[align=center]في ليلة يكتبها التاريخ بين سطوره ..
..
ليلة لم تكن كأي ليلة .. فالضيف محبوب .. ومحبوب جدا ..
أكثر من 2000 شخص اجتمعوا ليرو إطلالة الشيخ عائض منذ 15 سنة .
بدأ الشيخ بالشكر والثناء على الله ..
ثم ألقى قصيدة أخذه البكاء فيها عندما ذكر أبها وحنينه اليها ..
يقول في قصيدته :
[poem=font="Arial,6,black,norma l,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أقبلت يا أبها محبا ومغرما= من نهر حبك قد نهلت على ضما
الشمس لا .. أبها أجل مكانة ً=البدر .. لا .. أبها أعز وفي السما
الفجر .. لا .. أبها تشع جلالة=الغيث .. لا .. أبها أرق وإن هما
أنا فيكي قبل الاربعين متيم=والآن يا أبها أشد تتيما
قد كنت فيك وشعر رأسي أسود=وبعدت فأشتعل المشيب وأضرما
قسما برب العرش جل جلاله=أني أرى لقيا صحابي مغنما
فلقائكم عيد أهيم بوصله=وبفقدكم صارت حياتي مأتما
يارب فاجمعنا بهم في جنة ٍ =حرم على هذي الوجوه جهنما [/poem]
==========================
أجهش من بجانبي بالبكاء ... والشيخ عائض يقول
السلام عليكم يا أهل الجنوب ..
ويذكر في حنايا قصيدته أن البعد عن أبها لم يزده إلى شوقا اليها .. وكأنه ينتظر
هذه اللحظة .
رحب به الجميع .. وأغلب من في المسجد قاموا عندما بدأ بإلقاء محاضرتة .
قد لا تصدقون إن قلت لكم بأنني لو حذفت بإبره في المسجد فلن تقع على الأرض من الازدحام البشري الذي لم أرى له مثيل سوى بأرض مكة وطيبة .
جمعت لكم بعض الصور من خارج المسجد وتحديدا ساحة البحار بجانب أمارة عسير . أما داخل المسجد فهول ما رأيته أخرجني من هناك .
الصور كانت ملتقطة بعدسة الجوال
هنا المصلون يؤدون صلاة المغرب في الساحة الخارجية بعد أن امتلا المسجد
الساحة الخارجية
أيضا الساحة الخارجية أيضا
من بريدي[/align]
..
ليلة لم تكن كأي ليلة .. فالضيف محبوب .. ومحبوب جدا ..
أكثر من 2000 شخص اجتمعوا ليرو إطلالة الشيخ عائض منذ 15 سنة .
بدأ الشيخ بالشكر والثناء على الله ..
ثم ألقى قصيدة أخذه البكاء فيها عندما ذكر أبها وحنينه اليها ..
يقول في قصيدته :
[poem=font="Arial,6,black,norma l,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أقبلت يا أبها محبا ومغرما= من نهر حبك قد نهلت على ضما
الشمس لا .. أبها أجل مكانة ً=البدر .. لا .. أبها أعز وفي السما
الفجر .. لا .. أبها تشع جلالة=الغيث .. لا .. أبها أرق وإن هما
أنا فيكي قبل الاربعين متيم=والآن يا أبها أشد تتيما
قد كنت فيك وشعر رأسي أسود=وبعدت فأشتعل المشيب وأضرما
قسما برب العرش جل جلاله=أني أرى لقيا صحابي مغنما
فلقائكم عيد أهيم بوصله=وبفقدكم صارت حياتي مأتما
يارب فاجمعنا بهم في جنة ٍ =حرم على هذي الوجوه جهنما [/poem]
==========================
أجهش من بجانبي بالبكاء ... والشيخ عائض يقول
السلام عليكم يا أهل الجنوب ..
ويذكر في حنايا قصيدته أن البعد عن أبها لم يزده إلى شوقا اليها .. وكأنه ينتظر
هذه اللحظة .
رحب به الجميع .. وأغلب من في المسجد قاموا عندما بدأ بإلقاء محاضرتة .
قد لا تصدقون إن قلت لكم بأنني لو حذفت بإبره في المسجد فلن تقع على الأرض من الازدحام البشري الذي لم أرى له مثيل سوى بأرض مكة وطيبة .
جمعت لكم بعض الصور من خارج المسجد وتحديدا ساحة البحار بجانب أمارة عسير . أما داخل المسجد فهول ما رأيته أخرجني من هناك .
الصور كانت ملتقطة بعدسة الجوال
هنا المصلون يؤدون صلاة المغرب في الساحة الخارجية بعد أن امتلا المسجد
الساحة الخارجية
أيضا الساحة الخارجية أيضا
من بريدي[/align]
تعليق