• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مع الرعيل الاول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مع الرعيل الاول

    عندما يريد الكاتب ان ينقل الجميل من الشعر والادب والتراث العربي القديم يحتار بماذا يبدئ ، لكن سأبدأ هنا بسورة من كتاب الله ثم حديث لرسوله صلى الله عليه وسلم وسيكون لي هنا في اوقات متفرقه انزال شيء من تراثنا العربي المجيد الخالد بفرسانه الاوائل واللواحق من غير افضلية ولا ترتيب بل على عفوية الذائقة ، واني اقبل كل زائر يأتي بمالديه ان احب المشاركة فلكم مني الشكر والتقدير وارجو ان يحوز ذلك على ذائقة الجميع والسلام.
    التعديل الأخير تم بواسطة الفاروق السني; الساعة Jul-05-2015, 03:17 AM.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الملفات المرفقة

    تعليق


    • #3
      حديث شريف

      شرح حديث (من حسن إسلام المرء)خالد بن سعود البليهد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله عليه وسلم: (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه) حديث حسن رواه الترمذي وغيره. هذا الحديث أصل عظيم من أصول الأدب والاشتغال بما ينفع وترك ما لا ينفع. وهذا الحديث إن كان فيه مقال لا يصل إلى رتبة المحتج به وفيه اختلاف والمحفوظ أنه مرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن معناه محفوظ في الشرع يشهد له جملة من أدلة الكتاب والسنة. وفيه مسائل: الأولى: يرشد الحديث إلى خلق عظيم يدعو إليه كمال الإيمان وهو ترك ما لا طائل فيه ولا نفع يعود على العبد في دينه وديناه. فيترك العبد المحرمات والشبهات والمكروهات وفضول المباحات. وأعظم ما يدخل في ذلك حفظ اللسان من لغو الكلام كما روي في المسند (إن من حسن إسلام المرء قلة الكلام فيما لا يعنيه). وإعراض العبد عن ذلك دليل على توفيقه وحسن إسلامه. قال الحسن: "من علامة إعراض الله تعالى عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه". وقيل للقمان: "ما بلغ بك ما نرى يريدون الفضل. فقال: صدق الحديث وأداء الأمانة وترك ما لا يعنيني". الثانية: فيه إشارة إلى أن الناس في دين الله منهم من هو حسن الإسلام ومنهم من هو سيئ الإسلام.فهناك خصال وأعمال تدل حسن إسلام المرء كالصدقفي الحديث والعفة والاجتهاد في الطاعة وأداء الأمانة. وهناك خصال وأعمال تدل على سوء الإسلام كالكذب والخيانة والغدر والمجاهرة بالمعاصي والتفريط بالفرائض. وإذا أحسن العبد إسلامه غفرله ما ارتكبه في الأول وإذا أساء العبد في إسلامه أخذ بالأول والآخر . فعن عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَيُؤَاخَذُ الرَّجُلُ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ قَالَ: (مَنْ أَحْسَنَ فِي الْإِسْلَامِ لَمْ يُؤَاخَذْ بِمَا كَانَ عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَمَنْ أَسَاءَ فِي الْإِسْلَامِ أُخِذَ بِالْأَوَّلِ وَالْآخِر) متفق عليه. و ثبت في صحيح مسلم فضل من حسن إسلامه ومضاعفة حسناته وتكفير سيئاته.