"تمخض الزيتون فولد " فأرا"
تغيرت ادارة نادي الزيتون ولم تضع الادارة الجديدة "يدها"على جروح النادي التي تنزف دم الضياع
للطرق الصحيحة للوصول لطموحات وتطلعات محبي هذا النادي ...!* اذا كان الرئيس عوض بن علي
وادارته الحالية تسير على نهج سابقيها ... فعلينا الصبروالانتظار حتى رحيل الادارة .. لعل الفرج يأتي
مع "رئيس مجدد" ينعش قلوب ابناء بلقرن بصعقات التجديد ...!* أشهر مرت والادارة الزيتونية تغط
بسبات عميق .. بالرغم من بدأ الموسم الرياضي الجديد...!!* أسئلة كثيرة بأروقة النادي دفنت ولم تجد
لها أجوبة...!!!* اذا كانت الامور بالنادي تصير كالعادة "خبط عشواء" ... فعلى الجماهير اعلان
المقاطعة للنادي فلربما تصدح آثارها بأرجاء النادي...!!* "سلامات الاندونيسي أحدودب
ظهره"..."وسائق النادي" انتقل الى رحمة الله ...ولكن ماأخشاه أن يكون هنالك ضحايا عديده لنادي
الزيتون فارقت وكانت تطمح ولو "بريح بطولة"....!!!* اذا كان أصبح من الصعوبة بمكان وزمان على
هذا النادي تحقيق طموحات ابناء وأعيان بلقرن ... فما المانع من تسليمه لرجل الاعمال المشهور
لاستبداله بمتاجر أخرى أنفع وأجدى لمحافظة بلقرن ....!!* الزيتون بكامل اداراته السابقة والحالية
وان قلت المستقبلية - فلا رفث ولافسوق ولاجدال بذلك -طموحها استمرار تلك "اللقمة "السائغة التي
تأتيها من الرئاسة العامة لرعاية الشباب...!!* قد تنتابكم اعزائي منسوبي النادي نوبات من الصداع
والصرع وارتفاع بالضغط من شفافيتي التي تتعارض مع سياسة التعتيم والتظليل الكاتم الخاصة بكم ...!
* ولكن..عليكم اعزائي تقليب صفحات تاريخ ناديكم -الذي هو بنظري تاريخ "مليون هزيمة
" و" تريليون هدف"- ...!!* هنالك أسماء وأعلام رياضية شهيرة على مستوى المحافظة "همشت"
في ظل سيطرة التعصب لتلك المنطقة دون غيرها...!!!* على مر التاريخ الزيتوني لم يفارق كرسي
الرئاسة الانتماء العرقي لتلك البقعة ...فلم نرى رئيسا من خارج أسوار تلك المدينة الغالية على
قلوبنا ... فلماذا يحتكر كرسي الرئاسة ولدينا خارج أسوار مدينتنا من هم قادرون على الرقي بهذا
النادي ....!!!!* هنالك أسماء كثيرة يمنة ويسرة لو فتحت لها الأبواب الموصدة لوجدنا نادي الزيتون
بمصاف أندية دوري زين ... اذا ماذا ننتظر ولدينا أكوام من الخبرات الفذه التي لو تنازلت القيادة
الزيتونية عن سياستها العقيمة ??-التي لم تنجب بطولة ولا ولدا يضرب به المثل - لتحسنت أوضاع
النادي عن وضعها الرث البالي الحالي ...!!* نادي الزيتون بمدربيه ولاعبيه الآن على شفا حفرة من
نيران الضياع والفشل ..* هل لم يعد بامكاننا التغيير حتى يفرض علينا الصمت ومشاهدة احداث النادي
المأساوية التي "تنتسخ"كل عام بمئات الصور الفاضحة لفشل العمل القيادي والاداري ...!* أعود
مجددا اذا كان سيناريو الخيبة سيتكرر كل موسم فلا داعي لوجود نادي الاطلال الزيتونية وهنالك العديد
من المشاريع والمؤسسات التي لو انشأت مكان هذا النادي ستجلب للمحافظة الخير الكثير ....!!*
الاندية الرياضية وضعتها دولتنا الحكيمة لاحتضان الشباب وتفريغ طاقاتهم الكامنة فيما يعود عليهم
وعلى مجتمعهم بالنفع والفائدة ...* ولكن ألا ترون بأن المتتبع لسيرة نادي الزيتون لايجد لتلك
الطموحات والاهداف أثرا على أرض الواقع ..* على ادارة نادي الزيتون أن تستيقظ من سباتها العميق
قبل أن نجدها"تحت الأنقاض"في لحظة لاينفع فيها الصراخ ولا الندم....!!!* الموسم الجديد يضعنا بين
عقارب الساعة وان لم يتغير مانحن عليه من سوء للتخطيط فسيكون لتلك العقارب لدغات سامة قد
تميت النادي حتى اشعار آخر ...!!* دعوة من شخص محب لهذا النادي ولتلك المحافظة بالتكاتف
والالتمام حول هذا النادي حتى لايتمخض فيلد " فأرا" من ذوي الاحتياجات الخاصة...!!
