[justify] [/justify]
[justify]
[justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify][/justify]
[justify]
[justify]
بسم الله الرحمن الرحيم
[justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify][/justify]
[justify]
في ليلةٍ من أماسي الخير المتوارث , التي يتجلى فيها تقدير المسؤول لمسؤولياته , و المواطن لمواطنته , شرف فيها أمير الرياض و نائبه , حفيدَي المؤسس و عماد قصر الحكم المتألق بتوالي الحكام الأوفياء لدينهم ثم مليكهم و شعبهم الوفي , في عاصمة الوطن , الممثلة من كل الشعب المتآخي سواسية في البذل و العطاء و النصح و الفداء , لتحطيم كل الأسوار في طموح يرقى لمواكبة التطلع المتفائل , مما لا يخترقه الإرجاف و أهله المنهزمون في صراعات الحياة المتجددة , و التي نخرج منها بفضل الله بنتائج إيجابية للوطن و القيادة و المواطن , و سلبية يتجرع الأعداء مرارتها , و سط خيبة أمل تعودوا على مثلها منذ عهد المؤسس و حتى تبارى الأنجال و الأحفاد و معهم أشبال الوطن , مستعينين جميعهم بالواحد الأحد , الذي من توكل عليه فهو وحده حسبه و نعم الوكيل..
[/justify]
نعم ,, في صورةٍ مضافةٍ من صور التواصل الحميم , ذي البعد القويم , استقبل الشيخ عبدالله بن مجدوع و إخوانه و الأبناء في منزلهم بالروضة أمراء الرياض في زيارة محبة و تقدير لوكيل الإمارة و أحد أعيان الوطن , رحب بهم شقيقه الشيخ شبيلي بكلمة معبرة ثمن فيها ذلك اللقاء , و اعتذر عن عدم حضور العشيرة نزولا عند رغبة الأمراء , لعدم الكلفة على وعدٍ بزيارة أوسع , ثم ألقى الشاعر ناصر بن حسن لونا مميزا من الشعر المعبر , ليختم ذلك الشيخ عبدالله بختام مسك تناول بعده الجميع طعام العشاء , و في ظلال العود الفواح وُدع الأميران بالحب و التقدير المتبادل , بصورة أخوية كانت غاية في اللطف و الإحترام.
[/justify][/justify]
....
....
و للجميع بالغ تقديرنا
.....
تعليق