الثالثة: فيه إشارة إلى أهمية الوقت وإستثمارة في هذا الدين القويم. فإنالإشتغال بما لا فائدة فيه تضييع للوقت وإهدار له وإستثمارة يعني شغله بما يعود بالنفع على العبد. وقد فرط كثير من الناس في نعمة الوقت كما أخبر بذلك نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ) خرجه البخاري. الرابعة: إن التحلي بهذا الخلق الكريم يتطلب من العبد عزيمة ومثابرة وجداًومصابرة. فإن النفس إن لم تشغلها بالخير والأمور النافعة شغلتك بالشر والبطالة. وخير ما يشتغل به العبد تلاوة القران والنظر في الحديث ومدارسة كلام العلماء وسير الصالحين ومداومة الأذكار والتقرب إلى الله بالسنن والنوافل والصلة والبذل والإحسان والدعوة إلى الله والحسبة. وجماع ذلك الاشتغال بالعلم النافع والعمل الصالح والأمور النافعة له في دينه ودنياه . الخامسة: إنما أرشد الشارع لترك مالا يعني لحكم عظيمة وفوائد جليلة: 1- أن الاشتغال بذلك يفضي إلى الوقوع فيما حرم الله من انتهاك الحرمات وسوء الظن وغير ذلك. 2- أن الاشتغال بذلك يؤدي إلى وقوع العداوة والبغضاء بين المسلمين. 3- أن الاشتغال بذلك يؤدي إلى ضعف الإيمان. 4- أن الاشتغال بذلك يؤدي بالعبد إلى التثاقل عن الطاعات والتقصير في عمل الصالحات. 5- كما أن الاشتغال بذلك يصرف العبد عن معالي الأمور ويشغله بسفاسف الأمور ودنيئها. السادسة: الأمور التي لا تعني ولا فائدة فيها كثيرة منها:1- فضول الكلام في المجالس وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن القيل والقال وهو كل كلام لا مصلحة فيه. 2- التوسع في فضول المباحات من أعراض الدنيا والكماليات والمبالغة في ذلك. 3- السؤال عن أحوال الناس وأمورهم الخاصة من غير سبب يقتضي ذلك أو داع يسوغه. 4- تتبع عورات الناس والتفتيش عنها لا سيما الولاة والعلماء والتشهير بذكرها. 5- التساهل في رواية الأحاديث المنكرة وحكاية القصص الواهية ولو كان بقصد الوعظ. 6- الإشتغال بقراءة الروايات الغرامية والمجلات الماجنة وكتب البدع والجهالات. 7- الإنكباب بمعرفة الأحداث السياسية وأخبار العالم وإضاعة الأوقات في ذلك من غير اختصاص ولا فائدة. 8- متابعة المسلسلات الهابطة والبرامج التافهة.9- الاشتغال بالهوايات الدنيئة وبذل الأموال العظيمة في سبيل الحصول عليها والبحث عنها. 10- تتبع الصيد والانقطاع له من غير حاجة وقضاء الأيام والليالي في سبيل ذلك مما يؤدي بصاحبه إلى الغفلة والبعد عن أماكن العبادة. 11- تربية الحمام وأنواع الطيور لأجل اللهو والمفاخرة بها وقد ذم السلف ذلك.السابعة: المرجع في تعيين الأمور التي لا فائدة فيها إلى أدلة الشرع وقواعده المعتبرة لا إلى أهواء الناس وأعرافهم الفاسدة. فقد يترك بعض الناس أمرا واجبا أو مستحبا متوهما أنه مما لا يعنيه وهو مطلوب شرعا كالأمر بالمعروف والدعوة وتربية الولد والعناية بالمصالح العامة في المجتمع المسلم وغير ذلك مما أرشد إليه الشرع. وفي المقابل قد يشتغل بعضهم بأمور ظنا منهم أنها مما تعنيه وهي مما لا فائدة فيها. ولذلك قد اصطلح كثير من الناس اليوم على الاهتمام بأمور واعتنوا بها وبذلوا أوقاتهم وأموالهم فيها وهي للأسف من سفاسف الأمور وفيها مخالفة للشرع وتشغل المسلمين عن معرفة الحق والعمل به. الثامنة: لا يدخل في الأمور التي لا تعني المسلم المزاح المشروع من ترويح النفس واستجمام الروح وتطييب قلب المسلم وإدخال السرور على الأهل بالأمور المباحة فإن ذلك إذا كان بحدود الحاجة فقد أذن به الشرع وأباحه. فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يداعب أهله ويمازح أصحابه في حله وترحاله. وللمزاح واللهو المشروع ضوابط: 1- أن لا يشتمل على محظور شرعي.2- أن لا يفضي إلى ترك واجب أو صد عن ذكر الله وإقامة الصلاة. 3- أن لا يؤدي إلى وقوع العداوة والبغضاء بين المسلمين. 4- أن لا يكون غالبا في كل الأحوال بل عارضا عند الحاجة له. 5- أن لا يكون فيه ضرر على مسلم أو ترويع له.بقلم خالد سعود البليهد.

