• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كاتب سعودي بيئتنا هيئة الفرصة لمئات مثل(نخنوخ) المصري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كاتب سعودي بيئتنا هيئة الفرصة لمئات مثل(نخنوخ) المصري

    كاتب سعودي: بيئتنا هيأت الفرصة لمئات مثل«نخنوخ»المصري في موقع اتخاذ القرار



    الرياض-الوئام:

    قارن الكاتب تركي الروقي في مقاله بصحيفة الشرق بين البلطجي المصري “نخنوخ” ونخانيخ السعودية، الذين عدهم الكاتب بأن منهم المقاول، والمسؤول الحكومي، ورجل الأعمال، و»المثقف»، و«المنتف»، وقاسمهم المشترك «اسرق اكذب» أنت لست «كائناً من كان» !!
    وقال الكاتب: في رأيي.. لم «يتفرعن» نخنوخ إلا في بيئة هيأت له الظروف، ومنحته الفرص، وصنعت منه فرعوناً، وهذه البيئة مريضة بالطبع، ويغذيها فكر آسن يسمح لمثل هذه الكائنات بالنمو والتسلق إلى مواقع اتخاذ القرار.

    لمطالعة المقال:
    نخنوخ المصري و”نخانيخنا”
    صبري حلمي نخنوخ المصري هو رئيس جمهورية غير متوج في عهد ما قبل ثورة 25 يناير، يأمر فتنفذ أوامره، يهدد فتسمع تهديداته، يفعل ولا أحد يجرؤ على محاسبته، هذا النخنوخ هو من يقرر الفائز في لعبة صناديق الاقتراع، فيدني من يريد، ويبعد من لايريد، حوله تجتمع الطبقة الحريرية، ومن حوش قصره تصدر القرارات المصيرية -بحسب وسائل الإعلام المصرية- التي شرعت صفحاتها وسخرت شاشاتها لعرض صوره والحديث عن سيرته المثيرة. نخنوخ شخصية مثيرة للاهتمام والتأمل والدراسة، فكيف يقفز مساعد بائع في محل للخردوات ومواتير المياه، وبلطجي «عليمي» ليكون بهذا النفوذ والسلطة في دولة المؤسسات والنظام؟
    في رأيي.. لم «يتفرعن» نخنوخ إلا في بيئة هيأت له الظروف، ومنحته الفرص، وصنعت منه فرعوناً، وهذه البيئة مريضة بالطبع، ويغذيها فكر آسن يسمح لمثل هذه الكائنات بالنمو والتسلق إلى مواقع اتخاذ القرار. ولأن أهل مصر أدرى بشؤونهم فلن أفتي في أمر «نخنوخهم»، ولكن أدعوكم معي لتأمل حالات «هوامير الفساد» في بلادنا، ومقارنة تأثيرهم قياساً على نسخة «نخنوخ» المصري الذي يوجد في كل بلد نسخة منها، وبتأثير متفاوت.
    •• «نخانيخنا» منهم المقاول، والمسؤول الحكومي، ورجل الأعمال، و»المثقف»، و«المنتف»، وقاسمهم المشترك «اسرق اكذب» أنت لست «كائناً من كان» !!
    كل العطور سينتهي مفعولها
    ويدوم عطر مكارم
    الأخلاق
يعمل...
X