• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مزرعتي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة



  • صباااااااااح الخييييير
    للفلاااااااااح الذؤؤؤؤق

    ألف ألف مليووووون ترليوووون مبرؤؤؤؤؤؤؤك الألفية السادسة
    ومنها للأعلى وأنت بخير وصحة وسلااااااااامة يارب

    مدوووووونة رائعة رائعة ،، سلمت ودمت وأبدعت
    تحيااااتؤؤ

    تعليق


    • هلا بك لحن

      الإبداع وجودك هنا

      تحيتي وأكثر.

      تعليق


      • مشاعري تجاهك وصلت ل9 بمقياس ريختر.......فأصابتني بزلزال مدمر..........أعيدي بناء تلك المشاعر.........

        تعليق


        • أعتذر إليك .

          تعليق


          • قصيدة : حديقة الغروب

            أن الشاعر غازي القصيبي قد نعى نفسه إلى نفسه وإلى زوجه وبنته وبلده ويتضح ذلك من هذه القصيدة المؤثرة الشجية

            خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
            أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟


            أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت
            إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟


            أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
            يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ


            والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بَقِيَتْ
            سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتذكارِ


            بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا
            قلبي العناءَ!... ولكن تلك أقداري

            ***

            أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى
            عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري


            أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ
            وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري


            منحتني من كنوز الحُبّ.. أَنفَسها
            وكنتُ لولا نداكِ الجائعَ العاري


            ماذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي
            والغيم محبرتي.. والأفقَ أشعاري


            إنْ ساءلوكِ فقولي: كان يعشقني
            بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرار


            وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه
            وكان يحمل في أضلاعهِ داري


            وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكنْ بَطَلاً
            لكنه لم يقبّل جبهةَ العارِ

            ***

            وأنتِ!.. يا بنت فجرٍ في تنفّسه
            ما في الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ


            ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ
            يهيمُ ما بين أغلالٍ.. وأسوارِ


            هذي حديقة عمري في الغروب.. كما
            رأيتِ... مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ


            الطيرُ هَاجَرَ.. والأغصانُ شاحبةٌ
            والوردُ أطرقَ يبكي عهد آذارِ


            لا تتبعيني! دعيني!.. واقرئي كتبي
            فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري


            وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً
            وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ

            ***

            ويا بلاداً نذرت العمر.. زَهرتَه
            لعزّها!... دُمتِ!... إني حان إبحاري


            تركتُ بين رمال البيد أغنيتي
            وعند شاطئكِ المسحورِ.. أسماري


            إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي
            ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري


            وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً
            وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري


            ***

            يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
            وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري


            وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
            علي.. ما خدشته كل أوزاري


            أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
            أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟

            تعليق


            • رحمك الله يا غازي القصيبي

              فقد كنت ملك الكلمة المجنحة

              تعليق


              • سيدتي قولي لي :وكان طفلي ومحبوبي وقيثاري.

                تعليق


                • صباح الخير والطيبة والإحساس

                  صباح لايليق إلا بأحبابي........

                  تعليق


                  • الله يحفظك انت ومزرعتك

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة خالود العربى مشاهدة المشاركة
                      الله يحفظك انت ومزرعتك
                      ويحفظك ربي منور خالود ........

                      تعليق








                      • آصد شوي, و آبعد عن آلنـآس :
                        وآجلس لـ حآلي ,, و آتفكر بـ حآلي ..\
                        يآ كثر مآني معطي ,, آحبآبي آحسساس :
                        ولآ وآقف جنبي آلآ ظلآلي

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة الفلاح مشاهدة المشاركة
                          قصيدة : حديقة الغروب

                          أن الشاعر غازي القصيبي قد نعى نفسه إلى نفسه وإلى زوجه وبنته وبلده ويتضح ذلك من هذه القصيدة المؤثرة الشجية

                          خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
                          أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟


                          أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت
                          إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟


                          أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
                          يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ


                          والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بَقِيَتْ
                          سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتذكارِ


                          بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا
                          قلبي العناءَ!... ولكن تلك أقداري

                          ***

                          أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى
                          عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري


                          أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ
                          وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري


                          منحتني من كنوز الحُبّ.. أَنفَسها
                          وكنتُ لولا نداكِ الجائعَ العاري


                          ماذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي
                          والغيم محبرتي.. والأفقَ أشعاري


                          إنْ ساءلوكِ فقولي: كان يعشقني
                          بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرار


                          وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه
                          وكان يحمل في أضلاعهِ داري


                          وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكنْ بَطَلاً
                          لكنه لم يقبّل جبهةَ العارِ

                          ***

                          وأنتِ!.. يا بنت فجرٍ في تنفّسه
                          ما في الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ


                          ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ
                          يهيمُ ما بين أغلالٍ.. وأسوارِ


                          هذي حديقة عمري في الغروب.. كما
                          رأيتِ... مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ


                          الطيرُ هَاجَرَ.. والأغصانُ شاحبةٌ
                          والوردُ أطرقَ يبكي عهد آذارِ


                          لا تتبعيني! دعيني!.. واقرئي كتبي
                          فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري


                          وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً
                          وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ

                          ***

                          ويا بلاداً نذرت العمر.. زَهرتَه
                          لعزّها!... دُمتِ!... إني حان إبحاري


                          تركتُ بين رمال البيد أغنيتي
                          وعند شاطئكِ المسحورِ.. أسماري


                          إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي
                          ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري


                          وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً
                          وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري


                          ***

                          يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
                          وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري


                          وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
                          علي.. ما خدشته كل أوزاري


                          أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
                          أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟
                          الله الله .. إختيار موفق , هذه القصيدة من أجمل قصائد القصيبي .. وكم أحب هذه القصيدة .. رحم الله الشاعر والسفير / غازي
                          القصيبي ..
                          موفق أخي الفلاح وبارك الله فيك وفي مزرعتك الوارفة الظلال ..

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة اسماء الشدي مشاهدة المشاركة
                            الله الله .. إختيار موفق , هذه القصيدة من أجمل قصائد القصيبي .. وكم أحب هذه القصيدة .. رحم الله الشاعر والسفير / غازي
                            القصيبي ..
                            موفق أخي الفلاح وبارك الله فيك وفي مزرعتك الوارفة الظلال ..
                            منورة شاعرتنا الرائعة

                            حديقة الغروب من أروع ما قرأت

                            أسأل الله أن يوفقك أسماء ويبارك فيك ومن تحبين...........

                            تعليق




                            • حضنت فرخيها تحت جناحيها

                              أي رحمة وعطف وحنان عند الطير

                              صورة مع التحية لأصحاب القلوب القاسية من البشر.

                              تعليق


                              • تعليق

                                يعمل...
                                X