تويت
مكرر
شاهد.. الموضوع الذي أضرم نقاشاً بين قراء وقارئات سبق!
سبق - الرياض : على مدى 25 يومًا خلال الشهر الكريم قدمت "سبق" من خلال بعثتها إلى الأندلس أكثر من 25 مادة من واقع الحدث، حاولت من خلالها أثناء هذا الشهر الكريم أن تستنطق صورها مدن الأندلس المفقود في عصرها الزاهر مثل قرطبة وأشبيليا وطليطلة وغرناطة.
وذلك من خلال التركيز على حديث العدسة. وتجولت بكم في أزقة معظم مدن الأندلس التي كانت حواضر إسلامية سجل لها التاريخ الريادة والمجد.
قراء وقارئات سبق كعادتهم وبتوهجهم تعايشوا على اختلاف الرؤى مع ما قدم من المواد ودار أغلبها حول الدعوة لاستلهام العبرة والعظة من فقدان الأندلس، وأيضا الأمنيات والدعوة للعودة إليها. في حين لم يكن عدد القراء الداعين لاستعادتها قليلاً.
فاق إجمالي المشاهدات لهذا الملف أكثر من مليون ونصف (1634717). والتعليقات أكثر من 750 تعليقاً.
ويبدو أن حماس النقاش بين الجنسين من قراء "سبق" حول موضوع (شاهد.. لماذا تتزوج الإسبانيات بعض الشباب المسلمين؟) على الرابط http://sabq.org/WdBgde قد ساهم في ارتفاع المشاهدات (ربع مليون مشاهدة) وكذلك تحقيق أكبر نسبة تعليق من بين جميع المواضيع.
ولم يحسم الجدل حول مقارنة عقدها بعض المعلقين من الذكور بين الشابة السعودية ونظيرتها الأسبانية ولم يرق ذلك لقارئات "سبق" فيما كانت بعض الردود غير متوقعة إطلاقاً من بعض القارئات حيث عاملن بالمثل. لينطلق من حينها نقاش لم ينته بالحسم، حيث تفرع لجوانب مثل غلاء المهور والبحث عن وظيفة وعضل الفتيات والترخيص للزواج من الخارج وما قد يحدث نتيجة له من ضياع الهوية على سبيل المثال.
من أبرز المواضيع أيضا التي حظيت بالمتابعة وقاربت ربع مليون مشاهدة موضوع (مسجد قرطبة.. تحفة المساجد مهدد بإلغاء الهوية الإسلامية) على الرابط:http://sabq.org/CgAgde حيث حقق (238,261).
ثم تلاه موضوع (شاهد غرناطة.. قطعة من الجنة نقشها الخالد "لا غالب إلا الله") على الرابطhttp://sabq.org/AxBgde وذلك بـ (155,334) مشاهدة. ثم تفاعل القراء مع مشكلة مسلمي أسبانيا حول موضوع (مسلمو أسبانيا..القبر بثلاثة آلاف يورو لعشر سنوات!) على الرابط http://sabq.org/47Agde.
من أبرز المواضيع التي لفتت نظر القراء أيضا ومتابعتهم موضوع ("طليطلة" .. من قال إنه لا يمكننا العودة إلى التاريخ!) وموضوع ("هكذا أنقذني الله"..!)، ثم كان للقراء تقدير خاص نحو موضوع (شاهد .. ما ميزة مسجد المؤسس في ماربيا عن بقية مساجد إسبانيا؟) حيث بناه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله.
تعليق