صحيفة بلقرن الإلكترونية : أستشهد الجندي أول ياسر ملهوي سليم العماري القرني وذلك أثناء تأديته واجبه دفاعاً عن دينه، وحماية لحدود وطنه من المتمردين المعتدين، إثر مواجهة مع ميليشيات الحوثيين على الحد الجنوبي بمنطقة جازان وشهيد الواجب ياسر هو أحد ابناء قبيلة عمارة بلقرن بتهامة التابعة لمحافظة العرضيات .
” بلقرن الإلكترونية “ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أهل وذوي شهيد الواجب العماري سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته .
"انا لله وانا اليه راجعون "
المجاردة: محمد آل عمر
شيعت جموع غفيرة من أهالي مركز الويد، ببلاد عمارة ببلقرن في محافظة العرضيات عصر أمس، ابنها العريف بالقوات البرية الشهيد أحمد معيض شينان القرني الذي استشهد خلال مشاركته ضمن القوات السعودية في الحد الجنوبي.
وتقدّم المشيعين رئيس مركز الويد بالعرضيات سلمان العمري، ومديرو الأجهزة الحكومية وجموع من المواطنين. وقال والد الشهيد، معيش القرني، إنه يفخر بابنه الذي استشهد في ميدان الشرف والبطولة، دفاعا عن تراب الوطن الغالي. وتقدم بشكره للقيادة الرشيدة على اهتمامها بالشهداء وعائلاتهم، وعلى التعزية والمواساة، التي كان لها أكبر الأثر في تخفيف المصاب. وواصل بقوله إنه شارك كأحد أفراد القوات السعودية ضمن الفوج الأول مدرعات، في سورية عام 1393، وخدم هناك لمدة ثلاث سنوات في سلاح المدفعية. ثم شارك في أزمة الخليج كمدرب في مدرسة سلاح المدفعية. وحصل على عدد من شهادات التفوق في هذا المجال، من ضمنها شهادة من سمو وزير الدفاع آنذاك الأمير سلطان بن عبدالعزيز - رحمه الله. وختم القرني بقوله إنه هو وسائر أبنائه كلهم فداء للوطن والقيادة، ورهن الإشارة لتلبية نداء الواجب متى ما طُلب منهم ذلك.
” بلقرن الإلكترونية “ تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أهل وذوي شهيد الواجب العماري سائلين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته .
"انا لله وانا اليه راجعون "
المجاردة: محمد آل عمر
شيعت جموع غفيرة من أهالي مركز الويد، ببلاد عمارة ببلقرن في محافظة العرضيات عصر أمس، ابنها العريف بالقوات البرية الشهيد أحمد معيض شينان القرني الذي استشهد خلال مشاركته ضمن القوات السعودية في الحد الجنوبي.
وتقدّم المشيعين رئيس مركز الويد بالعرضيات سلمان العمري، ومديرو الأجهزة الحكومية وجموع من المواطنين. وقال والد الشهيد، معيش القرني، إنه يفخر بابنه الذي استشهد في ميدان الشرف والبطولة، دفاعا عن تراب الوطن الغالي. وتقدم بشكره للقيادة الرشيدة على اهتمامها بالشهداء وعائلاتهم، وعلى التعزية والمواساة، التي كان لها أكبر الأثر في تخفيف المصاب. وواصل بقوله إنه شارك كأحد أفراد القوات السعودية ضمن الفوج الأول مدرعات، في سورية عام 1393، وخدم هناك لمدة ثلاث سنوات في سلاح المدفعية. ثم شارك في أزمة الخليج كمدرب في مدرسة سلاح المدفعية. وحصل على عدد من شهادات التفوق في هذا المجال، من ضمنها شهادة من سمو وزير الدفاع آنذاك الأمير سلطان بن عبدالعزيز - رحمه الله. وختم القرني بقوله إنه هو وسائر أبنائه كلهم فداء للوطن والقيادة، ورهن الإشارة لتلبية نداء الواجب متى ما طُلب منهم ذلك.
تعليق