• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أمراض القلب سبب وفاة 42% من مصابي إلأمراض غير المعدية بالمملكة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أمراض القلب سبب وفاة 42% من مصابي إلأمراض غير المعدية بالمملكة





    نسبة الإصابة ترتفع عند الرجال أكثر من النساء

    أمراض «القلب» سبب في وفاة 42 % من مصابي الأمراض غير المعدية بالمملكة





    إعداد : د. وليد البكر، د. عائشة العصيل، د. سارة الورثان, مستشفى الملك فهد الجامعي بالخبر- جامعة الدمام 2014/03/21 - 03:00:00


    تأتي الأمراض القلبية الوعائية في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم ذلك أنّ عدد الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أيّ من أسباب الوفيات الأخرى حيث قضي نحو 17 .3 مليون نسمة نحبهم جراء الأمراض القلبية الوعائية عام 2008؛ مما يمثل 30 % من مجموع الوفيات التي وقعت بالعالم في العام نفسه. فما أهم الحقائق التي ينبغي ان نعرفها عن هذه الامراض؟ وما سبل الوقاية والعلاج منها؟ من المتوقع أن يقضي 23٫6 مليون نسمة نحبهم بحلول عام 2030، جراء الأمراض القلبيه الوعائية، وجراء أمراض القلب والسكتة الدماغية على وجه التحديد. ومن المتوقع أن تظل هذه الأمراض في صدارة أهم مسببات الوفيات.

    تعريفات وأعراض
    س- ما تعريف شرايين القلب التاجية؟
    شرايين القلب التاجية هي التي تغذي عضلة القلب ذاتها. فهناك شريانان تاجيان أساسيان يخرجان من الشريان الأبهر (الأورطي)، ثم يتفرع الشريان التاجي الأيسر إلى فرعين.
    س - ما أسباب مرض شرايين القلب التاجية؟
    يحدث هذا المرض نتيجة ضيق أو انسداد في الشرايين التاجية، ويحدث ضيق الشريان بسبب تصلبه، أي أن الشريان يفقد مرونته وتترسب فيه الدهون والألياف مما يعيق مجرى الدم. ويظهر المرض على صورتين: الذبحة الصدرية، وجلطة القلب (احتشاء عضلة القلب).
    س: بعض الأحيان أحس بألم في صدري، فهل هذا يعني أني أعاني من مشكلة في القلب؟
    ج: من الممكن فأسباب آلام الصدر عديدة منها:
    1 - آلام الصدر الناتجة من القلب وهي:
    أ- تضيق شرايين القلب التاجية (الذبحة الصدرية والجلطة القلبية).
    ب - التهاب الغشاء التيموري.
    ج- مشكلات في صمامات القلب.
    2 - آلام الصدر الناتجة عن أعضاء أخرى داخل الصدر مثل:
    أ - الأورطة (كتمزق الأورطة) أو من الشريان الرئوي أو الشعب الهوائية، الغشاء الجنبي المغطي للرئتين، المريء أو من الحجاب الحاجز.
    3 - آلام الصدر الناتجة من ضلوع ومفاصل وعضلات الصدر. والعمود الفقري العنقي أو العمود الفقري الصدري.
    4 - آلام ناتجة من التهاب الأعصاب المغذية للقفص الصدري.
    5 - آلام مصدرها الثدي نتيجة التهاب أو ورم أو تلقي صدمة في الصدر والثدي.
    6 - آلام ناتجة من أعضاء خارج الصدر تحت الحجاب الحاجز: مثل المعدة والأثني عشر والبنكرياس والكبد والمرارة والطحال.
    7 - بعض الحالات النفسية التي يصاحبها ألم في الصدر وضيق في التنفس.
    س- ما هي "الذبحة الصدرية"؟
    يطلق هذا الاسم على الألم الصدري الذي يحدث عندما يكون هناك نقص في كمية الاوكسجين التي تصل لعضلة القلب، نتيجة تضييق في شرايين القلب التاجية.
    س- ما أسباب حدوث جلطة القلب (احتشاء عضلة القلب)؟
    تحدث جلطة القلب عندما يُسد أحد الشرايين التاجية بجلطة، فلا يسمح للدم بالمرور عبرها، وجلطة القلب هي القاتل الخفي الذي يقبع وراء كثير من حالات الموت المفاجئ الذي يداهم الشخص وهو في أوج عافيته وصحته.

