• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

&&نآب لس&&

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • &&نآب لس&&

    سلام تسليما يخلص كل خايف م العذاب&& ويخلي الشعار واهل المنتدي في مامنه
    يا المزن انا بنشدك وابغي منك تعطيني جواب&&كم طول لس الحيةاللي نابها ف الوجهنه
    ((المزن))

  • #2
    يبدو ان الشاعر المزن لم يمر على هذا المتصفح الي الان اتمنى منه التواجد او الاعتذار وكل ذلك له اذ كان مشغول
    تترك لوقت اخر وله وللمتابعين الشكر والاحترام المتبادل0000

    تعليق


    • #3
      حياك يا التسلل في الحقيقة أقف عاجز عن الرد.

      وسلامتك.
      sigpic

      تعليق


      • #4
        اشكر الشاعر المزن الذي افتى فمن قال لا اعلم فقد افتى احب هنا اوضح للمتابعين ما احببت ان اناقشه مع الشاعر المزن طبعا القصه في عهد نبي الله سليمان بن داود عليه السلام كان يحب ان يتفقد الطير با استمرار وكان يراقب
        ذات يوم نسر له قصه عجيبه كان هذا النسر اذ اعطى الطيور امر با المغادره يغادر قبل الجميع واثناء الحضور عند
        سليمان لا يحضر الا اخر الطيور فقال له سليمان لماذا تغادر اول الطيور وتعود اخرهم قال يا نبي الله انا لي والد كبير
        في السن اخاف عليه من الطيور لا تاكله فهو كبير في السن وله عين واحدة فقط ولا يوجد على جسمه اي ريش وله
        احاديث عن الماضي كثيره فقال له سليمان سوف اذهب معك اليه وكانت النسور من اكثر الطيور اعمار فلما راه سليمان قال له هل تعرف مدينة ذو القرنين وارجع لك بصرك وتعود شباب كما كنت قال نعم وكانت القصة قربية من
        فلسطين فذهب ووقف على جبل صغير وقال كنت اقف هنا وكانت المدينة امامي هنا وكانت بيوتهم من ذهب وكانو يعطوني جمل اكل منه واعودالي مكاني وبعد خمس سنين جيتهم واعطوني بقرة اكل منها وكانت بيوتهم من فضه
        وبعد خمس سنين جيتهم وبيوتهم من نحاس واعطوني قطة لحم فقط وبعد خمس سنين جيتهم وكانت بيوتهم من حجارة
        وطين وكان لديهم صبيان يلعبون خارج البيوت فلما روني رجموني بالحجارة فوقع احدها في عينى فذهبت عيني كما ترى فاقسمت ان لا اعود لهم مرة اخرى فقال سليمان للجن وللريح هبي هنا فهبت الريح حتي ظهرت المدينه كاملة
        فارسل سليمان مجموعة يتفقدو المدينة فلم يجدو فيها احد ووجودو بير فيها حية كبيرة الحجم فقال سليمان ادعوها
        لمقابلتي فرفضت وقالت انا لا استطيع الخروج فذهب سليمان لها وقالت سوف اعطيك القصه كاملة انا من افني كل
        من في هذه المدينه قال كيف قالت كنت اضع السم في البير وعندما يشربون منها يموتون ولا يوجد الا هذه البير وكانو
        يبعون ما لديهم حتى يبحثو عن علاج لهم وكانت بيوتهم ذهب ثم رجعت فضه ثم رجعت نحاس ثم رجعت حجارة ثم افنيتهم جميعا وبقيت انا في هذه البير قال سليمان ما اسمك قالت اسمي لس قال اظهر الي خارج البير قالت سوف تنتظر كثير فخرجت من الصباح الي قبل المغرب ولم يظهر الا نصف الحية فقصها سليمان واخذ احد انيابها ووضعه
        على بوابة المدينة وسمى المدينة ناب لس ووضع الناب في بوابة المدينه فاصبت تسمى الي وقتنا الحاضر بناب لس
        دخل سليمان يتفقد المدينة من الداخل فوجد حجر منحوت ومكتوب عليه لا اله الا الله عجبا للدنيا لا تساوي عند الله
        جناح بعوضه فخر سليمان على العصى ومات وبقيت الجن تعمل في المدينة لليل نهار حتى جاءت دابة الارض واكلت
        العصى وطاح سليمان فدل ذلك على ان الجن لا تعلم الغيب وان اسباب موته من خشية الله وان المدينة اسمها ناب
        لس احببت ان اناقش العملاق المزن حول هذه القضية وعن مدى قدرة الله على كل شي ولكن شرحت لكم ما علمت
        منها وتقبلو تحياتي ونلتقى في متصفح اخر ان شاء الله عنوانه غير (ناب لس) والله يحفظ الجميع

        تعليق


        • #5
          قصدك تتقاصد انت والمزن حتى تغطون احداث هذه القصة

          عسى الله يبهتك راعي وهمه

          تعليق

          يعمل...
          X