نعم هذا واقع تحكيه وترويه
لنا المواقف عن تصرف أراه كثيرا
عند عينة لا يٌستهان بها من نساء بلادنا
وهو أنهن ينظرن بنفس العنوان
إلى تعاملهن مع الآخرين
فتعاملها يخضع في البداية على قاعدة سؤال
من الذي أمامك؟؟!!
سعودي أو أجنبي؟؟!!
فإن كان اجنبياً تجردن من حيائهن
وحشمتهن بحجة أنه اجنبي(مسكين مايقدر يسوي شيء)
ولكن السعودي لا يجرأن حتى بالهمس
لأنه سعودي(ذئب بشري)!!!
فأنظروا إلى سيارات الأجرة
فإن كان السائق اجنبيا
بدأن بالكلام والحديث بكل جرأة
مع بعضهن بدون وضع إعتبار
إلى وجود غريب بينهن
بل وتصعد المرأة لوحدها سيارة الأجرة
حينما يكون أجنبيا
ولكن في حالة أن يكون سعودياً
يستحيل إستحالة تامة أن يركبن
معه حتى وأن كان معهن محرم!!!
مما اجبر بعض شباب بلادنا
على تقليد لباس حثالة الأجانب
ولهجتهم ولكنتهم المٌقرفة
هذا الشيء وقف عليه بنفسي
وهذه قصة يرويها لي أحد
زملائي والذي توظف في مطعم
في الإجازة الصيفية يقول
أننا نعاني معانة شديدة من هذا الأمر
أول ما ابتدأت بعملي قمت بتوصيل
طلب إلى قسم العوائل وكان هناك مجموعة
من النساء وبينهن واحدة كبيرة بالسن
طرقت الباب فأذن لي بالدخول
فكن سافرات عن وجههن ويضحكن
ويقهقهن فوضعت الطلب على الطاولة
وقلت (سمي يا خالة)
فأنقلبت الضحكات إلى الصياح
والقهقهة إلى الصراخ
سعودي سعودي
فهذه تقول اين عباتي وهذه أي غطوتي
وهذه أنت ما تستحي على وجهك
وهذه أنت ما عندك خوات!!!!!!!
بئسا لهن وعجباً!!!
لنا المواقف عن تصرف أراه كثيرا
عند عينة لا يٌستهان بها من نساء بلادنا
وهو أنهن ينظرن بنفس العنوان
إلى تعاملهن مع الآخرين
فتعاملها يخضع في البداية على قاعدة سؤال
من الذي أمامك؟؟!!
سعودي أو أجنبي؟؟!!
فإن كان اجنبياً تجردن من حيائهن
وحشمتهن بحجة أنه اجنبي(مسكين مايقدر يسوي شيء)
ولكن السعودي لا يجرأن حتى بالهمس
لأنه سعودي(ذئب بشري)!!!
فأنظروا إلى سيارات الأجرة
فإن كان السائق اجنبيا
بدأن بالكلام والحديث بكل جرأة
مع بعضهن بدون وضع إعتبار
إلى وجود غريب بينهن
بل وتصعد المرأة لوحدها سيارة الأجرة
حينما يكون أجنبيا
ولكن في حالة أن يكون سعودياً
يستحيل إستحالة تامة أن يركبن
معه حتى وأن كان معهن محرم!!!
مما اجبر بعض شباب بلادنا
على تقليد لباس حثالة الأجانب
ولهجتهم ولكنتهم المٌقرفة
هذا الشيء وقف عليه بنفسي
وهذه قصة يرويها لي أحد
زملائي والذي توظف في مطعم
في الإجازة الصيفية يقول
أننا نعاني معانة شديدة من هذا الأمر
أول ما ابتدأت بعملي قمت بتوصيل
طلب إلى قسم العوائل وكان هناك مجموعة
من النساء وبينهن واحدة كبيرة بالسن
طرقت الباب فأذن لي بالدخول
فكن سافرات عن وجههن ويضحكن
ويقهقهن فوضعت الطلب على الطاولة
وقلت (سمي يا خالة)
فأنقلبت الضحكات إلى الصياح
والقهقهة إلى الصراخ
سعودي سعودي
فهذه تقول اين عباتي وهذه أي غطوتي
وهذه أنت ما تستحي على وجهك
وهذه أنت ما عندك خوات!!!!!!!
بئسا لهن وعجباً!!!
تعليق