إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
(( ما دامــــــت الحيــــــــاة سيبقى الأمــــــــــــل ))
تقليص
X
-
دشن مع مطلع السنة الهجرية الجديدة قناة رسول الله على الإنترنت من خلال موقع اليوتيوب الشهير.
وتعنى قناة رسول بنشر سنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - من خلال حلقات متنوعة، تشتمل على جانب من السيرة النبوية الشريفة، والأحاديث النبوية، والأدعية والأذكار الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، باللغتين العربية والإنجليزية.
وقد تم البدء في إنتاج أولى حلقات الكتاب الصوتي (الفصول في سيرة الرسول) لابن كثير، بصوت الإعلامي عبدالله الأسمري، الذي أنشأ ويشرف على أعمال هذه القناة كافة، وبدعم من مجموعة من المتطوعين الذين يقومون بتنفيذ التفاصيل الفنية كافة لمراحل الإنتاج المتعددة.
رابط القناة
http://www.youtube.com/user/Rasoolullah?feature=mhee[flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]
تعليق
-
http://www.youtube.com/watch?v=GEjsGJvRlSs
أحبتي من كانت له أم فليتدارك مابقى من
أيامها لئلا يصبح يوماً فلا يجدها ولا يجد
مايعوضه عنها وإن كانت كبيرة السن
أو مريضة أو كتيرة الطلبات فاذكر أيها
المسلم أنها إن احتاجت إليك اليوم فلقد
كنت أحوج إليها في وقت من الأوقات
ولئن طلبت منك أن تقدم لها شيئاً
من مالك فلا تبخل عليها فلقد قدمت
لك في صغرك من نفسها ومن جسدها
مالا يعوض بمال الدنيا كلهــا
أمك .. ثم أمك .. ثم أمك
تعليق
-
الحياة المطمئنة ثمرة للعقيدة الصحيحة
الحياة المطمئنة ثمرة للعقيدة الصحيحة
راحة القلب وسروره وزوال همومه وغمومه، هو المطلب لكل أحد، وبه تحصل الحياة الطيبة ، ويتم السرور والابتهاج،
ولذلك أسباب دينية ، وأسباب طبيعية، وأسباب عملية، ولايمكن اجتماعها كلها إلا للمؤمنين،
وأما من سواهم فإنها وإن حصلت لهم من وجه وسبب يجاهد عقلاؤهم عليه،
فاتتهم من وجوه أنفع وأثبت وأحسن حالا ومآلا.
فهناك أسباب عدة تصل بالانسان المؤمن الى الحياة السعيدة وهي على وجه الخصوص مرتبطة بالعقيدة بها يصل المطلب الأعلى الذي يسعى له كل أحد.
(1) أعظم هذه الأسباب هو الإيمان والعمل الصالح ،
قال تعالى :
(( مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ ))
[النحل:97]
فأخبر تعالى ووعد من جمع بين الإيمان والعمل الصالح بالحياة الطيبة في هذا الدار، وبالجزاء الحسن في هذه الدار، وفي دار القرار.
وسبب ذلك واضح:
فإن المؤمنين بالله الإيمان الصحيح ، المثمر للعمل الصالح المصلح للقلوب والأخلاق والدنيا والآخرة،
معهم أصول وأسس يتلقون فيها جميع ما يرد عليهم من أسباب السرور والابتهاج، وأسباب القلق والهم والأحزان.
(2) ومن الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق:
( الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل وأنواع المعروف )
وكلها خير وإحسان، وبها يدفع الله عن البر والفاجر الهموم والغموم بحسبها، ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب،
ويتميز بأن إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب لثوابه ، فيهون الله عليه بذل المعروف لما يرجوه من الخير،
ويدفع عنه المكاره بإخلاصه واحتسابه ، قال تعالى :
{ لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتَغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا }
النساء :114
(3) ومن أسباب دفع القلق الناشئ عن توتر الأعصاب، واشتغال القلب ببعض المكدرات:
(الاشتغال بعمل من الأعمال أو علم من العلوم النافعة )،
فإنها تلهي القلب عن اشتغاله بذلك الأمر الذي أقلقه، وربما نسي بسبب ذلك الأسباب التي أوجبت له الغم والهم، ففرحت نفسه، وازداد نشاطها ..
وهذا السبب أيضا مشترك بين المؤمن وغيره، ولكن المؤمن يمتاز بإيمانه وإخلاصه واحتسابه في اشتغاله بذلك العلم الذي يتعلمه أو يعلمه،
وبعمل الخير الذي يعمله، إن كان عبادة فهو عبادة، وإن كان شغلا دنيويا أو عادة دنيوية أصحبها النية الصالحة،
وقصد الاستعانة بذلك على طاعة الله، فلذلك أثره الفعال في دفع الهموم والغموم والأحزان.
