تويت
في قصيدة تأييداً لـ "عاصفة الحزم"
"الحزم والعزم من سلمان مصدره"
جادت قريحة الشاعر "بلغيث بن حمد
القوزي"، مدير تعليم القنفذة السابق، بقصيدة
تأييداً للقرار الشجاع من خادم الحرمين
الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ببدء
"عاصفة الحزم".
وجاءت القصيدة بعنوان "طار الصقور"، وقال
فيها "القوزي":
الحزم والعزم من سلمان مصدره
واخوة في خليج العرب قد نهضوا
وأمة العدل والإسلام توجها
حلف علی شرذمات البغي ينتفض
ولحمة العرب في مصر العلا اجتمعت
وأجمعت ما لنا غير الابا عوض
وأيدت موقف الضرغام واحتضنت
شرعية اليمن المجروح وانتفضوا
طار الصقور فهدوا كل شامخة
وراية البطش والطغيان تنخفض
وزلزلوا كبرياء المعتدين فما
لنابحهم همس ولا ومض
وناعقوا الكاذبين أخبارهم مسخت
وزيفهم خانه الموضوع والغرض
وخاب من صفقوا للظالمين فما
نالوا من الحسم لا كسب ولا عرض
وكان رد أشاويس الحمی هلع
علی عصاباتهم في برهة دحضوا
وفي حدود بلادي خاب طالعهم
من صعق نيراننا في جحرهم ركضوا
لسنا لطائفة ننحاز إن كذبوا
وليس منا إلی تفريقنا يعض
ونحن في منزل القرآن مرجعنا
وليس في مرجعيات الأولی نقضوا
"الحزم والعزم من سلمان مصدره"
جادت قريحة الشاعر "بلغيث بن حمد
القوزي"، مدير تعليم القنفذة السابق، بقصيدة
تأييداً للقرار الشجاع من خادم الحرمين
الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ببدء
"عاصفة الحزم".
وجاءت القصيدة بعنوان "طار الصقور"، وقال
فيها "القوزي":
الحزم والعزم من سلمان مصدره
واخوة في خليج العرب قد نهضوا
وأمة العدل والإسلام توجها
حلف علی شرذمات البغي ينتفض
ولحمة العرب في مصر العلا اجتمعت
وأجمعت ما لنا غير الابا عوض
وأيدت موقف الضرغام واحتضنت
شرعية اليمن المجروح وانتفضوا
طار الصقور فهدوا كل شامخة
وراية البطش والطغيان تنخفض
وزلزلوا كبرياء المعتدين فما
لنابحهم همس ولا ومض
وناعقوا الكاذبين أخبارهم مسخت
وزيفهم خانه الموضوع والغرض
وخاب من صفقوا للظالمين فما
نالوا من الحسم لا كسب ولا عرض
وكان رد أشاويس الحمی هلع
علی عصاباتهم في برهة دحضوا
وفي حدود بلادي خاب طالعهم
من صعق نيراننا في جحرهم ركضوا
لسنا لطائفة ننحاز إن كذبوا
وليس منا إلی تفريقنا يعض
ونحن في منزل القرآن مرجعنا
وليس في مرجعيات الأولی نقضوا
تعليق