمل جوال ثم جوال بكاميرا ثم جوال بالبلوتوث ثم جوال بكاميرتين وكذلك ماهو شعورك عندما ترا زوجتك خلف الحاسب وتتصفح وتشارك، أشياء كثيره ثم أني أتمنى قيادة المرأة للسيارة ولكن بمفهوم ثاني غير مفاهيمنا يالسعوديين؟؟؟

                        تعليق


                        • #13
                          المراة تستخدم الجوال وهي تتحكم فيه او تستخدم النت وهي تحدد فين بتروح ..
                          بس قيادة السيارة يعني تتعامل مع السيارات والناس ..( يعني . وشفيك يا اختي مقفله علينا ...معليش يابو الشباب نزلت اجيب خبز .. وبعدين كلها دقيقة مافيه داعي تسوي قلق ..تقفلين علينا وترفعين صوتك )... قيادة المراة للسيارة يعني.(الو محمد تعال في واحد صدمني باين عليه سكران ..)...

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مسافات مشاهدة المشاركة
                            المراة تستخدم الجوال وهي تتحكم فيه او تستخدم النت وهي تحدد فين بتروح ..
                            بس قيادة السيارة يعني تتعامل مع السيارات والناس ..( يعني . وشفيك يا اختي مقفله علينا ...معليش يابو الشباب نزلت اجيب خبز .. وبعدين كلها دقيقة مافيه داعي تسوي قلق ..تقفلين علينا وترفعين صوتك )... قيادة المراة للسيارة يعني.(الو محمد تعال في واحد صدمني باين عليه سكران ..)...





                            السطر الأول غير منطقي بتاتاً !!!!!!!
                            هناك إزعاج على التلفون وهناك إتصالات بالخطأ وهناك تصوير ووووووو، والنت حدث ولا حرج؟؟؟؟؟
                            أما بالنسبه إنها في القياده تتعامل مع السيارات والناس فهل الجوال والنت ماتتعامل مع أحد (تعيش في كوكب بمفرده)؟؟؟؟؟
                            ( بالسيارة لاتقفل على أحد توقف زين وتاخذ راحتها في المخبز،ولافيه داعي تكلم أحد وصوت المرأة ليس عورة ، وخل محمد الله لايهينه يروح يشوف مع ان الأفضل الأتصال بالدوريات، ولاتقول لي أن السكران ممكن يسويلها شي فكذلك غير السكران ممكن يسوي)..

                            وهل الأفضل أنها تقضي حاجتها أم تترك السائق يشتم رائحتها ويسمع ضحكتها ، ويرى منها المحرم حتى وإن كان بغير إرادتها؟؟؟؟؟

                            شكراً المدار وشف حل يامسافات لمحابيسك!!!!

                            تعليق


                            • #15
                              أشوف الموضوع أخذ منحنى أخر ..

                              وسوف أميل معكم ..

                              موضوع سياقة السيارة في وقتنا الحاضر غير مقبول لماذا ؟؟

                              خلوني افهمكم ماأعنيه ببساطه شديده ..

                              وقتنا اليوم الرجال كوكتيل من الجيل القديم ومن الجيل الجديد ..

                              الجيل الجديد مع ، والقديم ضد .. بالتالي لن تسير الأمور ببساطه ..

                              وانا سبق أن قلت في موضوع سابق.. ان الزمن كفيل بحل هذه المشكله ..

                              وأكيد بتسوق المرأه السياره .. ولكن لم يحن الوقت بعد .. !!


                              أحب أوضح نقطه مهمه ذكرها غرب سلعن .. مشكلتنا لانتقبل الجديد بسرعه ..

                              وكل(ن) ينظر الى الاخر هل سوف يقدم على هذا الشئ .. إن قدم مشى وراه وان تراجع .. تراجع بعد ..

                              تحياتي
                              سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



                              تعليق

                              يعمل...
                              X