(4) ومن أكبر الأسباب لانشراح الصدر وطمأنينته:
( الإكثار من ذكر الله )
فإن لذلك أثراً عجيباً في انشراح الصدر، وزوال همه وغمه، قال تعالى :
(( الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ))
[الرعد:28]،
فلذكر الله أثر عظيم في حصول هذا المطلوب لخاصيته، ولما يرجوه العبد من ثوابه وأجره .
(5) التحدث بنعم الله الظاهرة والباطنة :
فإن معرفتها والتحدث بها يدفع الله به الهم والغم، ويحث العبد على الشكر الذي هو أرفع المراتب وأعلاها ،
حتى ولو كان العبد في حالة فقر أو مرض أو غيرها من أنواع البلايا.
(6) ومن الأسباب الموجبة للسرور وزوال الهم والغم:
( السعي في إزالة الأسباب الجالبة للهموم، وتحصيل الأسباب الجالبة للسرور )
وذلك بنيان ما مضى عليه من المكاره التي لا يمكنه ردها، ومعرفته أن اشتغال فكره فيها من باب العبث والمحال،
وأن ذلك حمق وجنون، فيجاهد قلبه عن التفكر فيها، وكذلك يجاهد قلبه عن قلقه لما يستقبله مما يتوهمه من فقر أو خوف أو غيرهما من المكاره التي يتخيلها في مستقبل حياته،
فيعلم أن الأمور المستقبلية مجهول ما يقع فيها من خير وشر وآمال وآلام،
وأنها بيد العزيز الحكيم وليس بيد العباد منها شيء إلا السعي في تحصيل خيراتها ودفع مضراتها.
(7) ومن أنفع ما يكون في ملاحظة مستقبل الأمور:
( استعمال هذا الدعاء )
الذي كان النبي (صلى الله عليه وسلم) يدعو به:
( اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي إليها معادي،
واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، والموت راحة لي من كل شر)
رواه مسلم.
(8) ومن أعظم العلاجات لأمراض القلب العصبية، بل وأيضا للأمراض البدنية:
( قوة القلب وعدم انزعاجه وانفعاله للأوهام والخيالات التي تجلبها الأفكار السيئة )
لأن الإنسان متى استسلم للخيالات، وانفعل قلبه للمؤثرات: من الخوف من الأمراض وغيرها، ومن الغضب والتشوش من الأسباب المؤلمة،
ومن توقع حدوث المكاره وزوال المحاب، أوقعه ذلك في الهموم والغموم والأمراض القلبية والبدنية،
والانهيار العصبي الذي له آثاره السيئة التي قد شاهد الناس مضاره الكثيرة.
(9) ومتى اعتمد القلب على الله، وتوكل عليه، ولم يستسلم للأوهام ولا ملكته الخيالات السيئة، ووثق بالله وطمع في فضله -
اندفعت عنه بذلك الهموم والغموم، وزالت عنه كثير من الأسقام البدنية والقلبية،
وحصل للقلب من القوة والانشراح والسرور ما لايمكن التعبير عنه، قال تعالى
(( وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ))
[الطلاق :3].
(10) اجعل الأمور النافعة واعمل على تحقيقها،
ولا تلتفت إلى الأمور الضارة لتلهو بذلك عن الأسباب الجالبة للهم والحزن،
واستعن بالراحة وإجماع النفس على الأهمال المهمة.
(11) ومن الأمور النافعة:
( حسم الأعمال في الحال والتفرغ في المستقبل )،
لأن الأعمال إذا لم تحسم اجتمع عليك بقية الأعمال السابقة، وانضافت إليها الأعمال اللاحقة،
فتشتد وطأتها، فإذا حسمت كل شيء بوقته أتيت الأمور المستقبلية بقوة تفكير وقوة عمل.
(12) وينبغي أن تتخير من الأعمال النافعة الأهم فالأهم، وميّز بين ما تميل نفسك إليه وتشتد رغبتك فيه،
فإن ضده يحدث السآمة والملل والكدر، واستعن على ذلك بالفكر الصحيح والمشاورة،
فما ندم من استشار، وادرس ما تريد فعله درساً دقيقاً،
فإذا تحققت المصلحة وعزمت فتوكل على الله، إن الله يحب المتوكلين.
منقــــــول[flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]
تعليق
-
لكل من مر من هنا
نقول لكم حللتم أهلا ووطيئتم سهلاً
التعديل الأخير تم بواسطة راجية رضا ربها; الساعة Dec-11-2011, 01:51 PM.
تعليق
-
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;backgrou nd-color:silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
من الأغذية المنصوح بها في البرد
تشتهر كافة أنواع الحمضيات باحتوائها على مستوى عال
من فيتامين C المرتبط بمقاومة
الرشح والالتهابات وبتقوية جهاز المناعة
ابحاث أخرى كشفت دور الحمضيات في الوقاية
من أنواع من الأمراض السرطانية
وكذلك أمراض القلب والشرايين
وتم التعرف مثلا على 230 مركبا مختلفا في البرتقالة
ذو وظائف مختلفة هامة في الجسم
تشمل الحماية من تفاعلات التأكسد
وتخفيض مستوى الكولسترول في الدم
اضافة الى ذلك تحتوي قشرة البرتقال على مركب limonene
التي توقف تكاثر الخلايا السرطانية في مراحل المرض الأولية
تمنياتي للجميع بالصحه والعافيه
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]التعديل الأخير تم بواسطة راجية رضا ربها; الساعة Dec-11-2011, 02:07 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال بن صالح مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التعديل الأخير تم بواسطة راجية رضا ربها; الساعة Dec-11-2011, 02:09 PM.
