فقد رأيت الأخطاء في علاقتنا وتجاهلت
جميعَ مَ أسعدني يوماَ معه ، لأن السعادة
لم تَكُن في علاقتي معه بل في وجوده معي !
بعد مرور مده كان من الازم أن أخطو خطوتي لأرى من أنا في حياته !
فقد كُنت في سابق عهدي ، مُنكسره صامته وأضحك ليس إلا !
لم تَكُن لي أحقية العبث معه !
لم أتجرأ أن أسأل من أنا ؟
أعتدتُ التسامح ، أعتدت التخلي عن أسباب هجره المتكرر !
والتغاضي من أجل ضحكاته أن تعلوَ !
ولكن خطوتي المنقلبة عن مسارها الدائم ! غيرتني ، وبمعنى أقوى !
جعلتني أعلم حقاَ من أكون في حياتي
قبل أن اعلم من أنا ، لديه !
صرخاتي كانت صاخبة ، وصوتي الدافئ تشنج !
فكلماتهُ لم تكُن مرضيه بقدر ماكانت ، أقسى أنواع الحُب في نظري !
لم يُبكيني في خطوتي هذه ، سوى دعائي عليه
بأن يؤتيه الله شخصاَ كَ ذاته فيُحبه كما أحببته أنا
وخذلني كثيراَ حتى دمرَ ثقتي به ، فكيف لي أن ادعو عليه
وأنا حتى في صلاتي جعلته قبل نفسيَّ بالدعوات ! ~
جميعَ مَ أسعدني يوماَ معه ، لأن السعادة
لم تَكُن في علاقتي معه بل في وجوده معي !
بعد مرور مده كان من الازم أن أخطو خطوتي لأرى من أنا في حياته !
فقد كُنت في سابق عهدي ، مُنكسره صامته وأضحك ليس إلا !
لم تَكُن لي أحقية العبث معه !
لم أتجرأ أن أسأل من أنا ؟
أعتدتُ التسامح ، أعتدت التخلي عن أسباب هجره المتكرر !
والتغاضي من أجل ضحكاته أن تعلوَ !
ولكن خطوتي المنقلبة عن مسارها الدائم ! غيرتني ، وبمعنى أقوى !
جعلتني أعلم حقاَ من أكون في حياتي
قبل أن اعلم من أنا ، لديه !
صرخاتي كانت صاخبة ، وصوتي الدافئ تشنج !
فكلماتهُ لم تكُن مرضيه بقدر ماكانت ، أقسى أنواع الحُب في نظري !
لم يُبكيني في خطوتي هذه ، سوى دعائي عليه
بأن يؤتيه الله شخصاَ كَ ذاته فيُحبه كما أحببته أنا
وخذلني كثيراَ حتى دمرَ ثقتي به ، فكيف لي أن ادعو عليه
وأنا حتى في صلاتي جعلته قبل نفسيَّ بالدعوات ! ~
تعليق