وذلك
بحرص الإنسان
على مراقبة نفسه عندما
يتحدث مع أشخاص آخرين
ويحاورهم، فيجب عليه عدم
رفع صوته، وألّا يقطب
حاجبيه، بل من المهم
أن يرسمَ تعابير
الراحة
والهدوء على
وجهه أثناء الحوار
هو
استخدام
المُتكلّم للأمثلة
أثناء الحديث، وإن
مثالاً واحداً يوضّح الفكرة
المقصودة من الكلام قد يفي
بالغرض أكثر من استخدام
الكلام الضعيف الذي لا
فائدة منه، كما أن
الأمثلة من
شأنها
أن تبقى في
الذهن وتقنع المستمع أكثر
فالموضوع
الذي يفهمه شخص
ما قد لا يفهمه شخص
آخر، والموضوع الذي يُعجب
شخص قد لا يعجب شخصاً آخر
ويجب على المرء ألّا يتحدث
بمستوى أعلى أو أدنى من
مستوى المستمع لأنه
بذلك لن يصغي
إليه
تعليق