فقال
(إنَّ أثقلَ صلاةٍ على المنافقِينَ
صلاةُ العشاءِ وصلاةُ الفجرِ ولو يعلمون
ما فيهما لأتَوهُما ولو حَبواً، ولقد هممتُ
أن آمرَ بالصلاةِ فتقامُ، ثمّ آمرُ رجلاً
فيُصلِّي بالناسِ، ثمّ أنطلقُ معي
برجالٍ معهم حِزَمٌ من حطبٍ
إلى قومٍ لا يشهدون الصلاةَ
فأُحَرِّقُ عليهم بيوتَهم بالنارِ)
تعليق