تغيرت ادارة نادي الزيتون ولم تضع الادارة الجديدة "يدها"على جروح النادي التي تنزف دم الضياع
للطرق الصحيحة للوصول لطموحات وتطلعات محبي هذا النادي ...!* اذا كان الرئيس عوض بن علي
وادارته الحالية تسير على نهج سابقيها ... فعلينا الصبروالانتظار حتى رحيل الادارة .. لعل الفرج يأتي
مع "رئيس مجدد" ينعش قلوب ابناء بلقرن بصعقات التجديد ...!* أشهر مرت والادارة الزيتونية تغط
بسبات عميق .. بالرغم من بدأ الموسم الرياضي الجديد...!!* أسئلة كثيرة بأروقة النادي دفنت ولم تجد
لها أجوبة...!!!* اذا كانت الامور بالنادي تصير كالعادة "خبط عشواء" ... فعلى الجماهير اعلان
المقاطعة للنادي فلربما تصدح آثارها بأرجاء النادي...!!* "سلامات الاندونيسي أحدودب
ظهره"..."وسائق النادي" انتقل الى رحمة الله ...ولكن ماأخشاه أن يكون هنالك ضحايا عديده لنادي
الزيتون فارقت وكانت تطمح ولو "بريح بطولة"....!!!* اذا كان أصبح من الصعوبة بمكان وزمان على
هذا النادي تحقيق طموحات ابناء وأعيان بلقرن ... فما المانع من تسليمه لرجل الاعمال المشهور
لاستبداله بمتاجر أخرى أنفع وأجدى لمحافظة بلقرن ....!!* الزيتون بكامل اداراته السابقة والحالية
وان قلت المستقبلية - فلا رفث ولافسوق ولاجدال بذلك -طموحها استمرار تلك "اللقمة "السائغة التي
تأتيها من الرئاسة العامة لرعاية الشباب...!!* قد تنتابكم اعزائي منسوبي النادي نوبات من الصداع
والصرع وارتفاع بالضغط من شفافيتي التي تتعارض مع سياسة التعتيم والتظليل الكاتم الخاصة بكم ...!
* ولكن..عليكم اعزائي تقليب صفحات تاريخ ناديكم -الذي هو بنظري تاريخ "مليون هزيمة
" و" تريليون هدف"- ...!!* هنالك أسماء وأعلام رياضية شهيرة على مستوى المحافظة "همشت"
في ظل سيطرة التعصب لتلك المنطقة دون غيرها...!!!* على مر التاريخ الزيتوني لم يفارق كرسي
الرئاسة الانتماء العرقي لتلك البقعة ...فلم نرى رئيسا من خارج أسوار تلك المدينة الغالية على
قلوبنا ... فلماذا يحتكر كرسي الرئاسة ولدينا خارج أسوار مدينتنا من هم قادرون على الرقي بهذا
النادي ....!!!!* هنالك أسماء كثيرة يمنة ويسرة لو فتحت لها الأبواب الموصدة لوجدنا نادي الزيتون
بمصاف أندية دوري زين ... اذا ماذا ننتظر ولدينا أكوام من الخبرات الفذه التي لو تنازلت القيادة
الزيتونية عن سياستها العقيمة ??-التي لم تنجب بطولة ولا ولدا يضرب به المثل - لتحسنت أوضاع
النادي عن وضعها الرث البالي الحالي ...!!* نادي الزيتون بمدربيه ولاعبيه الآن على شفا حفرة من
نيران الضياع والفشل ..* هل لم يعد بامكاننا التغيير حتى يفرض علينا الصمت ومشاهدة احداث النادي
المأساوية التي "تنتسخ"كل عام بمئات الصور الفاضحة لفشل العمل القيادي والاداري ...!* أعود
مجددا اذا كان سيناريو الخيبة سيتكرر كل موسم فلا داعي لوجود نادي الاطلال الزيتونية وهنالك العديد
من المشاريع والمؤسسات التي لو انشأت مكان هذا النادي ستجلب للمحافظة الخير الكثير ....!!*
الاندية الرياضية وضعتها دولتنا الحكيمة لاحتضان الشباب وتفريغ طاقاتهم الكامنة فيما يعود عليهم
وعلى مجتمعهم بالنفع والفائدة ...* ولكن ألا ترون بأن المتتبع لسيرة نادي الزيتون لايجد لتلك
الطموحات والاهداف أثرا على أرض الواقع ..* على ادارة نادي الزيتون أن تستيقظ من سباتها العميق
قبل أن نجدها"تحت الأنقاض"في لحظة لاينفع فيها الصراخ ولا الندم....!!!* الموسم الجديد يضعنا بين
عقارب الساعة وان لم يتغير مانحن عليه من سوء للتخطيط فسيكون لتلك العقارب لدغات سامة قد
تميت النادي حتى اشعار آخر ...!!* دعوة من شخص محب لهذا النادي ولتلك المحافظة بالتكاتف
والالتمام حول هذا النادي حتى لايتمخض فيلد " فأرا" من ذوي الاحتياجات الخاصة...!!
صالح بن دايل القرني - الرياض
تعليق