تويت
الفـرقــ بــيــنـ التعــلــيمـ المــاضيـ والحــاضــر
الفرق في التعليم بين الماضي والحاضر
لااقصد بالماضي البعيد عند قوم سباء أو عند الأمويين أو عند العباسين ولا حتى قبل الحرب العالمية الأولى اوالثانية ولكن قبل الثاني والعشرون من مايو 1990ومابعدها.....
في الغالب البشر دائما يأخذون بالأفضل والأحسن
إليكم بعض الفروق التي ربما قد يختلف معي فيها البعض
****************************** ******************
1
الأستاذ في الماضي:
: كان الأستاذ كما يقولون اسم على مسمى شخصية محترمة له كلمة مسموعة بين الطلاب صاحب سمعة كبيرة مؤهل علميا ممتاز ,,,يوجد اكتفاء في المدارس من المدرسين....
لأستاذ في الحاضر::
مسكين الأستاذ في المدرسة الطالب هو الأقوى شخصية في بعض الأماكن ليس له احترام بين الطلاب بالقدر الكافي تجد ربما الطالب يرفع صوته وأحيانا ربما سلاحه الشخصي في وجه الأستاذ ...المستوى التعليمي متدني ...نقص كبير في عدد المدرسين
***********
2
الطالب في الماضي ::
مجتهد مذاكر دروسه عدد الطلاب داخل الفصل قليل جدا لاتجد أكثر من عشرون طالب في الفصل مدارس كافية لاستيعاب جميع الطلاب التعليم مكفول للجميع ذكر وأنثى لان الرسوم منخفضة جدا كل طالب يجد مكان للجلوس اقصد كراسي للجميع.....
الطالب في الحاضر::
كسول مهمل الفصل ممتلئ بالطلاب وكأنك داخل ثكنة عسكري وليس فصل دراسي
***********
3
المواد الدراسية في الماضي::
كانت قوية وفيها صعوبة لذلك تجد معدلات الطلاب ليست مرتفعة نتيجة لصعوبة المواد اذكر مرة سالت دكتور جراح كما كان معدل عندما كنت تدرس في جامعة عدن قال 76 وهو من الخمسة الأوائل في الجامعة ....لايسمح بالغش في المواد إثناء الاختبارات .
المواد الدراسية في الحاضر::
سهلة جدا كثرة الغش في المواد وتحت إشراف المدرسين سمعنا عن اصطلاحات في تغيير المواد طلع المادة التي ينبغي التغير فيها التربية الإسلامية حتى لايطلع جيل متطرف على حد قولهم .....نسبة العشرة الأوائل في المدارس تزيد عن التسعين في المائة
************
4
الزى في الماضي::
الزى موحد أمر تعودت عليه المدارس وطلابها وأولياء الأمور فيها....
الزى الحاضر::
ليس هناك زى موحد في المدارس باستثناء المدارس الأهلية
*************
5
الخريجين في الماضي::
العدد قليل جدا في الغالب الخريج يجد الوظيفة لأنه مطلوب من جهات تبحث عن ذلك التخصص
الخريجين في الحاضر::
أعداد كبيرة جدا لايصدق بعصهم نجح وبعضهم حصل على شهادة مزورة لذلك من الصعوبة أن تجد لهم جميعا وظائف.
لااقصد بالماضي البعيد عند قوم سباء أو عند الأمويين أو عند العباسين ولا حتى قبل الحرب العالمية الأولى اوالثانية ولكن قبل الثاني والعشرون من مايو 1990ومابعدها.....
في الغالب البشر دائما يأخذون بالأفضل والأحسن
إليكم بعض الفروق التي ربما قد يختلف معي فيها البعض
****************************** ******************
1
الأستاذ في الماضي:
: كان الأستاذ كما يقولون اسم على مسمى شخصية محترمة له كلمة مسموعة بين الطلاب صاحب سمعة كبيرة مؤهل علميا ممتاز ,,,يوجد اكتفاء في المدارس من المدرسين....
لأستاذ في الحاضر::
مسكين الأستاذ في المدرسة الطالب هو الأقوى شخصية في بعض الأماكن ليس له احترام بين الطلاب بالقدر الكافي تجد ربما الطالب يرفع صوته وأحيانا ربما سلاحه الشخصي في وجه الأستاذ ...المستوى التعليمي متدني ...نقص كبير في عدد المدرسين
***********
2
الطالب في الماضي ::
مجتهد مذاكر دروسه عدد الطلاب داخل الفصل قليل جدا لاتجد أكثر من عشرون طالب في الفصل مدارس كافية لاستيعاب جميع الطلاب التعليم مكفول للجميع ذكر وأنثى لان الرسوم منخفضة جدا كل طالب يجد مكان للجلوس اقصد كراسي للجميع.....
الطالب في الحاضر::
كسول مهمل الفصل ممتلئ بالطلاب وكأنك داخل ثكنة عسكري وليس فصل دراسي
***********
3
المواد الدراسية في الماضي::
كانت قوية وفيها صعوبة لذلك تجد معدلات الطلاب ليست مرتفعة نتيجة لصعوبة المواد اذكر مرة سالت دكتور جراح كما كان معدل عندما كنت تدرس في جامعة عدن قال 76 وهو من الخمسة الأوائل في الجامعة ....لايسمح بالغش في المواد إثناء الاختبارات .
المواد الدراسية في الحاضر::
سهلة جدا كثرة الغش في المواد وتحت إشراف المدرسين سمعنا عن اصطلاحات في تغيير المواد طلع المادة التي ينبغي التغير فيها التربية الإسلامية حتى لايطلع جيل متطرف على حد قولهم .....نسبة العشرة الأوائل في المدارس تزيد عن التسعين في المائة
************
4
الزى في الماضي::
الزى موحد أمر تعودت عليه المدارس وطلابها وأولياء الأمور فيها....
الزى الحاضر::
ليس هناك زى موحد في المدارس باستثناء المدارس الأهلية
*************
5
الخريجين في الماضي::
العدد قليل جدا في الغالب الخريج يجد الوظيفة لأنه مطلوب من جهات تبحث عن ذلك التخصص
الخريجين في الحاضر::
أعداد كبيرة جدا لايصدق بعصهم نجح وبعضهم حصل على شهادة مزورة لذلك من الصعوبة أن تجد لهم جميعا وظائف.
تعليق