تعليق
-
من أقوال الصالحين
الحسن البصري .
كل صلاة لا يحضر فيها القلب فهي إلى العقوبة أسرع.
حديث شريف .
من لم تأمره صلاته بالمعروف ، ولم تنه عن المنكر، لم يزدد من الله إلا بعدً .
علي بن أبي طالب .
أداء الأمانة مفتاح الرزق .
عمر بن الخطاب .
لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل.
أبو القاسم الحكيم .
من خاف شيئاً هرب منه ، ومن خاف الله هرب إليه .
الفضيل بن عياض .
من خاف الله دله الخوف على كل خير .
قيل : الحزن يمنع الطعام ، والخوف يمنع الذنوب، والرجاء يقوي على الطاعة ،وذكر الموت يزهد في الدنيا .
أبو الدرداء .
لتأمّرن بالمعروف ولتنهّن عن المنكر أو ليسلطّن الله عليكم سلطانا ظالما لا يجل كبيركم ولا يرحم صغيركم ، ويدعو عليه خياركم فلا يستجاب لهم. وتستنصرون فلا تُنصرون ، وتستغفرون فلا يُغفر لكم..
علي بن أبي طالب .
أول ما تغلبون عليه من الجهاد ، الجهاد بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فإذا لم يعرف القلب المعروف ولم ينكر المنكر ، نُكس ، فجعل أعلاه أسفله.
علي بن أبي طالب .
ميت الأحياء الذي لا ينكر المنكر بيده ولا بلسانه ولا بقلبه .
عمر بن الخطاب .
ما أبالي على أي حال أصبحت ، على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره .
ابن القيم .
التوكل على العبد من أعظم الأسباب التي يحصل بها المطلوب ، ويدفع بها المكروه، فمن أنكر الأسباب لم يستقم منه التوكل، ولكن من تمام التوكل عدم الركون إلى الأسباب، وقطع علاقة القلب بها فيكن حال قلبه قيامه بالله لا بها وحال بدنه قيامه بها.
[flash=http://flash01.arabsh.com/uploads/flash/2012/01/25/0e30414b6d.swf]WIDTH=440 HEIGHT=330[/flash]
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة يرين عيسى, مشاهدة المشاركةمن أقوال الصالحين
الحسن البصري .
كل صلاة لا يحضر فيها القلب فهي إلى العقوبة أسرع.
حديث شريف .
من لم تأمره صلاته بالمعروف ، ولم تنه عن المنكر، لم يزدد من الله إلا بعدً .
علي بن أبي طالب .
أداء الأمانة مفتاح الرزق .
عمر بن الخطاب .
لا يعجبكم من الرجل طنطنته ، ولكن من أدى الأمانة وكف عن أعراض الناس ، فهو الرجل.
أبو القاسم الحكيم .
من خاف شيئاً هرب منه ، ومن خاف الله هرب إليه .
الفضيل بن عياض .
من خاف الله دله الخوف على كل خير .
قيل : الحزن يمنع الطعام ، والخوف يمنع الذنوب، والرجاء يقوي على الطاعة ،وذكر الموت يزهد في الدنيا .
أبو الدرداء .
لتأمّرن بالمعروف ولتنهّن عن المنكر أو ليسلطّن الله عليكم سلطانا ظالما لا يجل كبيركم ولا يرحم صغيركم ، ويدعو عليه خياركم فلا يستجاب لهم. وتستنصرون فلا تُنصرون ، وتستغفرون فلا يُغفر لكم..
علي بن أبي طالب .
أول ما تغلبون عليه من الجهاد ، الجهاد بأيديكم ، ثم الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فإذا لم يعرف القلب المعروف ولم ينكر المنكر ، نُكس ، فجعل أعلاه أسفله.
علي بن أبي طالب .
ميت الأحياء الذي لا ينكر المنكر بيده ولا بلسانه ولا بقلبه .
عمر بن الخطاب .
ما أبالي على أي حال أصبحت ، على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره .
ابن القيم .
التوكل على العبد من أعظم الأسباب التي يحصل بها المطلوب ، ويدفع بها المكروه، فمن أنكر الأسباب لم يستقم منه التوكل، ولكن من تمام التوكل عدم الركون إلى الأسباب، وقطع علاقة القلب بها فيكن حال قلبه قيامه بالله لا بها وحال بدنه قيامه بها.
جزاك الله خير اخي يرين
تعليق
-
تعليق