      تعليق


      • #4
        المتنبئ

        عَوَاذِلُ ذاتِ الخَالِ فيّ حَوَاسِدُ وَإنّ ضَجيعَ الخَوْدِ منّي لمَاجِدُيَرُدّ يَداً عَنْ ثَوْبِهَا وَهْوَ قَادِرٌ وَيَعصي الهَوَى في طَيفِها وَهوَ راقِدُمتى يَشتفي من لاعجِ الشّوْقِ في الحشا مُحِبٌّ لها في قُرْبِه مُتَبَاعِدُإذا كنتَ تخشَى العارَ في كلّ خَلْوَةٍ فَلِمْ تَتَصَبّاكَ الحِسانُ الخَرائِدُألَحّ عَليّ السّقْمُ حتى ألِفْتُهُ وَمَلّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُمَرَرْتُ على دارِ الحَبيبِ فحَمْحمتْ جَوادي وهل تُشجي الجيادَ المعاهدُوما تُنكِرُ الدّهْمَاءُ مِن رَسْمِ منزِلٍ سَقَتها ضَريبَ الشَّوْلِ فيهِ الوَلائِدُأهُمّ بشَيْءٍ واللّيَالي كأنّهَا تُطارِدُني عَنْ كَوْنِهِ وَأُطارِدُوَحيدٌ مِنَ الخُلاّنِ في كلّ بَلْدَةٍ إذا عَظُمَ المَطلُوبُ قَلّ المُساعِدُوَتُسْعِدُني في غَمرَةٍ بَعدَ غَمْرَةٍ سَبُوحٌ لهَا مِنهَا عَلَيْهَا شَوَاهِدُتَثَنّى عَلى قَدْرِ الطّعانِ كَأنّمَا مَفَاصِلُهَا تَحْتَ الرّماحِ مَرَاوِدُوَأُورِدُ نَفْسِي والمُهَنّدُ في يَدي مَوَارِدَ لا يُصْدِرْنَ مَن لا يُجالِدُوَلَكِنْ إذا لمْ يَحْمِلِ القَلْبُ كفَّهُ على حَالَةٍ لم يَحْمِلِ الكَفَّ ساعِدُخَليلَيّ إنّي لا أرَى غيرَ شاعِرٍ فَلِمْ منهُمُ الدّعوَى ومني القَصائِدُفَلا تَعْجَبَا إنّ السّيُوفَ كَثيرَةٌ وَلكِنّ سَيفَ الدّوْلَةِ اليَوْمَ واحِدُلهُ من كَريمِ الطبعِ في الحرْبِ مُنتضٍ وَمن عادةِ الإحسانِ والصّفحِ غامِدُوَلمّا رَأيتُ النّاسَ دونَ مَحَلِّهِ تَيَقّنْتُ أنّ الدّهْرَ للنّاسِ نَاقِدُأحَقُّهُمُ بالسّيْفِ مَن ضَرَبَ الطُّلى وَبالأمْنِ مَن هانَتْ عليهِ الشّدائدُوَأشقَى بلادِ الله ما الرّومُ أهلُها بهذا وما فيها لمَجدِكَ جَاحِدُشَنَنْتَ بها الغاراتِ حتى تَرَكْتَها وَجَفنُ الذي خَلفَ الفَرنْجةِ ساهِدُمُخَضَّبَةٌ وَالقَوْمُ صَرْعَى كأنّهَا وَإنْ لم يكونوا ساجِدينَ مَساجِدُتُنَكّسُهُمْ والسّابِقاتُ جِبالُهُمْ وَتَطْعَنُ فيهِمْ وَالرّماحُ المَكايدُوتَضربهم هبراً وَقد سكنوا الكُدَى كما سكَنَتْ بطنَ الترابِ الأساوِدُوتُضحي الحصون المشمخرّاتُ في الذرَى وَخَيْلُكَ في أعْنَاقِهِنَّ قَلائِدُعَصَفْنَ بهمْ يَوْمَ اللُّقَانِ وَسُقنَهم بهِنريطَ حتى ابيَضّ بالسبيِ آمِدُوَألحَقنَ بالصّفصَافِ سابورَ فانهَوَى وَذاقَ الرّدَى أهلاهُما وَالجَلامِدُوَغَلّسَ في الوَادي بهِنّ مُشَيَّعٌ مُبارَكُ ما تحتَ اللّثَامَينِ عابِدُفَتًى يَشْتَهي طُولَ البلادِ وَوَقْتُهُ تَضِيقُ بِهِ أوْقاتُهُ وَالمَقَاصِدُأخُو غَزَواتٍ مَا تُغِبُّ سُيُوفُهُ رِقابَهُمُ إلاّ وَسَيْحانُ جَامِدُفلَم يَبقَ إلاّ مَنْ حَمَاهَا من الظُّبى لمَى شَفَتَيْها وَالثُّدِيُّ النّوَاهِدُتُبَكّي علَيهِنّ البَطاريقُ في الدّجَى وَهُنّ لَدَينا مُلقَياتٌ كَوَاسِدُبذا قضَتِ الأيّامُ ما بَينَ أهْلِهَا، مَصائِبُ قَوْمٍ عِندَ قَوْمٍ فَوَائِدُوَمن شرَفِ الإقدامِ أنّكَ فيهِمِ على القَتلِ مَوْمُوقٌ كأنّكَ شَاكِدُوَأنّ دَماً أجرَيْتَهُ بكَ فَاخِرٌ وَأنّ فُؤاداً رُعْتَهُ لكَ حَامِدُوَكلٌّ يَرَى طُرْقَ الشّجاعَةِ والنّدى وَلكِنّ طَبْعَ النّفْسِ للنّفسِ قائِدُنَهَبْتَ منَ الأعمارِ ما لَوْ حَوَيْتَهُ لَهُنّئَتِ الدّنْيَا بأنّكَ خَالِدُفأنْتَ حُسامُ المُلْكِ وَالله ضَارِبٌ وَأنْتَ لِواءُ الدّينِ وَالله عَاقِدُوَأنتَ أبو الهَيْجا بنُ حَمدانَ يا ابنهُ تَشَابَهَ مَوْلُودٌ كَرِيمٌ وَوَالِدُوحَمدانُ حمدونٌ وَحمدونُ حارثٌ وَحارِثُ لُقْمانٌ وَلُقْمَانٌ رَاشِدُأُولَئِكَ أنْيابُ الخِلافَةِ كُلُّهَا وَسَائِرُ أمْلاكِ البِلادِ الزّوائِدُأُحِبّكَ يا شَمسَ الزّمانِ وبَدْرَهُ وَإنْ لامَني فيكَ السُّهَى والفَراقِدُوَذاكَ لأنّ الفَضْلَ عندَكَ بَاهِرٌ وَلَيسَ لأنّ العَيشَ عندَكَ بارِدُفإنّ قَليلَ الحُبّ بالعَقْلِ صالِحٌ وَإنّ كَثيرَ الحُبّ بالجَهْلِ فاسِدُتحياتي

