• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ُعلى الاشجان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31

    تعليق


    • #32

      تعليق


      • #33
        سلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته
        اللهم لك الحمد ان بلغتنا شهر الخير شهر الصوم شهر رمضان المبارك

        تعليق


        • #34
          احبتي ،،
          لقد اشتريت مائة قلم والف ورقة كي ادون ما بداخلي من اشجان فلم استطع ان اخرج المكنون
          تتبسم الحياة لنا فننسى الهموم ،
          ثم تتلاطم امواج الحياة فنحزن ولا نرد الطرف ابدا فبقينا نحلم ونعاني في وسط نفوسنا،
          انها المدونة الحقيقية نعم هي النفس اكبر مدونة للانسان على مر الزمان،،،
          تحياتي،،،،،،،

          تعليق


          • #35
            مشكوريييييييييييييين

            تعليق


            • #36
              وجدت نفسي أتجول بين أقوال كريمة وعبارات جميله

              مدونة رائعة كروعة صاحبها ..

              كل الامنيات بالتوفيق والسعادة الدائمة والسرور المستمر .

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة سهم المحبه مشاهدة المشاركة
                وجدت نفسي أتجول بين أقوال كريمة وعبارات جميله

                مدونة رائعة كروعة صاحبها ..

                كل الامنيات بالتوفيق والسعادة الدائمة والسرور المستمر .
                سهم المحبة اهلا وسهلا بك هنا في مدونتي وانه لشرف رفيع لي تواجدك هنا
                فشكرا ولك محبتي وودي.

                تعليق


                • #38
                  للمساء طعم مع وقت الاصيل اذا خلا من كوادر الصفاء والنقاء
                  ومن اعظم الكوادر الجوال.
                  مجرد رأي شخصي

                  تعليق


                  • #39
                    ..

                    هذه القصيدة لــ محمد منذر لطفي .. مواليد حـــمـــاه 1935
                    قصيدة لشاعرنا يتغزل فيها عن مسقط رأسه مدينة حماة
                    وهذه القصيدة كـــاملة

                    مــنــكِ الــدلالُ و مــن روحــي أغـانيها
                    يــا جنَّةً .. تعشـقُ الـدنيــا مـغـانيـها

                    أظــلُّ يلفحني شــوقٌ.. و يـغـمـرنـــي
                    حـبٌّ لأنسـام واديـهـا .. و "عـاصيهـا"

                    "حــمــاةُ" فــي خاطــري كـرمٌ و أُغنيةٌ
                    و فــي ضـمـيـري صبـابـاتٌ أُعـانـيـهـا

                    و فــي فــؤاديَ ذكــرى.. كلمــا خطرتْ
                    رفَّــتْ عــلــى الـثــغــر أشعاراً يُغنِّيها

                    عــنــدي الكـثـيـرُ مــن الأنغام أُرسلها
                    شعراً .. يُـرقِّــصُ قــاصـيـهـا و دانيـهــا

                    يا حلوةً.. ضمَّها "العاصي" على مَهَلٍ
                    و غـازل الـبـدر فـي صـمـتٍ روابـيـهــا

                    لأنــتِ يــا بــلــدَ الأطــيــاب.. يـا بلدي
                    أغـلـى عـلـيَّ مـن الدنيا .. وما فيها

                    "حماةُ" واستيقظتْ في خاطري صورٌ
                    مــن الـعـطـاء الـذي قــد زانَ و اديهـا

                    كــنــتِ الــفــداءَ الذي يزهو النضالُ به
                    كُنتِ البطولة في أسمى معانـيـهــا

                    هذا الحسامُ "سعيدُ العاص" فارسُها
                    مضى بساح الوغى والمجد يُعليـهـا

                    قــد عافـهـا لبطاح "القدس" مُنطلقـاً
                    إلــى الجهاد.. فأمسـى رمــزَ أهليها

                    أكــرمْ بــه مــن شهيدٍ .. ثــائــر بطـلٍ
                    قضى .. و كــان عـلـى الأيــام فاديها

                    قصَّتْ علينا روابــي الـقـدس ملحمةً
                    عــنــه .. فــأصـبـحـتِ الأجيال ترويهـا

                    لا يقطفُ الـمجد إلا مــن يعيشُ لـــهُ
                    و لا الـبـطـولـة إلا مــن يُســاقـيـهـــــا