    بداية الأمراض القلبية
    س: كيف يكون الألم عند حدوث الذبحة الصدرية؟
    ج: أولاً: صفة هذا الألم:
    يختلف المرضى كثيراً في وصفهم للآلام التي يشعرون بها أثناء النوبة. فمنهم من يصفها بشيء ثقيل يضغط على الصدر والبعض الآخر يقول انه يشعر بشيء يعتصر أحشاءه أو ربما وصفها بأنها كحرارة شديدة أو نار مشتعلة في صدره وهكذا. كما أنها تكون مصحوبة بضيق في التنفس او زيادة في التعرق، وإحساس بالغثيان، وإحساس بالتعب والإرهاق الشديدين.
    ثانياً: مكان الألم:
    يكون الألم عادة في وسط الصدر أي خلف عظمة "القص" (وهي العظمة المسطحة في منتصف الصدر التي تتصل بها الضلوع) وقد ينتشر الألم إلى أماكن أخرى قريبة مثل الذراع أو الكتف (عادة الأيسر) أو إلى الرقبة أو أحياناً إلى الفك.
    ثالثاً: وقت حدوث الألم:
    تأتي آلام الذبحة الصدرية إثر مجهود، إما عضلى (وهذا هو الغالب) أو ربما مجهود ذهني أو عاطفي كالحزن أو الغضب الخ. ثم يزول الألم عند الراحة، أي إذا توقف عن المجهود، كما أنه يزول اذا تناول المريض حبوب النيتروجلسرين تحت اللسان لأنها تقوم بتوسعة الشرايين التاجية وتستمر النوبة مدة تتراوح بين 5-15 دقيقة عادة وفي حالة الجلطة القلبية فإن الامر يستمر اكثر من ذلك.

    للتدخين أضرار على القلب، وعواقبه عديدة ومتنوعة، لذلك علينا بذل محاولات عديدة للإقلاع عنه، خاصة مع توفر العديد من الطرق والمستحضرات التي من الممكن الإفادة منها وتأتي الأمراض القلبية الوعائية في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم، ذلك أنّ عدد الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أيّ من أسباب الوفيات الأخرى
    العوامل والتشخيص
    س: ما العوامل التي تزيد من نسبة الاصابة بأمراض القلب التاجية؟
    ج ـ يلاحظ أن نسبة إصابة الرجال بأمراض القلب عامة أكثر من النساء، وذلك بسبب الهرمونات الأنثوية التي تحمي الشرايين، وتزداد نسبة المرض في الإناث مع تقدم السن.
     التدخين.
     زيادة الوزن والسمنة المفرطة.
     العمر.
     ارتفاع ضغط الدم.
     زيادة نسبة الكولسترول في الدم.
     ارتفاع الضغط الشرياني.
     الإصابة بداء السكري.
     العامل الوراثي والموت المفاجئ في الأعمار تحت 55 عاماً.
     قلة الحركة وعدم ممارسة الرياضة.
    تتضاعف خطورة مرض شرايين القلب التاجية إذا كانت لدى المريض عدة عوامل مهيئة للمرض، فإذا كان مدخنا فإن خطر حدوث هذا المرض ضعف ما هو عند غير المدخنين. وإذا كان في الوقت ذاته مصابا بارتفاع كولسترول الدم أيضا فإن الخطر يزداد إلى أربعة أضعاف. وإذا كان مدخنا ومصابا بارتفاع كولسترول الدم، وارتفاع ضغط الدم، فإن احتمال حدوث مرض شرايين القلب يصبح ثمانية أضعاف الخالين من هذه الأمراض.
    س: كيف يتم التشخيص؟
    ج: يعتمد التشخيص كثيراً على شكوى المريض والأعراض التي يشعر بها ولذلك يجب الدخول في جميع التفاصيل المتعلقة بهذه الآلام من حيث نوعها ومكان حدوثها ومدة النوبة والعوامل التي تسببها ومدى المجهود الذي يحدث وما يصاحب هذه الآلام من أعراض أخرى مثل ضيق التنفس أو سرعة دقات القلب... الخ.

