ومنها دراسةٌ أُجريت
في جامعة ولاية ساو باولو
عام 2013، وشملت 129
شخصاً، وقد أشارت إلى
أنّ شرب عصير البرتقال
على المدى الطويل
قد يقلل مستويات
الكوليسترول
الكليّ والضارّ
ففي مراجعةٍ
شملت 19 دراسةً
لوحظ أنّ عصير البرتقال
قد يكون فعالاً في خفض ضغط
الدم الانبساطي
(بالإنجليزية: Diastolic
blood pressure)
وهي القراءة السفلى
للضغط- عند البالغين
وقد أظهرت
دراسةٌ أوليّةٌ وصغيرةٌ
أُجريت في جامعة جنوب
غرب تكساس الطبية عام
2006 أنّه يمكن لتناول كوبٍ
من عصير البرتقال يومياً أن
يساعد على الوقاية من
تكرار تكوّن حصوات
الكلى بشكلٍ أفضل
من عصائر
الحمضيات الأخرى
وغالباً ما توصف
سترات البوتاسيوم
(بالإنجليزيّة: Potassium citrate)
للمرضى الذين يُعانون من حصى
الكلى، ويُعتقد أنّ السترات
الموجودة في البرتقال
لها تأثير
مماثل
فهناك بعض الأدلة
الأولية التي تشير إلى
أنّ عصير البرتقال وغيره
من الفواكه الغنية بفيتامين ج
قد يُحسّن وظائف الرئة عند
الأشخاص المصابين
بالربو، إلّا أنّ
الدراسات
قد اختلفت في نتائجها
حول هذا التأثير
تعليق