        تعليق


        • #5
          اعتذر من الجميع لعدم قدرتي وضعها على شكل قصيدة ولدنائة الارسال والشبكة

          تعليق


          • #6
            جميل هالطرح ،،لاهنت يعتيك العافيه

            تعليق


            • #7
              قال السماء كئيبة ! وتجهما= قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما !
              قال: الصبا ولى! فقلت له: ابتــسم= لن يرجع الأسف الصبا المتصرما !!
              قال: التي كانت سمائي في الهوى= صارت لنفسي في الغرام جــهنما
              خانت عــــهودي بعدما ملكـتها= قلبي , فكيف أطيق أن أتبســما !
              قلـــت: ابتسم و اطرب فلو قارنتها= لقضيت عــــمرك كــله متألما
              قال: الــتجارة في صراع هائل= مثل المسافر كاد يقتله الـــظما
              أو غادة مسلولة محــتاجة= لدم ، و تنفثـ كلما لهثت دما !
              قلت: ابتسم ما أنت جالب دائها= وشفائها, فإذا ابتسمت فربما
              أيكون غيرك مجرما. و تبيت في= وجل كأنك أنت صرت المجرما ؟
              قال: العدى حولي علت صيحاتهم= أَأُسر و الأعداء حولي في الحمى ؟
              قلت: ابتسم, لم يطلبوك بذمهم= لو لم تكن منهم أجل و أعظما !
              قال: المواسم قد بدت أعلامها= و تعرضت لي في الملابس و الدمى
              و علي للأحباب فرض لازم= لكن كفي ليس تملك درهما
              قلت: ابتسم, يكفيك أنك لم تزل= حيا, و لست من الأحبة معدما!
              قال: الليالي جرعتني علقما= قلت: ابتسم و لئن جرعت العلقما
              فلعل غيرك إن رآك مرنما= طرح الكآبة جانبا و ترنما
              أتُراك تغنم بالتبرم درهما= أم أنت تخسر بالبشاشة مغنما ؟
              يا صاح, لا خطر على شفتيك أن= تتثلما, و الوجه أن يتحطما
              فاضحك فإن الشهب تضحك و الدجى= متلاطم, و لذا نحب الأنجما !
              قال: البشاشة ليس تسعد كائنا= يأتي إلى الدنيا و يذهب مرغما
              قلت ابتسم مادام بينك و الردى= شبر, فإنك بعد لن تتبسما
              التعديل الأخير تم بواسطة الفاروق السني; الساعة Jul-07-2015, 05:11 AM.

              تعليق


              • #8
                اليا ابو ماضي

                تعليق


                • #9
                  جزاك الله خير

                  تعليق


                  • #10
                    يعطيك العافية
                    على الموضوع والمجهود

                    تعليق


                    • #11
                      يعطِيكْ العَآفيَةْ..
                      عَلَىْ روْعَةْ طرْحِكْ’..
                      بإآنْتظَآرْ الَمزيِدْ منْ إبدَآعِكْ ..
                      لكْ ودّيْ وَأكآليلَ ورْديْ ..

                      تعليق


                      • #12
                        قصيدة روعه

                        من اجمل مانظم من الشعر

                        اشكركم على نقلها

                        تعليق


                        • #13
                          يعطيك العافية ع الموضوع القيم والمفيد

                          تعليق


                          • #14
                            يعطيك العافية

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله فيك

                              تعليق

                              يعمل...
                              X