كان الشيخ ابن عثيمين في مكة ذات يوم راكبا تاكسي .. والظاهر أن المشوار كان طويلا، فأراد سائق التاكسي أن يتعرف -ولم يكن يعرف الشيخ- فقال: ما تعرفنا على الاسم الكريم يا شيخ؟ فرد الشيخ : محمد بن صالح بن عثيمين … فرد السائق: تشرفنا، معك عبدالعزيز بن باز؟ -السواق يحسبه يمزح- هنا ضحك الشيخ، وقال له: ابن باز أعمى كيف يسوق تاكسي؟… فرد السائق: ابن عثيمين في نجد وش اللي يجيبه هنا، تمزح معي أنت؟ هنا ضحك الشيخ. وأفهمَه أنه بالفعل ابن عثيمين.
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
مجلس ابو سلطان
تقليص
X
-
التعديل الأخير تم بواسطة محمد مهدي ابراهيم; الساعة Dec-23-2015, 09:11 AM.
يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
يجني ثمار السجده اللي سجدها
انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
وشر النفوس المبغضات وحسدها
-
كان ابن عثيمين خارجا من البيت رحمه الله
وبيده المبخرة متوجها للمسجد وإذا بأحد الشباب الطائش
يقرب من الشيخ ويقول: يا شيخ ممكن أولع السيجارة؟
الشيخ قاله تفضل يا ولدي .. ثم أصبح هذا الشاب بسبب
هذا الموقف واحدا من طلبة الشيخ والملازمين له.
يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
يجني ثمار السجده اللي سجدها
انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
وشر النفوس المبغضات وحسدها
تعليق
-
كان أحد كبار السن من أهل البادية
يتواجد في مسجد الشيخ ابن عثيمين
ولم يعرف الشيخ. وعندما كان الشيخ
في صلاة جهرية نسي إحدى الآيات،
فذكّره بها أكثر من شخص خلفه،
وعندما انتهى الشيخ من الصلاة نبههم
إلى إلي أن التذكير لا يكون بهذا الشكل
الجماعي وأن واحدا يكفي عن البقية،
وهنا نطق كبير السن بكل ثقة وقال: ""
المفروض أن الشايب اللي مثلك ما يعرف
يقرأ يصف ورى ويخلي الصلاة لأهلها!""
يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
يجني ثمار السجده اللي سجدها
انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
وشر النفوس المبغضات وحسدها
تعليق
-
ومِمَّا يُحْكَى عن علامة زمانه فضيلة الشيخ
(محمد بن صالح العثيمين) –رحمه الله تعالى-
أنه كان في مجلس مع سماحة الشيخ
العلامة (عبد العزيز بن باز) –رحمه لله تعالى-
فأبي الشيخ (ابن باز) إلا أن يترك إجابة الأسئلة
للشيخ (ابن عثيمين)،
ولما جاء السؤال الأخير اتفق أن كان الشيخ (ابن عثيمين)
يُخالف الشيخ (ابن باز) في هذه المسألة!
فقال الشيخ (ابن عثيمين): وخير ما نختم به المجلس
جواب الشيخ (ابن باز)
عن هذا السؤال الأخير، وترك الجواب للشيخ!]]
يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
يجني ثمار السجده اللي سجدها
انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
وشر النفوس المبغضات وحسدها
تعليق
تعليق