• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تبتغونها عوجا في صنعاء ... خذوها واشبعوا!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تبتغونها عوجا في صنعاء ... خذوها واشبعوا!!

    مدخل :

    ليس من عادتي طرح المواضيع المنقولة

    ولكن عندما قرأت هذا المقال

    وجدت أنه يغني كثير عن المواضيع المكتوبة .








    المقال : تبتغونها عوجا في صنعاء ... خذوها واشبعوا!!





    الاحتفاء بما حدث في اليمن إيجابا، أو البكاء على ما حدث سلبا، كلٌ قَبل أوانه، من احتفى ومن بكى، لا يعرف اليمن حق المعرفة، وقد تسرع في قراءة الأحداث. ما حدث في اليمن ليس نهاية المطاف، أصوات من طهران تستبشر بـ«سقوط العاصمة الرابعة» في حضن الجمهورية الإسلامية، ونواح من جهة أخرى بالسذاجة السياسية أو حتى بالتقصير أو الخيانة، بعض الأصوات اليمنية قالت إن ما حدث هو «ثورة مضادة»، الخطأ الأكبر تكييف الأحداث في اليمن على قاعدة «مذهبية»، ما حدث ويحدث هو سياسي بامتياز.

    أتوقف قليلا لنقل عبارة سطرها السيد هنري كسنجر في مذكراته، لها علاقة بما نتحدث عنه، تقول: «الحاضر، وإن كان لا يمكن أن يحل محل الماضي، أو يكرره، إلا أنه لا بد أن يحمل وجهة الشبه معه، وكذلك الحال مع المستقبل»، ورغم أن العبارة تتحدث عن تسلسل أحداث أوروبا في قرن مضى، فإنها عبارة مفتاحية، تنطبق على أحداث اليمن، ولا ينبئك عن اليمن غير من خبره. أعود إلى ما كتبه المرحوم غازي القصيبي في كتاب «حياة في الإدارة»، وكان شاهد عيان، فقد كان العضو الفني والقانوني للجنة السلام التي قرر الملك فيصل والرئيس عبد الناصر، رحمهما الله، أن يشكلاها من قبل الطرفين، لوضع حد لـ«المشكلة اليمنية المستعصية» عام 1965 التي كانت عالقة لسنوت، وحصدت من أرواح المصريين واليمنيين الكثير، وربما أدت إلى كوارث بعيدة المدى في التاريخ العربي المعاصر. يقول غازي - وأنا أنقل بتصرف - إن «اللجنة اكتشفت أن بعض الزعماء اليمنيين (يبيتون جمهوريين، ويصحون ملكيين)!» في إشارة واضحة إلى تبدل التحالفات بشكل فجائي، ولأسباب خاصة، بعضها مادي بحت. ومما يرويه أيضا أن «أحد رؤساء القبائل المقاتلة، قد أسر عددا من الجنود المصريين، فقررت اللجنة الكتابة إليه من أجل إطلاق سراحهم، وكُتب الكتاب، إلى الشيخ فلان، فأعاد الكتاب من جديد، من أجل مخاطبته بلقبه الذي ارتضاه، وهو اللواء فلان، رفض القائد المصري التقليدي الذي تربى على الضبط والربط، أن يفعل ذلك، لأن الشيخ لم يدخل كلية عسكرية قط في حياته، فكيف يخاطبه بلقب عسكري!، وبعد جهد استطاعت اللجنة أن توجه الخطاب باسم (اللواء)». يكمل المرحوم غازي، أن «هذه الشيخ قد قتل لاحقا في المعارك»، ولكن يضيف: «لا أعرف على أي رتبة كان عليها ربما كان (مشيرا)!»، تلك سخرية مُرة تشي بما يحدث في اليمن وقتها وترسم الصورة خالية من العواطف، وبعد سنوات قد تغيرت التفاصيل ولم يتغير الجوهر.

