هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ههههه
طيب كيف تكون لوامه وهي ماتوقع في الخطاء
اجل النفس المطمنه وش الفرق بينها وبين الوامه
اتحداكي واذا اصبح كلمي غلط ابشري باامخروف ذيه من غنم عطره الي سرقناه انا وبن بهيج
هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه
أولاً حمل الخروف على الددسن وعط عطرة ثمنه .. النفس اللوامة تلوم صاحبها يعني لو فكر يسرق خروف زي بعض الناس !! تمنعه وتقول له حرام تسرق غنم عطره.. يوه اقصد غنم الناس وإذا سرق مثلاً أيضاً زي بعض الناس الحرامية تقوم النفس اللوامة تجلده بسياط الملام فيرجع غنم عطرة أقصد يرجع عن غيه ويتوب .. أما النفس المطمئنة فهي ثابته يا جبل ما يهزك ريح ويخسأ الشيطان ما يقدر فيها لأنها آمنة مطمئنة محصنة بالصلاة والذكر والقرآن الكريم مهما فعل الشيطان لن يجد له مسلكاً في دروبها كل دروبها مقفلة أمامه . وبس .. وعطني الخروف ..
ندى عاجل الى الاخ محبكم في الله والى الاخت راجيه رضى ربها والاخت ورده
يحكمون بينى وانا راضي بحكمهم ياخيري
اتحداكي انا معقدني الا الفقه والمواريث في الثنوي هههههههههههههههههههه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا توضيح أخي الكريم ابو غليص
( النفس المطمئنة تأمره بالخير وتنهاه عن الشر ) فتسمى مطمئنة باعتبار طمأنينتها إلى ربها؛ بعبوديته ومحبته والإنابة إليه والتوكل عليه والرضا به، والسكون إليه.
( والنفس الامارة بالسوء تأمره بالسوء وتلح عليه ) فهي المذمومة، فإنها التي تأمر بكل سوء، وهذا من طبيعتها، إلا ما وفقها الله وثبتها وأعانها، فما تخلص أحد من شر نفسه إلا بتوفيق الله له،
( والنفس اللوامة جامعة بين هذا وهذا وصف للنفسين جميعاً ) فهي كثيرة التقلب والتلون، وتقع في المعاصي وتلوم على الفعل
فاللوم وصف للنفسين جميعاً فيقسم الله بالنفس اللوامة لأن النفس اللوامة هي التي تحرك الإنسان وتغير اتجاهاته إلى خير أو شر. المصدر الفقهي
تعليق