• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مجلس ابو سلطان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتل عمر


    ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
    يجني ثمار السجده اللي سجدها

    انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
    وشر النفوس المبغضات وحسدها

    تعليق


    • عن حذيفة بن اليمان
      أنه قال: كنا عند عمر فقال
      أيكم يحفظ حديث رسول الله
      صلى الله عليه وسلم في الفتنة كما
      قال قال فقلت أنا قال إنك لجريء وكيف
      قال قال قلت سمعت رسول الله صلى الله
      عليه وسلم يقول فتنة الرجل في أهله وماله
      ونفسه وولده وجاره يكفرها الصيام والصلاة
      والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
      فقال عمر ليس هذا أريد إنما أريد التي تموج
      كموج البحر قال فقلت مالك ولها يا أمير
      المؤمنين إن بينك وبينها بابا مغلقا قال
      أفيكسر الباب أم يفتح قال قلت لا بل
      يكسر قال ذلك أحرى أن لا يغلق أبدا
      قال فقلنا لحذيفة هل كان عمر
      يعلم من الباب قال نعم كما
      يعلم أن دون غد الليلة إني
      حدثته حديثا ليس
      بالأغاليط قال
      فهبنا أن نسأل
      حذيفة من
      الباب
      فقلنا لمسروق
      سَلْهُ فسأله فقال عمر
      وهكذا وقع الأمر سواء
      بعد ما قتل في سنة ثلاث
      وعشرين وقعت الفتن بين الناس
      وكان قتله سبب انتشارها بينهم.


      ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
      يجني ثمار السجده اللي سجدها

      انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
      وشر النفوس المبغضات وحسدها

      تعليق


      • أبو ذر
        يمشي وحده
        ويموت وحده
        ويبعث وحده


        ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
        يجني ثمار السجده اللي سجدها

        انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
        وشر النفوس المبغضات وحسدها

        تعليق


        • عن عبد الله بن مسعود
          رضي الله عنه قال: لما سار
          رسول الله صلى الله عليه وسلم
          إلى تبوك جعل لا يزال الرجل يتخلف
          فيقولون: يا رسول الله، تخلف فلان، فيقول
          دعوه، إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن
          يك غير ذلك فقد أراحكم الله منه، حتى قيل: يا
          رسول الله! تلف أبو ذر وأبطأ به بعيره، فقال: دعوه
          إن يك فيه خير فسيلحقه الله بكم، وإن يك غير ذلك
          فقد أراحكم الله منه، فتلوم أبو ذر بعيره فلما أبطأ عليه
          أخذ متاعه فجعله على ظهره، ثم خرج يتبع رسول الله
          صلى الله عليه وسلم ماشيًا، ونزل رسول الله صلى الله
          عليه وسلم بعض منازله ونظر ناظر من المسلمين فقال
          يا رسول الله! إن هذا الرجل ماشي على الطريق، فقال
          رسول الله صلى الله عليه وسلم: كن أبا ذر، فلما تأمله
          القوم قالوا: يا رسول الله! هو والله أبو ذر، فقال
          رسول الله صلى الله عليه وسلم: يرحم الله أبا ذر
          يمشي وحده، ويموت وحده، ويبعث وحده. قال
          فضرب الدهر ضربه (أي مرت الأيام) وسار أبو ذر
          إلى الربذة، فلما حضره الموت أوصى امرأته
          وغلامه فقال: إذا مت فاغسلاني وكفناني
          من الليل ثم ضعاني على قارعة الطريق
          فأول ركب يمرون بكم فقولا: هذا أبو ذر
          فلما مات فعلوا به كذلك، فاطلع ركب
          فما علموا به حتى كادت ركابهم تطأ
          سريره، فإذا ابن مسعود في رهط من
          أهل الكوفة فقال: ما هذا؟ فقيل
          جنازة أبي ذر، فاستهل ابن
          مسعود يبكي، وقال: صدق
          رسول الله صلى الله عليه
          وسلم: يرحم الله أبا ذر
          يمشي وحده، ويموت
          وحده، ويبعث وحده
          فنزل فوليه بنفسه
          حتى أجنه (دفنه وأقبره)


          ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
          يجني ثمار السجده اللي سجدها

          انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
          وشر النفوس المبغضات وحسدها

          تعليق


          • عثمان تصيبه البلوى


            ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
            يجني ثمار السجده اللي سجدها

            انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
            وشر النفوس المبغضات وحسدها