    أهم ما جاء في ذكريات المرحوم غازي عن اليمن هو الآتي - وأنقل الكلمات نفسها - يقول: «كان أبي رحمه الله (والد غازي) في أوروبا خلال الحرب السعودية/ اليمنية عام 1934، وما أن سمع بالحرب، حتى أسرع بالعودة ليساهم في المجهود الحربي، اكتشف فور عودته أن الملك (عبد العزيز رحمه الله) قد أمر بوقف قواته المتقدمة في اليمن، ثم أمر بسحبها. استغرب أبي هذا الموقف، وأبدى رأيه أمام الملك، استدعاه الملك على انفراد، وقال له: يا عبد الرحمن، أنت لا تعرف شيئا عن اليمن، بلاد قبلية جبلية لا يستطيع أحد السيطرة عليها، كل من حاول عبر التاريخ فشل، وكانت الدولة العثمانية آخر الفاشلين، لا أريد أن أتورط في اليمن وأورط شعبي»، هذا ما نقله لنا المرحوم غازي القصيبي، يتبين منه الحكمة البالغة للمرحوم الملك عبد العزيز.

    وبعد سنوات تبين للنظام المصري الناصري قيمة تلك الحكمة؛ كم كانت المعلومات عن اليمن تنقص النظام، فتورط فيها حتى فضل الخروج، دون أن يكون اليمن قد استقر على حال. نجمع ما قال كسنجر، أن «الحاضر يحمل نفس الشبه مع الماضي» فينطبق على اليمن اليوم، فنقص المعلومات لدى «بيروقراطيي مجلس التعاون» الذين صمموا «المبادرة الخليجية»؛ حيث تركوا «الحال على ما هو عليه»، ووضعوا الخصوم في تقابل، تركوا علي صالح، الذئب السياسي، مع قطيع من الحملان، وفي المكان نفسه، كان لا بد أن ينتج عن هذه التوليفة، ما حصل حتى الآن. وأيضا نشاهد التبدل في التحالفات التي تتغير، فقد دخل نظام علي صالح، الرئيس السابق لليمن، 6 حروب مع الحوثيين، ثم أصبح حليفا لهم في الحركة الأخيرة، كل طرف يبتغى الاستفادة الانتهازية من الطرف الآخر حتى تتبدل التحالفات، وهي متبدلة لا محالة.

    لست في مكان لإسداء النصح للنظام الإيراني الذي استبشر خيرا بسقوط «العاصمة الرابعة» في تيارهم، إلا أنهم يكررون أخطاء غيرهم، فالشعب اليمني يمتاز بصفتين؛ الأولى أنه شعب فخور بنفسه إلى حد «العظمة»، والثانية أن موارده محدودة إلى حد «الفاقة»، هاتان المتلازمتان تجعل الأطراف اليمنية كلها قابلة للاستئجار مؤقتا، ولكن ليست للبيع! لا تستطيع الجمهورية الإسلامية أن تفعل حيال تلك الحقيقة الشيء الكثير. هنا ليس وجود طائفة صغيرة كما في لبنان، يمكن تجنيدها تحت شعارات مختلفة، وبشيء من المال، كي تبقى تحت سيطرة طهران، ولا نظام يمكن أن يدعي نشر سلطته على كل الأرض، يكون حليفا لطهران، مثال سوريا الأسدية، ولا أغلبية ظاهرية تأتمر بأوامر طائفية كما في العراق، العاصمة الرابعة شيء آخر. ويبدو أن طهران قد قامت بخطيئتها الكبرى أو تكاد، فحتى سقوط صنعاء في يد التحالف الحوثي/ الصالحي، كان التقدم الإيراني في الخاصرة العربية يحقق النجاحات، ليس بسبب قدراته أكثر مما هو بسبب الفراغات التي جرت. بعد سقوط صنعاء احتفى بعض السياسيين الإيرانيين بذلك كما فعل مندوب مدينة طهران على رضا زاكاني، ونقلت الأخبار تصريحات تقاربها على لسان غيره. هذا الاحتفاء بجانب قصر النظر يظهر جهلا فادحا باليمن وأهله، فالغرور خطيئة السياسي المفضلة. قد يكون اليمن مستنقعا يجر طهران إلى مكان تخسر فيه الجلد والسقط، فالحوثيون يشكلون نسبة صغيرة من الشعب اليمني، والتحالف الحاصل يمكن أن ينفرط في أي لحظة كما يمكن أن تطل مشكلات عاجلة في اليمن، ليس أبسطها الحراك الجنوبي، الذي وإن رضي مؤقتا بدولة قبلية، فلن يرضى مطلقا بدولة يقول زعيمها إنه يحكم مفوضا من الله.

