الشاعر المـتالق والاديب الاريب الاستاذ سعيد بن ناصر القرني ، لم يهن عليه وهو ييمم وجهه تلقاء الساحل الغربي ، أن يترك وراءه الجنوب واجواءة ( الشاعرية ) دون أن يأخذ معه شيئاً من الضباب ، وبعضاً من التضاريس ،من خلال عدسة آلة ، غلبت على إلتقاطها ( زاوية المحب ) وكأنه يريد أن يتقوت على عبقها حيناً من الزمن ، ريثما يعود الى الجنوب ثانية ،،، !
... ولكن من المؤكد انه ترك في الجنوب واخص ( بلقرن ) بعضاَ من قلبه إن لم يكن كله
تعليق