• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فساد الاتصالات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فساد الاتصالات

    فساد الاتصالات
    عندما تكون في بلد ليس فيه منظمة او جهة حكومية لحماية المستهلك فلابد ان تكون في استعداد تام لصرف مافي جعبتك للسرقة في البلد، ومن هؤلاء شركات الاتصالات فهي تقوم على مبداء خطير في البلدان غير المنظمة بحماية مستهلك ، اذ انها تحت منظومة معقدة تشرف عليها جهة معينة شبه حكومية تسيطر على انظمتها المالية بالتحصيل من اي دخل لديها انبثق من عروض امدية التوقيت او موسمية او تسوقية وهنا يأتي دور الفن في سرقة المستهلك فمثلا بعض الشركات انزلت قبل اشهر باقة جديدة في ظاهرها يسيل لها اللعاب ، ولكن لو تمعنت فيما حصل بعد ذلك ستعلم معنى الارقام الفلكية التي حصلت عليهامن وراء هذا العرض .
    وهنا لابد من عرض واضح تفصيلي لكيفية التسويق والفن في تصديره الى المستهلك الذي أُهلك
    عندما درست كيفية الخطوات التي اتبعت في هذا المنتج او الباقة كانت على خطوات وهي كالآتي
    1- الجذب : وهي اهم مكونات تسويق المنتج ويكون عادةً بوضع اولي الاصوات الناعمة لتسويق المنتج او العرض او الباقة سمها ماشئت ويكوت التسويق بلغة جميلة وناعمة ومستهدفة وغير واضحة لان المستهدف بالمنتج غير واعي اقتصاديا ، ولا يوجد لديه تفصيل واضح وعادة تجد التسويق غير مسجل حتى لا يثبت وعند اقناع الزبون والوصول معه الى الموافقة هنا يطلب المسوق المستهلك بقوله لحظات من فضلك وهنا يتم تسجيل المكالمة وتتغير لغت العرض بقوله اسف على الاطالة ويبداء بعدها بقوله هل توافق في الاشتراك وهنا لا يسجل الا مايريد صاحب المنتج حتى لايكون عليه اي مستمسك قانوني.
    2- التمهيد : وهذه المرحلة تكون بجبي الرسوم من العميل ومحاولة وضعه امام الامر الواقع بكونه انتقل الى باقة جديدة ولابد ان يدفع رسوم الاشتراك الجديد، وغالبا بل الاكيد ان العميل او المستهلك يقبل وان كان ليس براضيا عن هذا الامر.
    3- المماطلة : وتبدى بوضع عقبات امام المستهلك بكون النظام في طور التحديث او ان الاشراف غائب وحل جميع المشاكل من خلاله. وهنا لنا وقفة اذ ان المماطلة تبدى بنهج وسياسة تقليص المصروف او المخرجات من المنتج
    اذ ان الشركة متصلة بهيئة الاتصالات في تلك البلد التي هي كذلك توافق على المنتج الجديد بنسبة معينة وبشراء المنتج من خلالها وهنا الشركة كلما قلصت استهلاك المستهلك من المنتج كلما زادت في حصتها وقلصت صرف منتجها .
    3- المواجهة : وهنا يضيع المستهلك في خضم الكم غير المرتب في حل المشاكل وخاصة في امور حزم البينات الخاصة بالانتر نت وسياسة المواجهة سياسة اسقراطية اذ ان المشرفين هنا يبحثون عن اعذار لحل المشكلة ومواجهة العميل او المستهلك بالحقيقة في ان المنتج ليس كما فهمت بل له بنود وله تفاصيل وانت وافقت عليها
    وقد تجد التطاول في الردود بل والمماطلة بطول الانتظار في حل المشكلة وهي عوامل يتخذها اصحاب القرار من المشرفين والمدراء التنفيذيين حتى يمل العميل ويرضى بالحال الواقع وهنا كل يوم يمضي مقلص المصروفات من المنتج يحقق فيه المشرف تقدما نحو المستهدف له في الشهر فلذالك لابد من بذل الجهد في تحقيق التارقت او مايسمى بالمستهدف.
    عندما يقرر العميل هنا المطالبه بحقه وهم شريحة لاتكاد تكون يصدم بعدم وجود جهة تستقبل شكواه الاهيئة الاتصالات وهنا كيف تقاضي القاضي اذا كان خصمك.
    وقد يسأل سائل وما مدى الصفقة التي تتحدث عنها هنا وان المسألة لاترقى الى النقاش ، فنقول له سنضرب لك مثالا حياً لحسبة بسيطة جدا لباقة من الباقات الا وهي ان الباقة لها رسوم معينة لابد للعميل من دفعها عند الانتقال الى الباقة او الاشتراك فيها:
    هناك باقة في احدى الشركات تسمى واجد اكسترى
    حتى تشترك بها لابد من دفع 780 ريالا + سعر الباقة الشهري 400 ريال = 1180 ريالاً
    ولو قلنا مثلا ان الذين اشتركوا في هذه الباقة مليون مشترك خلال الاربعة اشهر الماضية وهم اكثر يكون مجموع ما حصلت عليه الشركة من هذا المنتج = 1180000000 مليار ومائة وثمانون مليون في خلال اربعة اشهر فقط في هذا المنتج فقط ، وعملية الحد من الصرف انما لتحقيق نتائج افضل في شراء المنتج من هيئة الاتصالات مستقبلا اما قيمة الاشتراك ورسوم الباقة فهي ربح بائن بين الشركة والهيئة.
    وهذا فقط في منتج او عرض واحد فكيف بالعروض الاخرى اذا تخيلت ما يدخل على الشركة منها سوف تفاجئ بارقام فلكية .
    من المفارقات المقيتة المحزنة لوضعنا ان من يسوق هذا المنتج يقول ان خدمة النت فيها مفتوحة خلال الشهر اي انه لاحد فيها عند الاستهلاك وبعد ان تشترك وفبل نهاية الشهر يتوقف عنك خدمة الانتر نت لماذا لانك استهلكت الحد الاعلى وهو 28 ميقابايت قبل نهاية الشهر لتكتشف انه لايوجد عرض اصلا انما هو ضحك على الدقون فقط ليس الا لجبي الاموال من المستهلك والخدمة لاتتغير وانما الاسماء والشكليات فقط.
    وماذاك الامر الا لعدم وجود جهة معنية لحماية المستهلك ابدا ولن توجد ابدا لانه لا محل لها من السرقة والنهب.

