هناك محطات فى حياة كل واحد منّا ، خلال هذه المحطات نسترجع فيها ذكرياتنا ،
بعضها تكون ورود الجنه ورياحينها هى رفقة الدرب . لن اتكلم عن محطات الحزن ودمعات الفراق .
همسى سيكون عن محطة انتظرهاا كل عام .. قدرى ان تكون هذه المحطه بؤس وفرح فى نفس الوقت .
فيها التقيت ومنها ارتحلت الى عالم الغد .
.
.
كانت سحابه لم تجد مكانا تستقر به وكانت شمس الغربة تستطع على يومه وكل يوم ..
التقى الغريب بالسحابه .. ولكنه كان لقاء غير عادى .. ارتحلت هى ...
ولكنها رحمت هذا الغريب وعادت اليه .. وظللت يومه .....
وجمعت عليه أزهار العشق والغرام . فنسى الغريب غربته وارتحل مع السحابه .
يتبعها اينما ذهبت . وتتبعه اينما ذهب .
يرتشف منها ماء السعادة , وتظلله من هجير غربته ..
يلتجأ اليها دائما فلقد تعود ان تكون رفيقة الدرب.
فى هذه المحطه كانت له اياما جميله . عند بائعى التذاكر يرتقى سلم العشق والهيام ،
وعند بائعى التذاكر يستودع اياما جميله . كان يرمقهما بنظراته .
فلقد كان مشغول بمنعنا من حرارة الشمس .
.
.
.
لن اقول لكم عنوانها ,
ولن اتحدث عن الثالث من رمضان ،،
فقد فاتكم القطار , ولم يركبه غيرى .
لا اريد ان تشاركوننى .... فالسحابة لاترضى بغيرى .
سأسمح لكم ان تروى حكايتى لكل غريب .. لعل سحابة اخرى .. تظلله من تعب الإنتظار ...
**************
ملاحظه ( متمرده )/
ابتعدوا قليلا عنى .. فتخيلاتى مع محطتى ..
لا تسمح بالبوح اكثر .. لذلك تخيلاتى لن تكون الا قريبة منى ، بعيده عنكم ....
((من أرشيف العمر))
بعضها تكون ورود الجنه ورياحينها هى رفقة الدرب . لن اتكلم عن محطات الحزن ودمعات الفراق .
همسى سيكون عن محطة انتظرهاا كل عام .. قدرى ان تكون هذه المحطه بؤس وفرح فى نفس الوقت .
فيها التقيت ومنها ارتحلت الى عالم الغد .
.
.
كانت سحابه لم تجد مكانا تستقر به وكانت شمس الغربة تستطع على يومه وكل يوم ..
التقى الغريب بالسحابه .. ولكنه كان لقاء غير عادى .. ارتحلت هى ...
ولكنها رحمت هذا الغريب وعادت اليه .. وظللت يومه .....
وجمعت عليه أزهار العشق والغرام . فنسى الغريب غربته وارتحل مع السحابه .
يتبعها اينما ذهبت . وتتبعه اينما ذهب .
يرتشف منها ماء السعادة , وتظلله من هجير غربته ..
يلتجأ اليها دائما فلقد تعود ان تكون رفيقة الدرب.
فى هذه المحطه كانت له اياما جميله . عند بائعى التذاكر يرتقى سلم العشق والهيام ،
وعند بائعى التذاكر يستودع اياما جميله . كان يرمقهما بنظراته .
فلقد كان مشغول بمنعنا من حرارة الشمس .
.
.
.
لن اقول لكم عنوانها ,
ولن اتحدث عن الثالث من رمضان ،،
فقد فاتكم القطار , ولم يركبه غيرى .
لا اريد ان تشاركوننى .... فالسحابة لاترضى بغيرى .
سأسمح لكم ان تروى حكايتى لكل غريب .. لعل سحابة اخرى .. تظلله من تعب الإنتظار ...
**************
ملاحظه ( متمرده )/
ابتعدوا قليلا عنى .. فتخيلاتى مع محطتى ..
لا تسمح بالبوح اكثر .. لذلك تخيلاتى لن تكون الا قريبة منى ، بعيده عنكم ....
((من أرشيف العمر))
تعليق