• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صنعاء !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صنعاء !

    ‏وتسربلتْ صنعاءُ وا لَهَفِي
    بثيابِ حزنٍ تبعثُ الكَمَدا
    دمُها يُراقُ على مفاتِنِها
    والدمعُ في أحداقِها جَمَدا
    وسهيلُ غابَ فليلُها حَلِكٌ
    وحكيمُها في البأسِ ماصمَدا
    صنعاءُ إنّ الفرسَ إنْ وَرِثُوا
    شِبْراً بأرضِكِ أسقطوا العَمَدا
    وقضوا على الإسلامَ في بلدٍ
    لشعائرِ الإسلامِ فيهِ مدى
    إن كانتِ الأحوازُ قد هَمَدَتْ
    جمرُ اليماني الحُرُّ ما هَمَدا
    لم تشكُ عينُ حقيقةٍ رمداً
    عينُ الخيانةِ تشتكي الرمَدا


    سعيد بن ناصر القرني / جدة 1435/12/16هـ
    والذي نفسه بغير جمال ........ لا يرى في الوجود شيئا جميلا

  • #2
    أهلاً بالغالي الكريم والأستاذ القدير أبا ناصر
    إستمتعت بقراءة هذه الفارهة في مكانين هناك ولم أعلق
    ويشهد الله أني كنت أنتظرها هنا بفارغ الصبر
    فمرحباً مليااااااار بك وبها
    ثم أنه صح لسانك وصح قلبك وصح فكرك وصحت أناملك ولا فض فووووك


    وأرجوا أن أرى أنا وغيري الكثير من مشاركاتك الممتعه بحق

    فلاااااااا تبخل

    أجمل التحايا أستاذي ...


    تعليق


    • #3
      صنعاء
      هذه القصيدة اجتمع بها الكثير من اعجابي
      قائلها وروعتها ، وتذكرت الفن اليماني وأصالته عندما كنّا وكان
      فلانسمع الا ذاك القصيد عبر أثير السعيد
      اليوم نعود بالذاكرة على احرف هذه الصنعانية ،، ولكنّنا ننزف الحزن دمَاً حانـيا، لما هي عليه
      يعطيك العافية ابا ناصر فقد جعلت من لا يحب الفصيح يوماً يفتح له نافذةً جديدة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة جمال بن صالح مشاهدة المشاركة
        أهلاً بالغالي الكريم والأستاذ القدير أبا ناصر
        إستمتعت بقراءة هذه الفارهة في مكانين هناك ولم أعلق
        ويشهد الله أني كنت أنتظرها هنا بفارغ الصبر
        فمرحباً مليااااااار بك وبها
        ثم أنه صح لسانك وصح قلبك وصح فكرك وصحت أناملك ولا فض فووووك


        وأرجوا أن أرى أنا وغيري الكثير من مشاركاتك الممتعه بحق

        فلاااااااا تبخل

        أجمل التحايا أستاذي ...

        كم أشعر بالحرج أمام الكبار !!😊😊
        أمام قولك هذا لا سبيل إلى أي تعليق ، إلا أن أقول : كم أنت كبير أبا صالح 🌹🌷🌸💐
        والذي نفسه بغير جمال ........ لا يرى في الوجود شيئا جميلا

        تعليق


        • #5


          المصافحة الأولى لمنتدانا منذ فترة امتدت
          ستكون عبر هذه المعزوفة اليمانية الحزينة




          والأحزان اليمانية تكرّ وتتوالى هذه الأيام
          أوجعتنا بها هنا يا أستاذ الشعر / سعيد بن ناصر
          ولئن كنت تحاول معالجة الأوجاع التي تبارت في جسد أمتنا
          فقد تكسرت النصال على النصال أبا ناصر
          وأصبحت بعدما كانت : بلاد العرب أوطاني
          بلاد العرب أشلائي

          وكما قال الصديق الأستاذ جمال .. قرأتها هناك
          وأحببت أن أقرأها هنا مرة أخرى
          وهي على ذلك البحر الحزين
          الذي يستدر الدموع في المآقي
          وتخيلت (المذيع الشهير الأديب / ماجد الشبل) يقرأها
          كما قرأ تلك الرائعة الشهيرة لــ خير الدين الزركلي
          التي تستمطر الحزن والوجع على أوطاننا المنهكة
          وهي .. كما ترى (تقطر حزناً) وعلى نفس البحر والرويّ
          وهذا البحر المليء بالشجن والحزن
          يذكرنا بقصائد سقوط الأندلس .. ومآسي الأمة


