أنت لست بحاجة إلى أصدقاء كثيرين !
أنت بحاجة إلى معارف كثيرين ،
و بحاجة إلى عشرة أو عشرين من الأصدقاء المتوسطين ،
وبحاجة إلى صديقين أو ثلاثة من الدرجة الرفيعة ؛
الذين ينصحونك ولا يغارون منك ، ولا يحسدونك
وأهلكَ والليلَ بادرْ بِهِ فقد كادتِ الشمسُ أن تغرُبا
بين صَبْوَةِ الشباب وأَوْبَ الشيوخ
يقول المثل الشعبي (ما هنا غصنٍ ماهزّه الهوا) وهو كناية بليغة عن الصبوة والاهتزاز للجمال، و(الهوا) بالممدودة مقصود به (الهوى) بالمقصورة، وهذا من بلاغة المثل، فالهواء الذي لابدّ أن يهز الأغصان يشبه (الهوى) الذي لابدّ أن يهز القلوب والأبدان، إلّا في حالات نادرة فللصبوة تطلُّع وشهوة، وللجمال سحرٌ وفتنة، ولكنّ الله يعصم من يشاء، حتى من هام مع صبوة الشباب وآب حين شاخ وثاب له عقله يُعدُّ من الفضلاء، فالله عزّ وجل يتوب على من تاب (كل ابن آدم خطّاء، وخير الخطَّائين التوّابون). وهناك أبيات جميلة من الشعر يحسن أن يترنّم بها الإنسان بصوت مسموع ويخاطب بها نفسه خاصةً إذا وخطه الشيب ومضى به قطار العمر، وصارت شمسه على أطراف العسبان. قال أبو سعيد الرستمي:
دع لذيذ الكرى وانتبه ثم صل واستقم في الدجى وابتهل ثم قلْ
قبيحٌ بذي الشيب أن يطربا فما للمشيب وما للصَّبا؟! أَمِنْ بعد خمسين ضاعت سُدى وأودى بها اللهو أيدي سَبَا تشيم بروق الدُّمغ دائماً وقد شامت العارضَ الأشيبا وأقبح بذي عارضٍ أشيبٍ إذا قابل العارضَ الأشنبا وأهلكَ والليلَ بادرْ بِهِ فقد كادتِ الشمسُ أن تغرُبا ولا يكاد يوجد في شعرنا الشعبي أبلغ ولا أكثر تصويراً لصبوة الشباب وتوبة الشيوخ من قصيدة شاعر الغزل (محسن الهزاني) غفر الله لنا وله. (دع لذيذ الكرى وانتبه ثم صل واستقم في الدجا وابتهل ثم قلْ)
منقول
التعديل الأخير تم بواسطة سعد بن معيض القرني; الساعة Apr-05-2018, 09:12 PM.
خخخخخخخخخخخخخ
تلك اآآآآلليلة تذكرت بعض اآآآآلناس
هههههههههههههههههه
ياآآآآآآآآ حليلهم
مساآآآآآآكين
مجاآآآآآنين
مساآآآآآآكين
ياآآآآآآآآآ حبيلهم
معلييييييييش تأآآآآخرت اآآآلطقطقه عن اآآآآلموعد
أنت لست بحاجة إلى أصدقاء كثيرين !
أنت بحاجة إلى معارف كثيرين ،
و بحاجة إلى عشرة أو عشرين من الأصدقاء المتوسطين ،
وبحاجة إلى صديقين أو ثلاثة من الدرجة الرفيعة ؛
الذين ينصحونك ولا يغارون منك ، ولا يحسدونك
ياآآآآآ ذكرياآآت عاآآآآآبره
ووجهك اآآآآلمرسوم .. في اآآآآلذاآآآآكرة
واآآآآلشوق يطرق كل حييييييين
متى ياآآآآآ أُنْسُ نلتقي .. وأآآآآآين
من بعيييييييييييييييد
من قمة جببببببل
أآآآآآسوقها لك محملة باآآآآلحنين
أنت لست بحاجة إلى أصدقاء كثيرين !
أنت بحاجة إلى معارف كثيرين ،
و بحاجة إلى عشرة أو عشرين من الأصدقاء المتوسطين ،
وبحاجة إلى صديقين أو ثلاثة من الدرجة الرفيعة ؛
الذين ينصحونك ولا يغارون منك ، ولا يحسدونك
أنت لست بحاجة إلى أصدقاء كثيرين !
أنت بحاجة إلى معارف كثيرين ،
و بحاجة إلى عشرة أو عشرين من الأصدقاء المتوسطين ،
وبحاجة إلى صديقين أو ثلاثة من الدرجة الرفيعة ؛
الذين ينصحونك ولا يغارون منك ، ولا يحسدونك
عقب تقاعده تواعدنا فأوفينا بوعد وقد كُتب التواصل والوصال وعشنا مدةً كانت هناءً وعن حب القلوب فلا مجال وقد حان الفراق فلا بكاء يفيد ولا عتاب ولا مقال وداعاً فالتقاعد لا يماري وأنتم وُدّ عيني والكمال
هذذاآآآآ بيوديكم في سسستين داآآآهيه في اآآآلآسيوويه
حتى طقم فناآآآآجيل اآآآآلسيف ماآآآآهوب جاآآآيبه لكم
ولاآآآآ واآآآحد عنده زي اآآآآلسومه ويخرجه من اآآآلملعب >> حماروف صدق
وإآآآذا منت أآآآهلاآآآآوي طنش كل هاآآآآلكلام وساآآآآمحني
أنت لست بحاجة إلى أصدقاء كثيرين !
أنت بحاجة إلى معارف كثيرين ،
و بحاجة إلى عشرة أو عشرين من الأصدقاء المتوسطين ،
وبحاجة إلى صديقين أو ثلاثة من الدرجة الرفيعة ؛
الذين ينصحونك ولا يغارون منك ، ولا يحسدونك
تفلح بي الأآآآآآآيام واآآآآنا فاآآآآآآآآغر
أآآآخذني مووت بعض اآآآآلعرب ياآآآ صاآآآلح بوووو عمررره
أنت لست بحاجة إلى أصدقاء كثيرين !
أنت بحاجة إلى معارف كثيرين ،
و بحاجة إلى عشرة أو عشرين من الأصدقاء المتوسطين ،
وبحاجة إلى صديقين أو ثلاثة من الدرجة الرفيعة ؛
الذين ينصحونك ولا يغارون منك ، ولا يحسدونك
تعليق