  • #2
    حسبنا الله ونعم الوكيل وياليت مع كل هذي السرقات فيه خدمة زينة ...

    تعليق


    • #3
      أين دورالرقابة هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        من زمان و احنا على ذا الحال ...

        تعليق


        • #5
          موضوع في قمة الروعة في صميم الفساد المبهم
          وازيدك من الشعر بيت
          عندما تحصل ع شريحة بيانات تكون شريحتك من ضمن عشر شرايح بنفس الرقم التسلسلي
          حتى لا تحتاج الشركه لتغيير الرسيفرات وتوسيع حجم الإستيعاب
          والدليل تجد أحياناً النت عندك بطيء وأحياناً كالبرق
          وهذا بحسب عمل المشتركين معك ع الانترنت في نفس رقم الشريحه
          وهذا غيض من فيض
          وماخفي أعظم


          [img2]http://i.imgur.com/8NGav3f.jpg[/img2]
          لا يمنع في أن تكون
          (( مختلف ))
          ما دامت (( التاء )) لم تسبق (( الخاء ))

          تعليق


          • #6
            كيف تقاضي القاضي أذا كان خصمك

            تعليق


            • #7
              المستهلك جزء من المشكله وهالفساد
              التقليد الاعمى لمن حوله ,,
              الفساد والاستغلال بكل شيء حولنا
              والضحك على المستهلك بالاكازيونات او التخفيضات بالاسواق كثير تكون بضاعه مخزنه بالمستودعات ويبون يتخلصون منها
              غير الهدايا بعد المشتريات شريت قبل اسبوع بحدود (الف) شناط مدارس وشوزات لعيال اخوي بسنتر بوينت وشوي عطانا شامبو شعر علبتين صغيره حلفت ما اخذها هههههه وكان نفسي اكفخه بيها لكن بنت اخوي سيقتني واخذتها

              سوري لثرثرتي

              لاهنت يالسني ,,طرح واقعي
              التعديل الأخير تم بواسطة سكر زياده; الساعة Aug-31-2014, 09:55 AM.

              تعليق


              • #8
                الله لايحرمنآآ منك
                ولا من جديد ابدعآآتك يَ رب
                لآعدمنآآآك




                تعليق


                • #9
                  ثقافة المطالبة بالحقوق لدينا في أدنى مستوياتها
                  وإن وجدت مطالبات ومتابعات فهي فردية !!!
                  اللهم رضاك والجنة

                  تعليق

                  يعمل...
                  X