- أتــحـــداك تــشــتــكــيـــنـــي !!! -
أحدهم يرمي شخصية معروفة بأشد التهم، ويطلب منه الذهاب إلى المحكمة ليشتكي ،،
ويخرج علينا الآخر يهدد بأنه سيلجأ إلى القضاء ليوقف مَن تطاول عليه عند حده، فيرد عليه المتطاول بـ (أتحداك تشتكيني)... ولا أعلم هل هذا التحدي ناتج من ثقتهم في القضاء السعودي ...
أم لعلمهم بأن صاحب الحق لو خير بين رفع قضية في محاكمنا، وبين أن يتنازل عنها ويطلب الأجر والمثوبة من عند الله؛ فإنه سيختار الثانية !!!!
فأغلب أصحاب المظالم – مع الأسف – تجده يتنازل عن حقه بسبب خوفه من (دهاليز) المحاكم و(بهدلتها)، ليس ضعفاً منه بقدر ما هو عدم إيمان بجدوى التقاضي،
وهذا بدوره أدى إلى انتشار المفسدين، مستغلين هذه القطيعة بين أصحاب الحقوق والقضاء..
( انتهى ) منقول ....
استفز قلمي هذا فأكملت قائلا :
وشيئاً فشيئاً تبدأثقافة الشكوى من مظلمة أوضرر ما أو التنبيه على قصور أوفساد في التلاشي ...
حيث بات أغلب الناس واثقاً من أن كل ما سيحصل عليه هو حقد شديد من المدعى عليه ومساعديه من المرتزقة قد يودي بحياته ...
مرددا هذه المقولة : ( يامن شرى له من حلاله عله !!!
ولايكتفي أولئك بالتحدي السافر الذي أطلقوه وصار :.... ( ماركة فساد أصلية ) ...
بل جاءت الصيحة الثانية الرديفة :- “( أعلى ما في خيلك اركبه ) ...
لذلك أجد أنها فرصة مميزة لرجال الأعمال للاستثمار بالمحافظة في مجال التدريب على الفروسية وركوب الخيل ...
وسيكون مشروعا ربحيا عالي الفائدة ( أجدى من متاجر آل مسعد ) ... لكثرة المحتاجين لهذا النوع من التدريب ، فهم على هذا الحال في تزايد ...
وقد حان الوقت بالفعل للتدرب جيداً على ركوب الخيل بمهارة ولمسافات طويلة قد تحتاج مضمارا في ... ( ظهور الحدب ) ...
فالفروسية رياضة رائعة ... وأيضاً لا مفر منها إذا أردت الحصول على جزء من حقك ولو ردا للاعتبار ...
أسطر هذه الأحرف ونحن نكاد نحتفل أسريا بالإفراج عن قضية مالية تخصنا دخلت عامها العاشر بديوان المظالم بجدة ،،
إلا أنه للحقيقة فإنا حمدنا الله تعالى على أن مرافعاتنا كانت هناك ،، حيث تلقينا تدريبا عاليا على ركوب الخيل منذ وقت مبكر ،،،
فميدان الفروسية ليس بالبعيد عنا في مدينة جدة ،،،
وهذا ماخفف علينا وطأة السنين العجاف التي عشناها في انتظار عودة حقنا الذي رجع نحيلا ... لكثرة عوامل التعرية التي غيرت معالمه طوال تلك الفترة ،،، حتى عاد طفلا ولكن ... ( إذا سلم العود ،، فالحال يعود )
تحياتي لكم ,,,,
أحدهم يرمي شخصية معروفة بأشد التهم، ويطلب منه الذهاب إلى المحكمة ليشتكي ،،
ويخرج علينا الآخر يهدد بأنه سيلجأ إلى القضاء ليوقف مَن تطاول عليه عند حده، فيرد عليه المتطاول بـ (أتحداك تشتكيني)... ولا أعلم هل هذا التحدي ناتج من ثقتهم في القضاء السعودي ...
أم لعلمهم بأن صاحب الحق لو خير بين رفع قضية في محاكمنا، وبين أن يتنازل عنها ويطلب الأجر والمثوبة من عند الله؛ فإنه سيختار الثانية !!!!
فأغلب أصحاب المظالم – مع الأسف – تجده يتنازل عن حقه بسبب خوفه من (دهاليز) المحاكم و(بهدلتها)، ليس ضعفاً منه بقدر ما هو عدم إيمان بجدوى التقاضي،
وهذا بدوره أدى إلى انتشار المفسدين، مستغلين هذه القطيعة بين أصحاب الحقوق والقضاء..
( انتهى ) منقول ....
استفز قلمي هذا فأكملت قائلا :
وشيئاً فشيئاً تبدأثقافة الشكوى من مظلمة أوضرر ما أو التنبيه على قصور أوفساد في التلاشي ...
حيث بات أغلب الناس واثقاً من أن كل ما سيحصل عليه هو حقد شديد من المدعى عليه ومساعديه من المرتزقة قد يودي بحياته ...
مرددا هذه المقولة : ( يامن شرى له من حلاله عله !!!
ولايكتفي أولئك بالتحدي السافر الذي أطلقوه وصار :.... ( ماركة فساد أصلية ) ...
بل جاءت الصيحة الثانية الرديفة :- “( أعلى ما في خيلك اركبه ) ...
لذلك أجد أنها فرصة مميزة لرجال الأعمال للاستثمار بالمحافظة في مجال التدريب على الفروسية وركوب الخيل ...
وسيكون مشروعا ربحيا عالي الفائدة ( أجدى من متاجر آل مسعد ) ... لكثرة المحتاجين لهذا النوع من التدريب ، فهم على هذا الحال في تزايد ...
وقد حان الوقت بالفعل للتدرب جيداً على ركوب الخيل بمهارة ولمسافات طويلة قد تحتاج مضمارا في ... ( ظهور الحدب ) ...
فالفروسية رياضة رائعة ... وأيضاً لا مفر منها إذا أردت الحصول على جزء من حقك ولو ردا للاعتبار ...
أسطر هذه الأحرف ونحن نكاد نحتفل أسريا بالإفراج عن قضية مالية تخصنا دخلت عامها العاشر بديوان المظالم بجدة ،،
إلا أنه للحقيقة فإنا حمدنا الله تعالى على أن مرافعاتنا كانت هناك ،، حيث تلقينا تدريبا عاليا على ركوب الخيل منذ وقت مبكر ،،،
فميدان الفروسية ليس بالبعيد عنا في مدينة جدة ،،،
وهذا ماخفف علينا وطأة السنين العجاف التي عشناها في انتظار عودة حقنا الذي رجع نحيلا ... لكثرة عوامل التعرية التي غيرت معالمه طوال تلك الفترة ،،، حتى عاد طفلا ولكن ... ( إذا سلم العود ،، فالحال يعود )
تحياتي لكم ,,,,
تعليق