    من جديد، لست في مكان للنصيحة لدول الجوار، ولكن أعتقد أن ترك طهران تغطس في وحول اليمن المعقدة، وتواجه الانفصال إلى دوليات، هو أفضل السبل المتاحة حتى الآن للجم طموحات طهران، وأن يرفع شعار واضح بديلا عن سكب الدموع، تُريدون صنعاء، خذوها واشبعوا بحرب لا تبقى ولا تذر.


    آخر الكلام:
    قمة عالمية في نيويورك للنظر في اضطراب المناخ، عمل مفيد، ماذا عن الاضطراب السياسي في الشرق الأوسط الذي يكلف الآلاف من الضحايا يوميا، هل من قمة له؟


    منقول







    التعليق :



    هذا المقال لا يصدر إلا من شخص محنك فلله دره .


    ما يحدث في اليمن صراع على السلطة بين الصالحيين والحوثيين والحكوميين .

    اليوم تحالف "حوثي/صالحي" لإسقاط الحكوميين لكن هل ينجح هذا التحالف أم ستكلون الغلبة للحكومة اليمنية

    ولو نجح من الذي سيحكم هل الصالحيين أم الحوثيين ؟


    علي عبدالله صالح ذكي جداً يستخدم الحوثيين للرجوع إلى السلطة

    فهو قد حكم اليمن ثلاثة عقود وحارب الحوثيين ستة حروب ويعرفهم جيداً ويعرف أن الخليجيين لن يقبلوا بالحوثي فلذلك تحالف معهم لكي لا يبقى إلا هو والحوثي فيكون هو الرجل المناسب بدل الحوثي في نظر الخليج .


    أن التحالف "الحوثي/الإيراني" في اليمن يذكرني بالتحالف "الإخواني/الإمريكي" في مصر ، فلو أفترضنا أن الحوثيين حكموا - مع أنهم لا يشكلون إلا نسبة بسيطة من الشعب - فحكمهم لن يطول .


    .

  • #2
    لسنا أغبياء إلى هذه الدرجة

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محب الصالحين مشاهدة المشاركة
      لسنا أغبياء إلى هذه الدرجة


      رأيك في محل احترام .

      تعليق


      • #4
        هيرست: السعودية تغامر بشكل خطير في اليمن

        قال الكاتب البريطاني، ديفيد هيرست إنه يمكن لتدخل في في دولة أن يخفي وراءه تدخلا آخر فبينما جميع الأنظار موجهة إلى سوريا والعراق، ثمة تدخل آخر يجري باليمن. الائتلاف الدولي في هذه الحالة يأخذ صورة تفاهم أكثر مما هو حلف عسكري، ومع ذلك فقد أثبت أنه ليس أقل فاعلية".

        واعتبر الكاتب في مقال له في صحيفة "ذي هافنغتون بوست"****أنه "ليس مستغربا أن تدعم إيران قبيلة شيعية صغيرة في شمال اليمن اسمها الحوثيون. لم يتوان السياسيون الإيرانيون عن الثناء على الاستيلاء الخاطف للحوثيين على العاصمة صنعاء".****

        ونقل هيرست عن ممثل مدينة طهران في البرلمان الإيراني علي رضا زاكاني، وهو من المقربين من المرشد علي خامنئي، تفاخره بأن إيران باتت الآن تتحكم بأربع عواصم عربية وهي بغداد، ودمشق، وبيروت وصنعاء، قائلا: "ثلاث عواصم عربية أصبحت اليوم بيد إيران، وتابعة للثورة الإيرانية الإسلامية".