    الفحوصات
    1- تخطيط القلب.
    2- تخطيط القلب بعد المجهود.
    وهو أكثر الفحوصات شيوعاً كما أنه غير مكلف. ففي حالة الذبحة الصدرية يوضح التخطيط علامات معينة تدل على وجود نقص في كمية الدم الذي يصل إلى عضلات القلب وهو ما يسمى بنقص التروية القلبية.
    3- استخدام المواد المشعة في التشخيص.
    وهذه الطريقة أكثر كلفة من سابقتها (التخطيط) ولكنها أكثر دقة وتتلخص في حقن المريض بمادة مشعة هي الثالييوم 201 بعد أن يقوم بمجهود ثم يتم تصوير القلب بالأشعة بعد المجهود مباشرة بعد مرور 4 ساعات على ذلك وإذا كان المريض عاجزاً عن القيام بالمجهود فيمكن حقنه بمادة معينة تكون نتيجتها نفس تأثير المجهود على القلب ثم يحقن بالمادة المشعة وتؤخذ الأشعة كما سبق.
    4 - استخدام الموجات فوق الصوتية (وهي المعروفة بالإكو).
    يمكن اجراء هذا الفحص أثناء الراحة أو على اثر مجهود وهو أقل تكلفة من الفحص بالمواد المشعة وهو يعطي معلومات مفيدة عن حالة القلب ومدة تأديته لوظائفه كما يبين ان كان المريض قد أصيب بجلطات سابقة في القلب ام لا.
    5 - قسطرة القلب.
    هذه هي الوسيلة المثلى للتأكد من حالة الشرايين التاجية وهي تتلخص في ادخال قسطرة (أنبوب طويل) عن طريق أحد الشرايين الطرفية ثم ايصاله إلى القلب وحقن مادة ملونة داخل الشرايين التاجية وبعد ذلك تؤخذ صور اشعاعية لمعرفة مدى اتساع الشرايين. ولا يلجأ إلى هذه الطريقة إلا أذا فشلت الوسائل الأخرى.
    6 -التصوير المقطعي المحوسب بالاشعاع الالكتروني (EBCT) للكشف عن رواسب أيون الكالسيوم على جدار الشرايين التاجية التي ترتبط بزيادة فرصة الاصابة بأمراض القلب التاجية.



    ممارسة الانشطة الرياضية تحافظ على الصحة العامة

    الانماط العلاجية المتبعة:
    1 - (العلاج الوقائي):
    - اتّباع نظام غذائي صحي.
    -ممارسة النشاط البدني بانتظام:
    تساعد ممارسة النشاط البدني بانتظام ولمدة لا تقلّ عن ثلاثين دقيقة على صون الجهاز القلبي الوعائي اما ممارسة ذلك النشاط في معظم أيام الأسبوع ولمدة لا تقلّ عن 60 دقيقة فهو يسهم في الحفاظ على وزن صحي.
    - الامتناع عن التدخين.
    - التأكّد من ضغط الدم.
    - التأكّد من نسبة السكر في الدم.
    - التأكّد من نسبة الدهون في الدم.
    2 - العلاج الدوائي: بالطبع في حالة الذبحة الصدرية والجلطة القلبية يتم تنويم المريض في عناية القلب المركزة ويعطى العلاج اللازم عند الخروج من المستشفى.
    ومن الادوية التي تستخدم كثيرا:
    - العوامل المضادة للصفيحات مثل الاسبرين.
    - النيرات (النيتروجليسرين) وهي مرخية للاوعية الدموية وقد تكون على شكل حبوب تحت اللسان او حبوب تبلع.
    - ادوية التحكم في الضغط.
    - مدرات البول للتخلص من الماء الزائد.
    - ادوية تخفيض نسبة الدهون.
    3 - وسائل علاجية أخرى:
    أ‌- توسعة الشرايين التاجية بواسطة بالون تحمله قسطرة القلب مع وضع دعامة أو شبكة دقيقة داخل الشريان ليظل متسعاً ويسمح بمرور الدم المطلوب.
    ب ‌- عملية جراحية لزراعة أوعية دموية سليمة لتقوم بعمل الشرايين المتصلبة وبذلك تعود التروية الطبيعية إلى عضلات القلب. وتؤخذ الأوعية المنزرعة إما من أوردة ساق المريض أو بتوصيل شريان الثدي الداخلى إلى القلب.

