تويت
اويس بن عامر القرني رجل أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بظهوره وكشف عن عظيم منزلته
عند الله ورسوله ، وأمر الصحابة الأخيار بالتماس دعوته وابتغاء القربى إلى الله بها
وما كانت آيته إلا بره بأُمه
روى مسلم في صحيحه( كان عمر رضي الله عنه إذا أتى أمداد اليمن سألهم أفيكم أويس بن عامر ؟
حتى أتى على أويس قال : أنت أويس بن عامرقال: نعم قال : من مراد قال : نعم
قال ألك والدة قال : نعم قال عمر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :يأتي عليكم أويس بن عامر
مع أمداد اليمن من مراد ثم من قرن ، كان به أثر برص ثم برأ منه إلا موضع درهم
له والدة هو بار بها، لو أقسم على الله لأبره، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل
فاستغفر لي ، فاستغفر له)
ما أعظم بر الوالدين وخاصة الأُم حيث أوصى بها الحبيب صلى الله عليه وسلم ثلاثاً
ذًكر عن حيوة بن شريح وهو أحد أئمة المسلمين والعلماء المشهورين
أنه كان يقعد في حلقته يعلّم الناس ويأتيه طلبة العلم من كل مكان ليسمعوا عنه
فتقول له أُمه وهو بين طلابه : قم يا حيوة فأعلف الدجاج، فيقوم ويترك التعليم .
ما أحوجنا لبر والدينا وما أعظم تقصيرنا في ذلك
فيا من أُمه باقية على قيد الحياة لديك كنز الخير وباب للجنة
اللهم ارزقنا بر أُمهاتنا .
منقول للفائدة....................... ...تح يتي للجميع.
عند الله ورسوله ، وأمر الصحابة الأخيار بالتماس دعوته وابتغاء القربى إلى الله بها
وما كانت آيته إلا بره بأُمه
روى مسلم في صحيحه( كان عمر رضي الله عنه إذا أتى أمداد اليمن سألهم أفيكم أويس بن عامر ؟
حتى أتى على أويس قال : أنت أويس بن عامرقال: نعم قال : من مراد قال : نعم
قال ألك والدة قال : نعم قال عمر : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :يأتي عليكم أويس بن عامر
مع أمداد اليمن من مراد ثم من قرن ، كان به أثر برص ثم برأ منه إلا موضع درهم
له والدة هو بار بها، لو أقسم على الله لأبره، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل
فاستغفر لي ، فاستغفر له)
ما أعظم بر الوالدين وخاصة الأُم حيث أوصى بها الحبيب صلى الله عليه وسلم ثلاثاً
ذًكر عن حيوة بن شريح وهو أحد أئمة المسلمين والعلماء المشهورين
أنه كان يقعد في حلقته يعلّم الناس ويأتيه طلبة العلم من كل مكان ليسمعوا عنه
فتقول له أُمه وهو بين طلابه : قم يا حيوة فأعلف الدجاج، فيقوم ويترك التعليم .
ما أحوجنا لبر والدينا وما أعظم تقصيرنا في ذلك
فيا من أُمه باقية على قيد الحياة لديك كنز الخير وباب للجنة
اللهم ارزقنا بر أُمهاتنا .
منقول للفائدة....................... ...تح يتي للجميع.
تعليق