        وأشار إلى تصريحات زاكاني حول امتداد ثورة الحوثيين بعد نجاحها إلى داخل الأراضي السعودية، وإن الحدود اليمنية السعودية الواسعة سوف تساعد في تسريع وصولها إلى العمق السعودي.
        ****
        واعتبر الكاتب أنه "من المدهش أن تسمع عن الصلة الوثيقة للمملكة العربية السعودية ولحليفتها دولة الإمارات العربية المتحدة في اجتياح الحوثيين، وكيف أنها توصلت إلى تفاهم بحكم الواقع مع أكبر خصم إقليمي لها، وهو إيران".****

        وأشار إلى أنه جرى في تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي اتصال بين السعوديين وأعدائهم القدامى الحوثيين، وكتبت الصحافة حينها: "حرب بندر على الإسلام السياسي لها تجلياتها أيضا على الحدود السعودية المضطربة مع اليمن. الحاجة إلى مواجهة المد الذي أحرزه التجمع اليمني للإصلاح في اليمن قاد السعوديين إلى دعم ميليشيات الحوثي التي سبق أن حاربتها المملكة من قبل. فلقد جيء بشخصية حوثية بارزة، هو صالح حبري، بالطائرة عبر لندن ليقابل رئيس المخابرات السعودي".****

        وقال هيرست إن "الاجتماعات خلال الأسابيع القليلة الأخيرة تكثفت، وبلغني أن وفدا من الحوثيين توجه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لحضور اجتماع رفيع المستوى، وأن نفس الوفد طار من بعد ذلك إلى الرياض. كما جرى اجتماع ناجح بين وزير الخارجية الإيراني ونظيره السعودي في نيويورك الأسبوع الماضي"، على حد قوله.
        ****
        واعتبر أن الرجل المحوري في كل هذه اللقاءات (بين الحوثيين والسعوديين والإماراتيين) كان سفير اليمن في الإمارات العربية المتحدة أحمد علي عبد الله صالح، نجل الرئيس اليمني السابق الذي أجبر على التنحي في عام 2012.
        ****
        وأضاف هيرست أنه من المعلوم أن الحوثيين وإيران هم ألد أعداء القاعدة في جزيرة العرب، وهي الفرع الأنشط للقاعدة خارج سوريا والعراق. "إلا أن المستهدف من هذا الاجتياح المفاجئ هو الإصلاح، الحزب الإسلامي الإصلاحي".
        ****
        وقال هيرست إن الرئيس السابق علي عبد الله صالح ما يزال صاحب نفوذ ولاعبا سياسيا مهما ويبدو أن الحوثيين حصلوا في مهمتهم هذه على مساعدته. وكان صالح قد صرح، من مقر تقاعده، بكلام يفهم منه دعمه للحوثيين. وفي اليوم الذي وصلوا فيه إلى صنعاء استبدل صورته على صفحته في "فيسبوك" بصورة يبدو فيها مبتسما.

        وفي صراع اليوم، كثير من قادة الإصلاح هم أنفسهم من أتباع المذهب الزيدي، وينحدرون من قبيلة حاشد، وهي نفس القبيلة التي ينتمي إليها علي عبد الله صالح. "بمعنى آخر، من التضليل وصم هذا الصراع على أنه صراع طائفي. بل هو صراع سياسي، والذي حدث أن قوات الحكومة، التي كانت تقاتل إلى جانب الإصلاح ضد الحوثيين، ذابت أو انحازت مؤقتا إلى جانب القبيلة الشمالية الصغيرة القادمة من صعدة في شمال اليمن"، وفق هيرست.
        ****
        وأوضح أنه "لم يحصل من قبل أن دخل الإصلاح في اليمن في صراع مع السعوديين، إلا أن الرياض فيما يبدو أجرت حسبة استراتيجية، وخلصت إلى أنه آن الأوان لإعلان الحرب على جميع فصائل الإسلام السياسي حيث وجدوا في العالم العربي – سواء في اليمن أو في مصر أو في ليبيا".
        ****
        واستدل على ذلك من خلال تصريحات تركي الفيصل -وهو شقيق وزير الخارجية وسفير سابق في بريطانيا- في اجتماع في أوروبا مؤخرا، قال إنهم أجروا في السعودية حسبة استراتيجية، وأضاف: "لقد تم دراسة هذه السياسة بعمق وترو".