          التي يقول فيها (أحد رجال الملك عبدالعزيز في زمن ما)
          خير الدين الزركلي متلهفاً حزيناً وطنه وموئله دمشق :


          العيـن بعـد فراقهـا الوطنـا
          لا ساكنـاً ألِفَـت ولا سكـنـا

          ريَّـانـة بالـدمـع أقــــلقـهـا
          ألا تحـس كـرى ولا وسنـا

          كانت ترى فـي كـل سانحـة
          حُسناً وباتت لا تـرى حسنـا

          والقلـب لـولا أنَّـه صعــــدت
          أنكــــرتـه وشككـت فيـه أنـا

          يا طائراً غنَّى علـى غصـــن
          والنيـل يسقـي ذلـك الغُصُنـا

          زدني وهِجْ ما شئت من شجني
          إن كنت تعرف مثلي الشجنـــا

          أذكرتنـي مـا لسـت ناسيـــــه
          ولرُبَّ ذكـرى جـددت حزنــــا



          الخاتمه :


          أتمنى أن أقرأ كل قصائدك
          أو أي بيت لك سواءً كان شارداً أو مغرداً
          وأتوق وأتشوق أكثر لقراءتك دائماً هنا
          لروحك السلام يا توأم الروح


          لا تقدم لله ما يكره
          وتطــلب منه ما تحب...

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عائض بن سعيد مشاهدة المشاركة
            صنعاء
            هذه القصيدة اجتمع بها الكثير من اعجابي
            قائلها وروعتها ، وتذكرت الفن اليماني وأصالته عندما كنّا وكان
            فلانسمع الا ذاك القصيد عبر أثير السعيد
            اليوم نعود بالذاكرة على احرف هذه الصنعانية ،، ولكنّنا ننزف الحزن دمَاً حانـيا، لما هي عليه
            يعطيك العافية ابا ناصر فقد جعلت من لا يحب الفصيح يوماً يفتح له نافذةً جديدة

            مرحباً بك أبا سعيد !
            كم أنا مدينٌ لك يارجل ، وكم تعتريني حالةٌ من السعادة حينما أجد لك تعليقاً أو تعقيباً أو استدراكاً لعلمي اليقين بما تملك من خزينة وعيٍ وفكرٍ وحكمة ،
            مرورك من هنا عطّر المكان ومنحه مزيداً من الإضاءة ،
            شكراً بقدر ما تملك من الحلم والصبر والثقة .
            🌹🌻🌺🌷🌸💐
            والذي نفسه بغير جمال ........ لا يرى في الوجود شيئا جميلا

            تعليق


            • #7
              الله الله يابو ناصر قريتها عشر مرات صح لسانك

              تعليق


              • #8
                الله يخارج اهل صنعاء وينصرهم على الحوثيين
                وصحت لسانك يااستاذ سعيد فكم انت مبدع

                تعليق


                • #9
                  بيض الله وجهك وصح لسانك يابوناصر

                  تعليق


                  • #10
                    شاعر اطرب لسماعه كثيرا
                    صح لسانك

                    تعليق


                    • #11
                      الله ينصر الإسلام والمسلمين ويرفع راية الإسلام في كل شبر من ارضه
                      إلا لعنة الله على الفتن وأهلها اطفى الله فتنتهم ورد كيد الحوثيين في نحورهم
                      وجعل شرهم بينهم وشتت شملهم وفرق كلمتهم ومزق وحدتهم 😠 أمين
                      تسلم وصح لسانك يابو ناصر باذخه مترفه محمله بالأسى والتعب والحزن والألم
                      ربي قادر على كل شيء لايعجزه مثل هالشرذمه العفنه●○•~`☆
                      ارق التحاااااااايا
                      التعديل الأخير تم بواسطة بروق الماس; الساعة Oct-18-2014, 01:12 AM.

                      تعليق


                      • #12
                        قصيدة من قصايد ابو ناصر التي لاتمل من سماعها وخاصة اذا كان يلقيها وانت متواجد حوله

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سعيد بن ناصر القرني مشاهدة المشاركة
                          ‏وتسربلتْ صنعاءُ وا لَهَفِي
                          بثيابِ حزنٍ تبعثُ الكَمَدا
                          دمُها يُراقُ على مفاتِنِها
                          والدمعُ في أحداقِها جَمَدا
                          وسهيلُ غابَ فليلُها حَلِكٌ
                          وحكيمُها في البأسِ ماصمَدا
                          صنعاءُ إنّ الفرسَ إنْ وَرِثُوا
                          شِبْراً بأرضِكِ أسقطوا العَمَدا
                          وقضوا على الإسلامَ في بلدٍ
                          لشعائرِ الإسلامِ فيهِ مدى
                          إن كانتِ الأحوازُ قد هَمَدَتْ
                          جمرُ اليماني الحُرُّ ما هَمَدا
                          لم تشكُ عينُ حقيقةٍ رمداً
                          عينُ الخيانةِ تشتكي الرمَدا