            تعليق


            • عن أبي موسى رضي الله عنه قال
              توضأت في بيتي ثم خرجت فقلت: لأكونن
              اليوم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجئت
              المسجد فسألت عنه فقالوا: خرج وتوجه هاهنا، فخرجت
              في أثره حتى جئت بئر أريس، وما بها من جريد، فمكثت
              عند بابها حتى علمت أن النبي صلى الله عليه وسلم قد قضى
              حاجته وجلس، فجئته فسلمت عليه، فإذا هو قد جلس على قف
              بئر أريس فتوسطه ثم دلى رجليه في البئر وكشف عن ساقيه
              فرجعت إلى الباب وقلت: لأكونن بواب رسول الله صلى الله
              عليه وسلم، فلم أنشب أن دق الباب، فقلت: من هذا؟ قال: أبو
              بكر، قلت: على رسلك، وذهبت إلى النبي صلى الله عليه وسلم
              فقلت: يا رسول الله هذا أبو بكر يستأذن، فقال: ائذن له وبشره
              بالجنة، قال فخرجت مسرعًا حتى قلت لأبي بكر: ادخل ورسول
              الله صلى الله عليه وسلم يبشرك بالجنة، قال: فدخل حتى جلس
              إلى جنب النبي صلى الله عليه وسلم في القف على يمينه ودلى
              رجليه وكشف عن ساقيه كما صنع النبي صلى الله عليه وسلم.
              قال: ثم رجعت وقد كنت تركت أخي يتوضأ، وقد كان قال لي
              أنا على إثرك، فقلت: إن يرد الله بفلان خيرًا يأت به. قال
              فسمعت تحريك الباب فقلت: من هذا؟ قال: عمر، قلت
              على رسلك، قال: وجئت النبي صلى الله عليه وسلم
              فسلمت عليه وأخبرته، فقال: ائذن له وبشره بالجنة
              قال: فجئت وأذنت له وقلت له: رسول الله صلى
              الله عليه وسلم يبشرك بالجنة، قال: فدخل حتى
              جلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على
              يساره وكشف عن ساقيه ودلى رجليه في البئر
              كما صنع النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر
              قال: ثم رجعت فقلت: إن يرد الله بفلان خيرًا
              يأت به، يريد أخاه، فإذا تحريك الباب، فقلت
              من؟ قال: عثمان بن عفان، قلت: على رسلك
              وذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
              فقلت: هذا عثمان يستأذن، فقال: ائذن له
              وبشره بالجنة على بلوى تصيبه، قال
              فجئت فقلت: رسول الله صلى الله
              عليه وسلم يأذن لك ويبشرك بالجنة
              على بلوى أو بلاء يصيبك، فدخل
              وهو يقول: الله المستعان، فلم
              يجد في القف مجلسًا فجلس
              وجاههم من شق البئر وكشف
              عن ساقيه ودلاهما في البئر
              كما صنع رسول الله صلى
              الله عليه وسلم
              وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما


              ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
              يجني ثمار السجده اللي سجدها

              انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
              وشر النفوس المبغضات وحسدها

              تعليق


              • مقاتلة الزبير لعلي


                ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                يجني ثمار السجده اللي سجدها

                انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                وشر النفوس المبغضات وحسدها

                تعليق


                • لما دنا علي وأصحابه من طلحة والزبير
                  ودنت الصفوف بعضها من بعض، خرج علي
                  رضي الله عنه وهو على بغلة رسول الله صلى
                  الله عليه وسلم فنادى: ادعوا لي الزبير بن العوام
                  فإني علي فدُعي له الزبير، فأقبل حتى اختلفت أعناق
                  دوابهما، فقال علي: يا زبير أنشدتك بالله أتذكر يوم مر بك
                  رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في مكان كذا وكذا؟
                  فقال: يا زبير تحب عليًا؟ فقلت: ألا أحب ابن خالي وابن
                  عمي وعلى ديني فقال: يا علي أتحبه؟ فقلت: يا رسول
                  الله، ألا أحب ابن عمتي وعلى ديني فقال: يا زبير
                  أما والله لتقاتلنه وأنت له ظالم قال: بلى
                  والله لقد نسيته منذ سمعته من قول
                  رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم
                  ذكرته الآن، والله لا أقاتلك،

                  فرجع الزبير على دابته يشق الصفوف
                  فعرض له ابنه عبد الله بن الزبير فقال: مالك؟
                  فقال: ذكرني علي حديثًا سمعته من رسول الله
                  صلى الله عليه وسلم سمعته يقول: لتقاتلنه
                  وأنت له ظالم، فلا أقاتله قال: وللقتال جئت!
                  وإنما جئت تصلح بين الناس ويصله الله هذا
                  المر قال: قد حلفت ألا أقاتله قال: فأعتق
                  غلامك جرجس وقف حتى تصلح بين
                  الناس، فأعتق غلامه ووقف، فلما
                  اختلف الناس ذهب على فرسه.


