هجرت كتبي وأوراقي على غير عادة مني . . . ليأخذني شرودي هذه المرة إلى عالم الواقع وما يُتداول فيه من أنواع اللغات فترى لكل منا لغته التي يحاول أن يفرضها بطريقة أو بأخرى على من حوله ...
لغة أنا ....لغة لي... لغة عندي.... هي من اللغات التي أصبحت تسيطر على لغاتا المحكية... .
والذي دفعني إلى الكتابة هذه المرة رغبة في محاولة إيجاد مجيب عن أسئلة تتخبط في ذهني ولا سيما أني أتساءل أنه
لماذا نشعر أن الكثير مما نكتبه والكثير مما نتكلمه يخص من اهتممنا لأمرهم ولا سيما لمن يحاول أن يجعل لنفسه سندا ليقول كلمته ...!
تعليق