[align=center]
حقائق في أحداث فلسطين
كثر الحديث عن الخلاف بين الإخوان في فلسطين
فأردت أن أبين بعض الحقائق التي أراها
وأن المسألة ليست إلا تقدم في الاتجاه الصحيح
فإن أصبت فدعاء في ظهر الغيب
وإن أخطأت فمنكم التصويب
1-الخلاف ليس بين حماس وفتح كما صرح به كل قادة حماس وبعض القادة الشرفاء في فتح
مثل هاني الحسن الذي قال الذي سقط في غزة ليست فتح بل خطة دايتون الأمريكي الذي جاء لرسم خطة للقضاء على حماس
وقال خالد أبو هلال القيادي في فتح أن القتال في غزة كان بين حماس وبين العملاء
وان العملاء كانوا يريدون ضرب رأس المقاومة الذي هو حماس كي نسقط كلنا وننتهي
هذه بعض تصريحات رجالات فتح
2- فتح اختطفها التيار العميل لإسرائيل ( محمد دحلان ) وجماعته وقد لاقى منهم الشعب المسلم في فلسطين مالم يلقاه في سجون إسرائيل حيث قتلوا الأئمة والعلماء والشباب الصالح فقط لأنه صالح بل بعضهم على اللحية
حتى ولو لم يكن من حماس
3- اضطرت حماس لهذه العملية اضطراراً والظرورات تبيح المحظورات وكان النصر لحماس بعد أن أمهلوا المجرمين وقتاً كافياً للاستسلام ثم اقتحموا المقرات الأمنية ووجدوا العجب هناك تصفيات لبعضهم البعض أسلحة إسرائيلية لوحات سيارات إسرائيلية وثائق استخباراتية تقول عنها إسرائيل أن حماس الآن عندها أكبر معلومات
الاستخبارية في العالم طبعاً حتى ضد بعض الدول العربية
4- الناس في غزة استنجدوا بحماس بان تنقذهم من هؤلاء وقد صورت شاشات العالم سجود الشيخ الكبير في السن لله شكراً لانتصار حماس
الأدلة على صدق حماس وعمالة العملاء
1- استتباب الأمن في غزة وانعدامه في الضفة
2- اعتراف حماس بشرعية السلطة(عباس) مع علمنا بأن التزوير لم يخلو منها وحماس لم تشارك في الانتخابات آنذاك
3- عدم اعتراف العملاء بشرعية المجلس التشريعي مع العلم أن العالم يعرف أنها أنزه انتخابات حصلت في العالم كما صرح بعض المسؤولين الأمريكيين
4- حماس تمد يدها لفتح وفتح ترفض يد حماس وتمد يدها لليهود (عجبي)
5- إسرائيل في الضفة ترفع الحواجز أما العملاء ليتحركوا بحرية وتسجن قادة حماس
6- طلب عباس قوات دولية في غزة يعني عودة الاحتلال
ورفض حماس لذلك
فيا إخواني أردت التوضيح لكي لا نفهم الأحداث على خلاف الواقع أو نسئ الظن بالمجاهدين
معلومة (يقولون)
يقولون أن الملك عبدالله – حفظه الله- منع محمد دحلان من الحضور في اجتماع التوقيع في مكة
لمعلومات استخبارية سيئة
ولو راجعنا آخر اجتماع فعلاً غير موجود
إضافة
لمن أراد الموقف الذي يجب أن يكون عليه المسلم تجاه أحداث فلسطين يقرأ هذا البيان
الذي وقع عليه 405 عالم من علماء المسلمين في العالم
وترى الذي صاغ مسودته
عالم ومفكر سعودي الجنسية
بل قرني القبيلة
تحياتي للحميع[/align]
حقائق في أحداث فلسطين
كثر الحديث عن الخلاف بين الإخوان في فلسطين
فأردت أن أبين بعض الحقائق التي أراها
وأن المسألة ليست إلا تقدم في الاتجاه الصحيح
فإن أصبت فدعاء في ظهر الغيب
وإن أخطأت فمنكم التصويب
1-الخلاف ليس بين حماس وفتح كما صرح به كل قادة حماس وبعض القادة الشرفاء في فتح
مثل هاني الحسن الذي قال الذي سقط في غزة ليست فتح بل خطة دايتون الأمريكي الذي جاء لرسم خطة للقضاء على حماس
وقال خالد أبو هلال القيادي في فتح أن القتال في غزة كان بين حماس وبين العملاء
وان العملاء كانوا يريدون ضرب رأس المقاومة الذي هو حماس كي نسقط كلنا وننتهي
هذه بعض تصريحات رجالات فتح
2- فتح اختطفها التيار العميل لإسرائيل ( محمد دحلان ) وجماعته وقد لاقى منهم الشعب المسلم في فلسطين مالم يلقاه في سجون إسرائيل حيث قتلوا الأئمة والعلماء والشباب الصالح فقط لأنه صالح بل بعضهم على اللحية
حتى ولو لم يكن من حماس
3- اضطرت حماس لهذه العملية اضطراراً والظرورات تبيح المحظورات وكان النصر لحماس بعد أن أمهلوا المجرمين وقتاً كافياً للاستسلام ثم اقتحموا المقرات الأمنية ووجدوا العجب هناك تصفيات لبعضهم البعض أسلحة إسرائيلية لوحات سيارات إسرائيلية وثائق استخباراتية تقول عنها إسرائيل أن حماس الآن عندها أكبر معلومات
الاستخبارية في العالم طبعاً حتى ضد بعض الدول العربية
4- الناس في غزة استنجدوا بحماس بان تنقذهم من هؤلاء وقد صورت شاشات العالم سجود الشيخ الكبير في السن لله شكراً لانتصار حماس
الأدلة على صدق حماس وعمالة العملاء
1- استتباب الأمن في غزة وانعدامه في الضفة
2- اعتراف حماس بشرعية السلطة(عباس) مع علمنا بأن التزوير لم يخلو منها وحماس لم تشارك في الانتخابات آنذاك
3- عدم اعتراف العملاء بشرعية المجلس التشريعي مع العلم أن العالم يعرف أنها أنزه انتخابات حصلت في العالم كما صرح بعض المسؤولين الأمريكيين
4- حماس تمد يدها لفتح وفتح ترفض يد حماس وتمد يدها لليهود (عجبي)
5- إسرائيل في الضفة ترفع الحواجز أما العملاء ليتحركوا بحرية وتسجن قادة حماس
6- طلب عباس قوات دولية في غزة يعني عودة الاحتلال
ورفض حماس لذلك
فيا إخواني أردت التوضيح لكي لا نفهم الأحداث على خلاف الواقع أو نسئ الظن بالمجاهدين
معلومة (يقولون)
يقولون أن الملك عبدالله – حفظه الله- منع محمد دحلان من الحضور في اجتماع التوقيع في مكة
لمعلومات استخبارية سيئة
ولو راجعنا آخر اجتماع فعلاً غير موجود
إضافة
لمن أراد الموقف الذي يجب أن يكون عليه المسلم تجاه أحداث فلسطين يقرأ هذا البيان
الذي وقع عليه 405 عالم من علماء المسلمين في العالم
وترى الذي صاغ مسودته
عالم ومفكر سعودي الجنسية
بل قرني القبيلة
تحياتي للحميع[/align]
تعليق