يوم آتذكر ذاك الخضرة والنعمة والحياة ثم آتلفت في ردغة حولي هنيه مرضت.....وياشلالتي ارزعوا بي
،،
من أدرك حقيقة الدنيا تسامت روحه عن كل مطامع الزهو والظهور والشهرة وزيف التملك.. وعشق بكل أحاسيسه ذلك الركن البعيد الهادئ الذي يقيم من خلاله ماضيه ويراقب صراعات الآخرين وتهافتهم على السراب
تعليق