ومنها قوله
لرسول الله صلى الله عليه وسلم:
«لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى»،
فنزل قول الله تعالى:
(وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً
لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا
مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ
مُصَلًّى)
بعد وفاة الرسول
صلى الله عليه وسلم
كان عمر بن الخطاب سببا
فى وقف فتنةً كادت أن تحدث
فى اختيار الخليفة، حينما
خطب فى الناس فى
سقيفة بنى ساعدة
وبايع أبا بكرٍ فى
الخلافة فتبعه
الناس فى ذلك
فكان سبباً فى استقرار
أوضاع دولة الإسلام
تولى عمر الخلافة
بعد وفاة أبو بكر الصديق
رضى الله عنه وخلال فترة
خلافته أعطى نموذجا تاريخيا
للحاكم العادل ورجل الدولة الذى
يستطيع القيادة داخليا وخارجيا
فارتفعت فترة خلافته
راية الإسلام
تعليق