إشارة واضحة أنه سيأخذ
بثأر والده وهذا ما فعل عندما
طلب المعونة من قيصر الروم
ليعيد إليه ملكه في بني أسد
إلا أنَّ قيصر الروم قام
بتسميم جلد امرؤ
القيس وذلك
لروايات اختلف النقاد فيها
وهو منحدر من سلالة
جده الأعلى للعرب الحجازيين
واسمه عمرو، ويُكنّى بأبي عمرو
واشتهر طرفة بنسبه وحسبه
فقومه لهم مكانة عند العرب
فجدُّه اتصف بالشرف
والرئاسة، أما والده
تعليق