        ولكن الكاتب يرى في هذه الدراسة "حسبة خطيرة وقصيرة النظر"، وخاصة عندما تطبق على بلد مثل اليمن الملاصق لحدود المملكة العربية السعودية الجنوبية، وهي حدود شبه سائبة، وهي استراتيجية محفوفة بالمخاطر على جبهتين"، متسائلا: "فأين سيكون مناط الولاء السني إذا ما انتهى الأمر إلى تدمير الإصلاح؟".

        واعتبر أن التظلم السني في اليمن وراء ما يحصل، كما حدث في سوريا والعراق حيث أفرز ذلك "تنظيم الدولة"، مستذكرا "الذي فعله السعوديون من أجل إخماد الربيع العربي في البحرين، مدعين بأنه كان يشكل بوابة ستدخل منها إيران. وها هم اليوم يستخدمون قوة مدعومة من قبل إيران ضد الإسلاميين السنة في اليمن. كل شيء مباح، في أي بلد عربي، طالما كان المستهدف هو الإسلام السياسي"، على حد قوله.
        ****
        ومن الخطورة بمكان أن يفترض السعوديون بأن النفوذ الإيراني عبارة عن طريق العبور منه في اتجاه واحد فقط، وفق هيرست الذي أشار إلى أن الإيرانيين يتوقعون بعد أن يتمكن التحالف الغربي من سحق "تنظيم الدولة" في العراق وسوريا، فإن الدور من بعدها ربما سيكون على عميلهم بشار الأسد، معتبرا أن امتلاك صنعاء ورقة في أيديهم سيمكن الإيرانيين الآن من أن يلعبوا بها إذا ما هدد الأسد.****

        ولم يستبعد هيرست إطلاقا أن تتحقق نبوءة زاكاني (بالتمدد الإيراني نحو السعودية من اليمن). "إذا كانت المملكة العربية السعودية جزءا من ائتلاف قد يستهدف فيما بعد حليف إيران الأساسي في سوريا، فيمكن للإيرانيين أن يهددوا المملكة عبر حدودها الجنوبية".

        واختتم هيرست مقال قائلا: "ينبغي على الأمراء الأكثر براغماتية داخل العائلة الحاكمة في المملكة العربية السعودية أن يتساءلوا ما الذي سيحدث من بعد. ما هي عواقب الفشل؟ وماذا لو استخدمت مثل هذه الخطط التي نجمت عن تفكير عميق ومترو -على حد قولهم- ضدهم في عقر دارهم؟".

        تعليق


        • #5
          ههههههههههههه



          أجل السعودية تدعم الحوثي يامحب الصالحين .


          الكاتب ديفيد هيرست واضح عداءه للدولة السعودية

          ففي أحد مقالاتها يقول / أن السعودية هي من وافقة لحرب غزة .



          شكراً لنقلك من هذا العدو .
          التعديل الأخير تم بواسطة " أبو عبدالله "; الساعة Sep-29-2014, 02:15 PM.

          تعليق


          • #6
            أخي سحر البيان
            أنت علقت على المقال المنقول بالتأييد !!!