                  ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                  يجني ثمار السجده اللي سجدها

                  انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                  وشر النفوس المبغضات وحسدها

                  تعليق


                  • مقتل عمار بن ياسر


                    ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                    يجني ثمار السجده اللي سجدها

                    انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                    وشر النفوس المبغضات وحسدها

                    تعليق


                    • تواترت أحاديث
                      عدة عن النبي محمد
                      حول مقتل عمار بن ياسر بأنه
                      «تقتله الفئة الباغية»، عن رواة
                      عدة منهم أم سلمة وأبو قتادة الأنصاري
                      وأبو هريرة وعبد الله بن عمرو بن العاص
                      وحذيفة بن اليمان وعثمان بن عفان وعبد الله
                      بن مسعود وعبد الله بن عباس وآخرين.[34]
                      وقد ذكر أبو عبد الرحمن السلمي أنه رأى
                      عمار بن ياسر يوم صفين لا يتوجّه في
                      ناحية ولا واد من أودية صفين، إلا
                      وأصحاب النبي محمد يتبعونه
                      كأنه علم لهم، كما سمعه يومئذ
                      يقول لهاشم بن عتبة بن أبي
                      وقاص
                      «يا هاشم، تفر من الجنة!
                      الجنة تحت الهارقة، اليوم ألقى
                      الأحبة، محمدًا وحزبه، والله لو ضربونا
                      حتى يبلغوا بنا سعفات هُجَر لعلمت أنّا على
                      حق، وأنهم على الباطل». وقد استرشد الكثيرون
                      بذلك في أن الحق مع علي بن أبي طالب في
                      حربه مع معاوية بن أبي سفيان كخزيمة
                      بن ثابت الذي كان قد اعتزل القتال
                      حتى قُتل عمار فانضم
                      إلى جيش
                      علي.


                      ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                      يجني ثمار السجده اللي سجدها

                      انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                      وشر النفوس المبغضات وحسدها

                      تعليق


                      • صلح الحسن بين فئتين
                        عظيمتين من المسلمين


                        ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                        يجني ثمار السجده اللي سجدها

                        انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                        وشر النفوس المبغضات وحسدها

                        تعليق


                        • يؤمن أهل السنة والجماعة
                          بأن النبي محمد قد بشر وتنبأ
                          بأن الحسن سيصلح بين فئتين
                          عظيمتين من المسلمين قبل
                          حصول هذا الأمر بسنوات
                          بعيدة، فقد ورد في ذلك
                          حديث نبوي رواه البخاري
                          في صحيحه عن الحسن
                          البصري قال
                          «وَلَقَدْ سَمِعْتُ أَبَا بَكْرَةَ
                          قَالَ: بَيْنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
                          وَسَلَّمَ يَخْطُبُ، جَاءَ الحَسَنُ


                          ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                          يجني ثمار السجده اللي سجدها

                          انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                          وشر النفوس المبغضات وحسدها

                          تعليق


                          • فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
                            «ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ، وَلَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يُصْلِحَ
                            بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ المُسْلِمِينَ»


                            ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                            يجني ثمار السجده اللي سجدها

                            انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                            وشر النفوس المبغضات وحسدها

                            تعليق


                            • وجاء الحديث
                              لدى أحمد بن حنبل
                              في مسنده عن الحسن
                              البصري قال: «سَمِعْتُ أَبَا بَكْرَةَ
                              وَقَالَ سُفْيَانُ مَرَّةً: عَنْ أَبِي بَكَرَةَ
                              رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
                              وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَحَسَنٌ مَعَهُ
                              وَهُوَ يُقْبِلُ عَلَى النَّاسِ مَرَّةً
                              وَعَلَيْهِ مَرَّةً، وَيَقُولُ
                              «إِنَّ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ، وَلَعَلَّ اللَّهَ
                              أَنْ يُصْلِحَ بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ»


                              ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                              يجني ثمار السجده اللي سجدها

                              انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                              وشر النفوس المبغضات وحسدها

                              تعليق


                              • وقد وقع
                                هذا الخبر كما أخبر بعد موت الرسول
                                بنحو ثلاثين سنة سنة 40 هـ، لما اتفق الحسن
                                مع معاوية بن أبي سفيان على الصلح وتنازل
                                عن الخلافة


                                ‏يامن سجد وجهي لوجهك ولازال
                                يجني ثمار السجده اللي سجدها

                                انا بوجهك من عنى الوقت لا مال
                                وشر النفوس المبغضات وحسدها

                                تعليق

                                يعمل...
                                X