                    "حماةُ" يــا ألــفَ وجــهٍ للضحى أَلِـقٍ
                    مــاذا أقولُ..؟ و ربُّ الـبـيـت حـاميهـا

                    قبستِ مــن شُعَلِ الأمـجـادِ أضوأَهــا
                    و كنتِ فــي الــركب حاديها.. وراعيها

                    هـزمـتِ جيشَ فرنسا.. فانجلتْ كُرَبٌ
                    عــن الــديــار و راح الصبــح يطويـهــا

                    صنعتِ "للشام" أعراس الجلاء على
                    مَــرِّ الــزمان .. فَـغَـنَّـتْ وانتشتْ تيها

                    يــزغــردُ الــكــون .. مفتوناً بحاضـرها
                    و يـصـمـتُ الـدهـر .. إجلالاً لـماضيها

                    هــذي نــواعــيــرُهــا تشــدو مُــرَدِّدَةً
                    إنَّ الـحـضـاراتِ تـزهـو فـي مـغـانيهــا

                    "حماةُ".. يــا قــصــةً للـحـسن وارفـةً
                    تباركَ الله .. مــا أَحـلـى حواشيها..!

                    رياضُها العطر.. قد هام الجمال بــهــا
                    كـرومُـهـا الخُضـر .. قـد ضاءتْ دواليها

                    مـــاذا أُحدِّثُ عـنـهـا .. عــن مفاتنهـا
                    والشعرُ والسحر.. من أغلى غواليها

                    يا موطنَ الحب.. يا أُختَ الهوى كرماً
                    يــا عــالــم الـنـور.. يُخفيها.. ويُبديها

                    يا موسم الــزــهر.. لـونـاً آسراً وشذاً
                    يــا مـوكـبَ الـبـدر.. يجلوها.. ويُغليها

                    أنــا الــذي صغْتُ فــي واديكِ مُرقصةً
                    شاب الزمانــ .. و مــا شــابتْ قوافيها

                    درجــتُ فـيـكِ مــع الأيــام أقـطـعـهـا
                    حـكـايةً .. لــــم تــزلْ بيضــاً لـيـالـيهــا

                    اَللهَ .. اَلله يــا عــهــد الشباب.. ويــا
                    مواسمَ الحســن تُـصـبـني.. وأُصبيها

                    أيــامَ كــانــتْ كــؤوس الحب مُترعةً
                    و للــنَّــدامــى تَــصــابٍ مــن تَصابيهـا

                    و للــنــواعــيــر أنــغــامٌ .. تُــردِّدُهــا
                    شُـطــآنُ سـاقـيـةٍ .. تَـحـلـو أغـانـيـهـا

                    و يــا رعــى اللهُ الــحــب في بلدي
                    يُقصي "الجميلةَ" حيناً .. ثــم يُدنيـها

                    مــا أعــذبَ الليل إنْ راحــتْ تُداعبهُ
                    أنسامُ وادي "حماه".. أكــرمْ بـواديهـا

                    عوَّذتُ حسنكِ بالرحمن مــا طلعتْ
                    شمسٌ على الكون أو غابتْ دراريهـا

                    وكاعبٍ.. حلوةِ العينين.. مــا برحتْ
                    مــع المفاتن.. تُـغـريـنـي .. و أُغريهـا

                    راحتْ تُـكـتِّمُ أشــواقاً.. ويُـظـهـرهــا
                    هــوىً عـمـيـقٌ تسامـى فـي مآقيها

                    راحــتْ تُــذوِّبُ سـحـراً مـن مفاتنها
                    فرحتُ أرشُفُ كأس الحب مــن فـيها

                    كـأنـمـا حمرةُ الخدَّين .. مـن خـجـلٍ
                    بــراعــمُ الــورد .. تمثيلاً و تـشبيهــا

                    ليحفظِ اللهُ فــي "وادي حما" قـمـراً
                    يُضيءُ بالحسن في شتَّى نواديـهــا

                    "لا يعرفُ الحبَّ .. إلا مــن يُـكـابـــدهُ
                    ولا الـصـبـابــةَ .. إلا مــن يُـعـانـيـهــا"
                    التعديل الأخير تم بواسطة الفاروق السني; الساعة Jun-05-2017, 04:22 PM.

                    تعليق


                    • #40


                      تعليق

                      يعمل...
                      X