            وأنا لم أعلق على مقال البريطاني ولكن هي إطروحات لمراقبين وواقع يشهد

            ثم إن المقال هذا ليس فيه عداء للسعودية بل فيه تنبيه وتحذير

            نسأل الله السلامة

            والحسبة الغبية التي هي محاربة اﻹسلام السياسي واضحة وليست سرا وأوقعتنا في حرج ومشاكل لا أول لها ولا آخر إلا أن يلطف الله بحالنا
            اللهم لا تؤاخذنا بما فعله السفهاء منا

            تعليق


            • #7
              سعود الفيصل ليس غبي لكي ينبه أو يحذر

              تعليق


              • #8
                الي قاهرني حول أربعين سنة والسعودية تحشي ثم علي عيد الله صالح وحاشيته وكأن طوق النجاة بيده وان حكمه ملكي بمعنى ان من يحكم بعده هم أسرته

                متى نستشرف المستقبل ونعتمد على الله ولا نكون قوم تبع فقط لا نرى الا مايراه العدو

                ودي نكتب التاريخ ونخطط مثل غيرنا فلدينا عقول أفضل من عقولهم ولانبقى ننتظر الطبخة تستوي ويأكلها غيرنا ونحن نلحس امصحون !

                رعاك ربي

                تعليق


                • #9
                  والله مدري اختلط الحابل بالنابل الذي اعرفه اننا في السعوديه ماشفنا من اليمن الا وجع الراس .كان اليماني حرا طليقا في السعوديه وعايش كالمواطن باقامه حره . ثم ماذا حدث انتم اعرف الحين خلوهم يشبعوا بايران وتشبع منهم. يالرفلا كلي قرصك وفكونا الله يحمينا .ثم لماذا تصورون اننا شبعبا لاقيمة لنا ولا نستطيع ان نحمي بلدنا وانفسنا . اعوذ بالله من الوهن اذكروا الله وصلوا على سيدنا محمد

                  تعليق


                  • #10
                    اسمعوا من يدعم الحوثيين ويسعى إلى وقف الحرب ضدهم .


                    لا تعليق ...



                    مرشد الاخوان :



                    📸انستجرام:https://www.instagram.com/moatazmatar_/اشترك وفعل التنبيهات في القناة الرسميه للإعلامي معتز مطر للحصول على أحدث الاخبار 🔔:https://bit.ly/2Mhk4LZ ...

                    تعليق


                    • #11
                      السياسة كرسم اللوحة الفنية

                      من يستعجل الحكم في بداية الرسم سيراها قبيحة ويذرف الدموع

                      ولكن الحكم عندما ينتهي الرسم ...


                      فلا تستعجلوا الحكم وتنساقوا خلف مدعي فقه الواقع .

                      تعليق


                      • #12
                        السياسة إذا لم يكن فيها مراقبة لما قال لله وقال رسوله فهي لوحة خربانة أولها وآخرها
                        وهذه نقطة الخلاف معك طال عمرك
                        الله يعز الحكومة

                        تعليق


                        • #13
                          نص عقل .


                          ماذا نريد من اليمن ؟


                          من حاول عبر التاريخ في السيطرة عليها فشل ابتدأ بفشل الدولة العثمانية وانتهاء بشفل جمال عبدالناصر


                          اليمن لا يستطيع أحد أن يسيطر عليها غير أهلها بسبب الطبيعة الجغرافية .


                          إلا قل لي : ماذا تريد أن تأكل من اليمن ؟ لا يوجد نفط ولا غيرها سوى القات .

                          تعليق


                          • #14
                            عبدالله 2



                            منظور الحزبية عاوز يشوفون كده .




                            تحيتي لك

                            تعليق


                            • #15
                              ايوه من مصلحتها تدعم الحوثي والإصلاح اللي تذكرهم هم الاخوان ذا حاربوهم السعودية في كل ارض
                              وطبعا الامر كله صراع كراسي فخطر الكرسي من الاخوان اعظم من غيرهم
                              ولن ننسى قبل ذلك أن الاخوان هم من كان يدعم الحوثي من قبل
                              اللهم لك الحمد ان هرهرتبنا بعيدا عن خياسة السياسة .....

                              لا تُعن ظالماً على أحدٍ فإن الله يُعاقبك به ولو بعد حين، فيُروى في الأثر: (من أعان ظالماً سلطه الله عليه)
                              الشيخ / عبدالعزيز الطريفي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X