    أنماط ومحاذير
    س: ماذا بعد جلطة القلب؟ هل يعود المريض الى حياته الطبيعية؟
    هناك عدد من الإجراءات التي ينبغي أن يتخذها مريض الجلطة القلبية، فالإقلاع عن التدخين أمر حتمي، والتدرج في العودة إلى الحياة الطبيعية أمر أساسي، وضرورة تناول غذاء صحي أمر حكيم. ولحسن الحظ، فإن معظم المرضى يتماثلون للشفاء بصورة جيدة. وفيما يلى الإرشادات العامة التي يجب أن يحرص عليها المريض:
    1 - الرياضة البدنية:
    من الواجب على الطبيب أن يعطي مريض الجلطة القلبية نصائح محددة فيما يتعلق بكمية النشاط البدني الذي يمكن للمريض أن يمارسه، ومتى يفعل ذلك؟ وطريقة التكيف مع الحالة الصحية ونمط الحياة والتغيرات الجديدة.
    وبشكل عام، يستطيع المريض السير بحرية في جناح المرضى قبل خروجه من المستشفى، وينصح المريض بألا يزيد نشاطه في اليومين الأولين من خروجه من المستشفى الى البيت على ما كان عليه في المستشفى. وينبغي التدرج في زيادة حركة المريض. ويجب على المريض أن يضع علبة حبوب النيتروغليسرين (تلك التي توضع تحت اللسان) في جيبه أينما كان، كما ينبغي عدم التسرع في العودة إلى النشاط البدني الطبيعي إذا ترافق مع ذلك آلام في الصدر أو ضيق في التنفس. ويحظر على مريض الجلطة القلبية العودة إلى ممارسة أنواع الرياضة العنيفة كحمل الأثقال وماشابهها، أما الرياضات المناسبة كالسباحة وركوب الدراجة والمشي فهي من الرياضات المستحبة.
    2 - التدخين:
    يجب الإقلاع عن التدخين نهائياً، ويشمل ذلك تدخين الشيشة والسيجار.
    3 - الغذاء:
    خصائص العلاج الغذائي:
    - حتى يكون القلب سليماً ولتخفيض خطر تَطور أمراض القلب نوصي بغذاء قليل الكوليستيرول وقليل الدهون ذات المصدر الحيواني وقليل الصوديوم (الملح). وقد صممت هذه الحمية لتخفيض المستويات المرتفعة من ضغط الدم والكوليستيرول والدهون الثلاثية في الدم.
    - الاهتمام بتناول الألياف الغذائية الذائبة: مثل الحبوب الكاملة كالقمح الكامل، والشوفان، والشعير، والأرز البني، والعدس، والبروكلي، والجزر، وأيضاً العديد من أنواع الفاكهة مثل الكمثرى، البرتقال، الجريب فروت، الخوخ، التفاح الموز.
    - تناول البروتينات بطريقة صحية: الإكثار من تناول الأسماك والتي هي مصدر مهم للبروتينات، وخاصة الأسماك الدهنية مثل السالمون والماكريل والسردين والتونة. فيجب تناولها مرتين على الأقل أسبوعيا، وذلك لأنها غنية بالأحماض الدهنية المعروفة بدهون الأوميجا، وهذه النوعيات من الدهون تساهم في حماية القلب.
     الإقلال من تناول اللحوم الحمراء وذلك لأنها غنية بالدهون المشبعة بالكوليسترول.
     تناول لحوم الدواجن بعد إزالة الجلد.
     تناول البروتينات النباتية كبديل للبروتينات الحيوانية، بشرط تنويع مصادرها.
     تجنب تناول الأغذية البحرية من المحارات.
     تجنب تناول صفار البيض لأنه غني بالكوليسترول.
     تجنب استخدام وسيلة القلي في طهو أنواع البروتينات المختلفة.
    اختيار الأنواع المناسبة من الحليب ومنتجات الألبان:
     ينصح بتناول الحليب خالي الدسم ومنتجات الألبان الخالية من الدسم.
     ينصح بعدم تناول أنواع الجبنة المصنعة والتي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة.