                          سعيد بن ناصر القرني / جدة 1435/12/16هـ

                          ما شاء الله تبارك الله

                          لا فض فوك ياشيخ على هذه التحفة
                          بيض الله وجهك ..
                          اسمتعت ورب الكعبه.
                          كثر الله من امثالك . وبارك فيك

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن مذكر مشاهدة المشاركة


                            المصافحة الأولى لمنتدانا منذ فترة امتدت
                            ستكون عبر هذه المعزوفة اليمانية الحزينة




                            والأحزان اليمانية تكرّ وتتوالى هذه الأيام
                            أوجعتنا بها هنا يا أستاذ الشعر / سعيد بن ناصر
                            ولئن كنت تحاول معالجة الأوجاع التي تبارت في جسد أمتنا
                            فقد تكسرت النصال على النصال أبا ناصر
                            وأصبحت بعدما كانت : بلاد العرب أوطاني
                            بلاد العرب أشلائي

                            وكما قال الصديق الأستاذ جمال .. قرأتها هناك
                            وأحببت أن أقرأها هنا مرة أخرى
                            وهي على ذلك البحر الحزين
                            الذي يستدر الدموع في المآقي
                            وتخيلت (المذيع الشهير الأديب / ماجد الشبل) يقرأها
                            كما قرأ تلك الرائعة الشهيرة لــ خير الدين الزركلي
                            التي تستمطر الحزن والوجع على أوطاننا المنهكة
                            وهي .. كما ترى (تقطر حزناً) وعلى نفس البحر والرويّ
                            وهذا البحر المليء بالشجن والحزن
                            يذكرنا بقصائد سقوط الأندلس .. ومآسي الأمة


                            التي يقول فيها (أحد رجال الملك عبدالعزيز في زمن ما)
                            خير الدين الزركلي متلهفاً حزيناً وطنه وموئله دمشق :


                            العيـن بعـد فراقهـا الوطنـا
                            لا ساكنـاً ألِفَـت ولا سكـنـا

                            ريَّـانـة بالـدمـع أقــــلقـهـا
                            ألا تحـس كـرى ولا وسنـا

                            كانت ترى فـي كـل سانحـة
                            حُسناً وباتت لا تـرى حسنـا

                            والقلـب لـولا أنَّـه صعــــدت
                            أنكــــرتـه وشككـت فيـه أنـا

                            يا طائراً غنَّى علـى غصـــن
                            والنيـل يسقـي ذلـك الغُصُنـا

                            زدني وهِجْ ما شئت من شجني
                            إن كنت تعرف مثلي الشجنـــا

                            أذكرتنـي مـا لسـت ناسيـــــه
                            ولرُبَّ ذكـرى جـددت حزنــــا



                            الخاتمه :


                            أتمنى أن أقرأ كل قصائدك
                            أو أي بيت لك سواءً كان شارداً أو مغرداً
                            وأتوق وأتشوق أكثر لقراءتك دائماً هنا
                            لروحك السلام يا توأم الروح


                            في محراب فكرك أبا مذكر تصبح الأقلام صرعى ، والأسماع أوعى ، والأبصار جوعى !
                            ذلك أن لك سحرٌ يأخذ بتلابيب الأفهام والأسماع والأبصار فلا يُسلِمْها حتى يشبعها جمالاً وحسناً !
                            وهنا من الجمال الطاغي ما أضاف للقصيدة حسناً وجمالاً لايملك القدرة على إضافته إلا قلم أبي مذكر

                            شكراً بقدر جمالك ونقائك ووعيك ، وعذراً إليك وإليهم جميعاً بقدر تقصيري في حقكم وحق هذا المتصفح ❤️❤️❤️❤️🌹🌹🌹🌹
                            والذي نفسه بغير جمال ........ لا يرى في الوجود شيئا جميلا

                            تعليق


                            • #15
                              آهـٍ على صنعاء
                              بوح متوشح بالحزن
                              صحت لسانك شاعرنا الأريب الأديب المبدع
                              شيلة بلقرن داري
                              https://www.youtube.com/watch?v=w4pWLrdavAs

                              انستقرام وسناب وتويتر
                              s_00222

                              تعليق

                              يعمل...
                              X