لا يزال قلب
الكبير شابا في اثنتين :
في حب الدنيا وطول الأمل
أن النبي صلى الله عليه وسلم
دخل على شاب وهو في الموت فقال
كيف تجدك قال : أرجو الله يا رسول الله وإني
أخاف ذنوبي . فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم لا يجتمعان في قلب عبد في مثل
هذا الموطن إلا أعطاه الله ما يرجو
وآمنه مما يخاف
سبعة
يظلهم الله
في ظله يوم لا ظل إلا ظله
الإمام العادل . وشاب نشأ بعبادة الله .
ورجل قلبه معلق في المساجد . ورجلان تحابا في الله ،
اجتمعا عليه وتفرقا عليه . ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال ،
فقال : إني أخاف الله . ورجل تصدق بصدقة فأخفاها
حتى لا تعلم يمينه ما تنفق شماله . ورجل ذكر
الله خاليا ، ففاضت عيناه . وفي رواية
ورجل معلق بالمسجد ،
إذا خرج منه حتى
يعود إليه
صحيح
تعليق