    - تجنب تناول الملح:
    إن الحد من استهلاك الملح يساعد في خفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
    5 - الضغوط النفسية:
    من المهم جداً أن يقدر الطبيب والأهل والأصدقاء وضع المريض النفسي بعد اصابته بجلطة القلب، وطمأنة المريض بأنه سيعود بإذن الله إلى وضعه الطبيعي أمر أساسي، وينصح المريض بتجنب الضغوط النفسية التي كان يتعرض لها من قبل قدر المستطاع.
    6 - العودة إلى العمل:
    يستطيع معظم المرضى الذين أصيبوا بجلطة في القلب العودة إلى عمل خفيف بعد حوالي شهرين من الإصابة، أما الأعمال التي تتطلب جهداً أكثر فيمكن العودة إليها بعد نحو ثلاثة أشهر بشرط ألا يعاني من آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس. ولكن العودة إلى الأعمال المجهدة امر غير ممكن في معظم الحالات.
    7 - قيادة السيارات:
    يحظر على مريض الجلطة القلبية قيادة السيارة في الشهر الأول بعد الإصابة، ويمكن للمريض الذي لا يشكو من أي أعراض أن يعود إلى قيادة السيارة بعد ذلك. وينبغي على الذي يشكو من ألم في الصدر أثناء القيادة تجنب قيادة السيارات.
    8- الطيران:
    ينبغي على مرضى الجلطة القلبية تجنب السفر بالطائرة في الأسابيع الثلاثة أو الأربعة الأولى على الأقل، ومن الحكمة تأخير السفر لفترة أطول من ذلك. وينبغي استشارة الطبيب قبل السفر، وإخبار شركة الطيران بوضع المريض، حتى نتمكن من تسهيل إجراءات السفر ونقل المريض إلى المطار.
    - وأخيراً لا بد من الالتزام بتعليمات الطبيب المعالج للحالة.
    حقائق عن الأمراض القلبية الوعائية
     تأتي الأمراض القلبية الوعائية في صدارة أسباب الوفيات في جميع أنحاء العالم: ذلك أنّ عدد الوفيات الناجمة عن هذه الأمراض يفوق عدد الوفيات الناجمة عن أيّ من أسباب الوفيات الأخرى.
    إحصاءات وجغرافيا الأزمات القلبية
     قضى نحو 3ر17 مليون نسمة نحبهم جرّاء الأمراض القلبية الوعائية في عام 2008، ممّا يمثّل 30 % من مجموع الوفيات التي وقعت في العالم في العام نفسه. ومن أصل مجموع تلك الوفيات حدثت 3ر7 مليون حالة وفاة بسبب الأمراض القلبية التاجية.
     تحدث أكثر من 80 % من الوفيات الناجمة عن الأمراض القلبية الوعائية في البلدان منخفضة الدخل والبلدان متوسطة الدخل وتصيب الرجال والنساء على حد سواء.
     وبحسب الكتاب الإحصائي السنوي لوزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية فإن أمراض القلب كانت السبب في 42 % من حالات الوفاة من الأمراض غير المعدية بالمملكة للعام 2010م.
    التعديل الأخير تم بواسطة جمال بن صالح; الساعة Mar-31-2014, 11:34 PM.
    كل العطور سينتهي مفعولها
    ويدوم عطر مكارم
    الأخلاق

  • #2
    نسأل الله السلامه يابو محمد
    تحيتي للجميع ...


    تعليق


    • #3
      مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه




      تعليق


      • #4
        الله يعطيك العافيه على طرحك الرائع
        والى الامام

        تعليق


        • #5
          الله يبعد عننا كل مرض خبيث

          تعليق

          يعمل...
          X