غرد الشيخ محمد العريفي بتغريدات عدة كلها في الثناء على الخدمات المقدمة من قبل الحكومة وفقها الله لحجاج بيت الله ، وشارك وبذل وساهم بما يستطيع في التوجيه والدعوة والتضحية بوقته وجهده وماله ، وفي تغريدة واحدة ذكر بعض الملاحظات على القطار بقصد التطوير والتحسين ليس إلا وهذا ما يفهمه العقلاء والمنصفون ،،،،
فوجود بعض الخلل في التنظيم أحيانا لا يدل بالضرورة على تقصير الدولة أو أن اﻹنسان ليس لديه وطنية ونحو هذا مما أثير من بعض اﻹعلاميين المتربصين !!!
ومن خلال متابعتي لتغريدة العريفي وما أثير حولها في وسائل اﻹعلام رصدت اﻵتي من الوقفات والتأملات :
1- أن الله تعالى لم يأمر الدعاة بالصبر والمصابرة من فراغ ،،،،
فمهما أجتهد الداعية في أن يكون على الصراط المستقيم في دعوته إلا أنه لا ينجو من اﻹبتلاء !!
سنة كونية ماضية في اﻷنبياء ومن حذا حذوهم إلى يوم الدين ليمحصهم الله ويرفع منزلتهم ،،،،،
2- يوجد بوصيد إعلامنا (لوبي ليبرالي) باسط ذراعيه ،،،،،يقتات على الجيف والعظام البالية وساكت منبطح يترصد !!!
فيهم حقد وحسد ووطنية مكذوبة ، يكرهون الحق ويحبون الفساد ،،
ولا يثيرهم إلا العلماء والدعاة والهيئة وصلاح البلاد والعباد ،،،،!!
(هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون)
3-سرني أن عامة الناس وما يقارب 90% منهم كانت ردودهم ضد أولئك الكتاب والمذيعين ، نبذوهم وردوا قولهم في نحورهم ! وكأنهم يقولون :كشفنا البئر وغطاها !!!
ولسان حالهم يقول :
شاهدنا الدعاة معنا يوجهوننا من على المنابر ومعنا في الميادين والمخيمات الدعوية وحملات الحج والعمرة وحتى في جبهات القتال شاركونا وعرفنا أخلاقهم وسيرتهم وحبهم لوطنهم وإخلاصهم لولاتهم ،،،،
وأما أنتم أيها اللوبي الإعلامي الليبرالي فكما قيل : (نسمع جعجعة ولا نرى طحنا)،،
من على اﻵرائك يكتبون ويتكلمون ،،،!!
وبالحانات ومع المؤمسات وفي أحضان السفارات يجتمعون،،!!
وقد خانوا أوطانهم وذممهم ولفظهم الناس والتأريخ ،،،،،
(فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في اﻷرض).
4- في الغالب أن الذي يتهم الناس في وطنيتهم فوطنيته لا تخل من أمرين :
إما أنها مزيفة ومغشوشة فهو يقيس الناس على نفسه من حيث يعلم أو لا يعلم (ولتعرفنهم في لحن القول )،،،!!
وإما أنه لا يعلم معناها ومقتضياتها ،،،
وهذا اﻷخير يندر في عالم بني ليبرال فهم بخبثهم جعلوا الوطن مجرد وسيلة لإستعداء ولاة اﻷمر على الصالحين المصلحين ،ولكن هيهات هيهات فهم كناطح صخرة يوما ليوهنها ،،،،،،،،
وأخيرا
الشكركله لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا ،،،،،،
ثم ،،،،،
شكرا لولاة اﻷمر على ما قدموا من خدمات لضيوف الرحمن ،،،،
شكرا للعلماء والدعاة العاملين الصابرين،،،،
شكرا لرجال اﻷمن اﻷفذاذ على تعاملهم الراقي في خدمة الحجاج ،،،،
شكرا للشعب السعودي المثقف الذي بدأ في أخذ المعلومة وفلترتها قبل أن إصدار الحكم،،،
وتقبلوا تحيات محبكم محب الصالحين
والسلام عليكم ورحمة الله
فوجود بعض الخلل في التنظيم أحيانا لا يدل بالضرورة على تقصير الدولة أو أن اﻹنسان ليس لديه وطنية ونحو هذا مما أثير من بعض اﻹعلاميين المتربصين !!!
ومن خلال متابعتي لتغريدة العريفي وما أثير حولها في وسائل اﻹعلام رصدت اﻵتي من الوقفات والتأملات :
1- أن الله تعالى لم يأمر الدعاة بالصبر والمصابرة من فراغ ،،،،
فمهما أجتهد الداعية في أن يكون على الصراط المستقيم في دعوته إلا أنه لا ينجو من اﻹبتلاء !!
سنة كونية ماضية في اﻷنبياء ومن حذا حذوهم إلى يوم الدين ليمحصهم الله ويرفع منزلتهم ،،،،،
2- يوجد بوصيد إعلامنا (لوبي ليبرالي) باسط ذراعيه ،،،،،يقتات على الجيف والعظام البالية وساكت منبطح يترصد !!!
فيهم حقد وحسد ووطنية مكذوبة ، يكرهون الحق ويحبون الفساد ،،
ولا يثيرهم إلا العلماء والدعاة والهيئة وصلاح البلاد والعباد ،،،،!!
(هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون)
3-سرني أن عامة الناس وما يقارب 90% منهم كانت ردودهم ضد أولئك الكتاب والمذيعين ، نبذوهم وردوا قولهم في نحورهم ! وكأنهم يقولون :كشفنا البئر وغطاها !!!
ولسان حالهم يقول :
شاهدنا الدعاة معنا يوجهوننا من على المنابر ومعنا في الميادين والمخيمات الدعوية وحملات الحج والعمرة وحتى في جبهات القتال شاركونا وعرفنا أخلاقهم وسيرتهم وحبهم لوطنهم وإخلاصهم لولاتهم ،،،،
وأما أنتم أيها اللوبي الإعلامي الليبرالي فكما قيل : (نسمع جعجعة ولا نرى طحنا)،،
من على اﻵرائك يكتبون ويتكلمون ،،،!!
وبالحانات ومع المؤمسات وفي أحضان السفارات يجتمعون،،!!
وقد خانوا أوطانهم وذممهم ولفظهم الناس والتأريخ ،،،،،
(فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في اﻷرض).
4- في الغالب أن الذي يتهم الناس في وطنيتهم فوطنيته لا تخل من أمرين :
إما أنها مزيفة ومغشوشة فهو يقيس الناس على نفسه من حيث يعلم أو لا يعلم (ولتعرفنهم في لحن القول )،،،!!
وإما أنه لا يعلم معناها ومقتضياتها ،،،
وهذا اﻷخير يندر في عالم بني ليبرال فهم بخبثهم جعلوا الوطن مجرد وسيلة لإستعداء ولاة اﻷمر على الصالحين المصلحين ،ولكن هيهات هيهات فهم كناطح صخرة يوما ليوهنها ،،،،،،،،
وأخيرا
الشكركله لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا ،،،،،،
ثم ،،،،،
شكرا لولاة اﻷمر على ما قدموا من خدمات لضيوف الرحمن ،،،،
شكرا للعلماء والدعاة العاملين الصابرين،،،،
شكرا لرجال اﻷمن اﻷفذاذ على تعاملهم الراقي في خدمة الحجاج ،،،،
شكرا للشعب السعودي المثقف الذي بدأ في أخذ المعلومة وفلترتها قبل أن إصدار الحكم،،،
وتقبلوا تحيات محبكم محب الصالحين
والسلام عليكم ورحمة الله
تعليق