المشاركة الأصلية بواسطة شمعة الجلاس
مشاهدة المشاركة
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
لاتنتظر فاقد الشي يعطيك عمر العزا ماشالته صالة افراح
تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
التعديل الأخير تم بواسطة وردة; الساعة Jun-01-2013, 06:00 AM.حسبـــــــــــــــنا الله و نعم الوكـيــــــــــــــــــــــــ ـلأما والله إن الظلـــمَ لؤمٌ = وما زال المسيءُ هو الظلومُإلى ديان يوم الدين نمضي = وعند الله تجتمع الخصومُاللهم إغفر لوالديّ وارحمهما وأكرم نزلهما وإغسلهما بالماء والثلج والبرد إنك غفور رحيماللهم قهما عذابك يوم تبعث عبادكاللهم نور لهما قبريهما ووسع مدخلهما وآنس وحشتهمااللهم وابني لهما بيتا في الجنةاللهم واسقهما من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلمشربة هنيئة مريئه لا يظمأن بعدها ابدأ
-
حسبـــــــــــــــنا الله و نعم الوكـيــــــــــــــــــــــــ ـلأما والله إن الظلـــمَ لؤمٌ = وما زال المسيءُ هو الظلومُإلى ديان يوم الدين نمضي = وعند الله تجتمع الخصومُاللهم إغفر لوالديّ وارحمهما وأكرم نزلهما وإغسلهما بالماء والثلج والبرد إنك غفور رحيماللهم قهما عذابك يوم تبعث عبادكاللهم نور لهما قبريهما ووسع مدخلهما وآنس وحشتهمااللهم وابني لهما بيتا في الجنةاللهم واسقهما من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلمشربة هنيئة مريئه لا يظمأن بعدها ابدأ
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وردة مشاهدة المشاركة
أسعدتيني بطلتك
دمتـي بحفظ الرحمن *
تعليق
-
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;backgroun d-color:black;border:3px solid indigo;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]التعديل الأخير تم بواسطة شمعة الجلاس; الساعة Jun-15-2013, 06:56 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سكر زياده مشاهدة المشاركة
الله يوفقنا لصيامه وقيامه ويعيده علينا بصحه وعافيه
مشكوره ع تهنئتك
تعليق
-
[flash1=http://im34.gulfup.com/kua5l.swf]width=1 height=1[/flash1]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من صام رمضان إيمانا واحتسابا ، غُفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه الشيخان .التعديل الأخير تم بواسطة شمعة الجلاس; الساعة Jul-10-2013, 03:52 PM.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال بن صالح مشاهدة المشاركةبنسيم الرحمه
وعبير المغفرة
وقبل الزحمة
أتقدم بأجمل التهاني
بحلول شهر رمضان المبارك
كل عام وأنتم بخير
الله يعيده علينا اعوام عديده
مشكور ع تهنئتك
تعليق
-
[align=center][tabletext="width:100%;backgrou nd-color:black;border:3px solid gray;"][cell="filter:;"][align=center]
أيام عشرة أو أقل هي خاتمة هذا الشهر المبارك، فالضيف العزيز الذي طالما انتظرناه بدأ يلملم أيامه ولياليه استعداداً للرحيل، ولكن فضل الله عظيم، فما زال في ما بقي خير كثير لمن جدد النية وعقد العزم لاستغلال ما بقي من أيامه الغر ولياليه المباركات، فلعل هذه العشر الأخيرة من رمضان تشحذ الهمم وتسمو بالنفوس.
فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يخص العشر الأواخر من رمضان بأعمال وقرب وطاعات، ومن جملة هذه الأعمال الفاضلة في هذه العشر المباركة :
- الاجتهاد بالطاعات والقربات:
فقد كان من هدي الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أنه يجتهد بالطاعات والقربات في هذه العشر ما لا يجتهده في غيرها من الأيام، فعَنْ أم المؤمنين عَائِشَةَ رضي الله عنها قالت: (( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مَا لاَ يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ))، وكان من هديه صلى الله عليه وسلم في هذه العشر أنه يحي ليله ويوقظ أهله لينالوا من رحمات الله وبركاته، فقد روت السيدة عائشة رضي الله عنها: (( كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ)).
- الاعتكاف في هذه العشر:
كان من هديه صلى الله عليه وسلم أنه كان يعتكف العشر الأواخر من رمضان، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَال: )) كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ ))، وعن عائشة رضي الله عنها قالت: ((كان النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يْعَتَكِفُ الْعَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ، ثُمَّ اعْتَكَفَ أَزْوَاجُهُ مِنْ بَعْدِهِ))، وقد روى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم اعتكف في العام الذي قبض فيه عشرين يوماً.
قال الإمام الزهري - رحمه الله- : "عجباً للمسلمين تركوا الاعتكاف مع أن النبي صلى الله عليه وسلم ما تركه منذ قدم المدينة حتى قبضه الله عز وجل".
- تحري ليلة القدر
كان من هديه صلى الله عليه وسلم في هذه العشر الأخيرة من رمضان أنه يتحرى ليلة القدر، وهي أفضل ليالي العام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( الْتَمِسُوهَا في الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ، وَالْتَمِسُوهَا فِي كُلِّ وِتْرٍ ))، فيا سعادة من نال بركتها وحظي بخيرها، ويستحب الإكثار من الدعاء فيها، فعن أم المؤمنين عَائِشَةَ رضي الله عنها: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إِنْ عَلِمْتُ أَيُّ لَيْلَةٍ لَيْلَةُ الْقَدْرِ مَا أَقُولُ فِيهَا قَالَ: (( قُولِى اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّى)).
فينبغي أن نعقد العزم في هذه الأيام والليالي المباركات لاستدراك ما فات، ولنستعد لها بأفضل القربات، ولنملئها بأنواع الطاعات، لنفوز بجنة عرضها الأرض والسماوات، وليكُن همنا في هذه العشر الأخيرة من هذا الشهر المبارَك أن نُرِيَ الله منا خيراً، فالمحرومُ مَن حُرِم خيرها وبركتها، جعَلَنا الله ممَّن ينالون ثوابَها وأجرها.
[/align][/cell][/tabletext][/align]
تعليق
-
حسبـــــــــــــــنا الله و نعم الوكـيــــــــــــــــــــــــ ـلأما والله إن الظلـــمَ لؤمٌ = وما زال المسيءُ هو الظلومُإلى ديان يوم الدين نمضي = وعند الله تجتمع الخصومُاللهم إغفر لوالديّ وارحمهما وأكرم نزلهما وإغسلهما بالماء والثلج والبرد إنك غفور رحيماللهم قهما عذابك يوم تبعث عبادكاللهم نور لهما قبريهما ووسع مدخلهما وآنس وحشتهمااللهم وابني لهما بيتا في الجنةاللهم واسقهما من حوض نبيك محمد صلى الله عليه وسلمشربة هنيئة مريئه لا يظمأن بعدها ابدأ
تعليق
تعليق