• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

و مضة إدارية ..

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    الادارة في التربيه والتعليم ..جميعهم مستواهم العلمي والعملي متقارب ومن السهل استجابتهم وتنفيذهم للمهمام الموكلت اليهم..اما الادارات الأخرى فالأغلبية من المرؤسين لايدركون معظم المهام المطلوبه منهم الا بشق الانفس ودائمي التذمر.وما ذلك الا للتباين في مستواياتهم العلميه والثقافيه.
    التعديل الأخير تم بواسطة سعد بن معيض القرني; الساعة Aug-14-2017, 04:01 PM.
    كل العطور سينتهي مفعولها
    ويدوم عطر مكارم
    الأخلاق

    تعليق


    • #77


      صاحب مصلحة أم مبدأ؟!


      أقترح على كل قائد أن يسعى بالتعاون مع ذوي الاختصاص لبناء مقياس علمي، يقيس هل المتقدم على الوظيفة صاحب مصلحة أم صاحب مبدأ؟!
      فإن لم يجد فليتعب نفسه بالبحث والتحري عن المتقدم ومن خلال أكثر من مصدر، لكيلا يُبتلى ويَبتلي بالرجل غير المناسب!، وذلك لأن خطورة صاحب المصلحة لا تكون على المؤسسة فقط، بل تتعدى آثارها للقائد والوطن بأكمله!
      فصاحب المصلحة لا يعمل من أجل مصلحة المؤسسة بل من أجل مصلحته الشخصية، حتى ولو ألبس المصلحة الشخصية لبوس المصلحة العامة، والمحك عندما تتعارض مصلحته الشخصية مع مصلحة المؤسسة!
      وصاحب المصلحة لا يملك القدرة على اتخاذ القرار الرشيد الذي هو أساس النجاح، لأنه لا يملك قراراً ثابتاً بل قراره متغير حسب تغير مصلحته!
      وصاحب المصلحة سبب رئيس لانتشار الأمراض الخُلُقية والاجتماعية في المؤسسة، وبالتالي تدمير العلاقة بين القائد والعاملين معه والمتعاملين مع مؤسسته!
      وصاحب المصلحة لا يمكن أن يضحي بنفسه من أجل القائد حتى ولو ادعى في أيام الرخاء خلاف ذلك، بل هو سريع التخلي عن كل من حوله عند أي خطر، فمصلحته لا مصلحة غيره هي الأساس، وبالتالي فولاؤه الذي يظهره للقائد باق ما بقيت المصلحة، وإذا زالت زال معها!
      وصاحب المصلحة لا يمكنه أن يبدع، فلا إبداع من تابع يذل نفسه وبالتالي يدمر عقله!
      وصاحب المصلحة لا يمكنه أن يعمل من خلال الفريق، الذي هو أساس النجاح المؤسسي في هذا الوقت الذي تواجه فيه المؤسسات والأوطان تحديات كبيرة!
      وصاحب المصلحة لا يمكنه أن ينقل تجربة إلى غيره، فما مصلحته أن يأتي من يأخذ مكانه؟!
      وبقيت صفة -فيما أعلم- هي جواب صريح لسؤال لبعض القادة الذين تقاعدوا: لماذا كانت السيارات طوابير أمام بابي أثناء عملي وجوالي لا يتوقف، والآن لا يكاد يسلّم علي أحد؟!
      والجواب: لأن سعادتك قرّب أصحاب المصالح وأبعد أصحاب المبادئ، فلم يجد صاحب المبدأ ضرورة للتواصل معك بعد تقاعدك وأنت لم تعطه فرصة التواصل أثناء عملك، وصاحب المصلحة أيضاً لم يجد ضرورة لأن مصلحته معك انتهت بتقاعدك! وبالتالي لم يسلّم عليك أحد!








      د/ شلاش الضبعان
      التعديل الأخير تم بواسطة سعد بن معيض القرني; الساعة Aug-14-2017, 04:48 PM.
      كل العطور سينتهي مفعولها
      ويدوم عطر مكارم
      الأخلاق

      تعليق


      • #78
        كيف تنمي مهاراتك القيادية والإدارية..؟!




        الصفات القيادية شيء مكتسب فلا يولد المرء وضمن شخصيته صفات القيادة، ولكن يمكن أن يكتسبها مع مرور الوقت بالعمل الجاد والالتزام، فالقيادة هي محاولة التأثير في الناس ومحاولة توجيههم لإنجاز الهدف المطلوب عند تنظيم شيء ما كالعمل التطوعي أو تنظيم حفلات أو رحلات، ومع تقلد مناصب أعلى تصبح السمات الشخصية للقياديين أكثر أهمية، ولكن للأسف يفشل العديد من التنفيذيين في الارتقاء إلى المستوى؛ لأنهم ببساطة يجهلون الطريق لتحقيق ذلك، فنجاح القيادة متعلق بطريقة تفكير الأشخاص والطريقة التي يشعرون بها وتصرفهم بطريقة مسؤولة، فهي أكثر من كونها كاريزما، وتتطلب القيادة التطوير باستمرار، وقد تختلف القيادة من شخص لآخر، قد تكون صفة مكتسبة مع الوقت، وقد تكون من خلال التجارب والتمرن عليها والخبرات.
        إن من صفات القيادة الناجحة أن يتحلى الشخص بالحكمة، ويؤمن بقدراته، ويحب عمله، ويتقنه على أكمل وجه وإخلاص، والقائد الناجح هو جزء لا يتجزأ من فريق عمله لتحقيق الأهداف، فهناك اعتقاد خاطئ بأن القائد يجلس في المكتب ويعطي أوامر للعاملين، وإنما يجب عليه أن يفكر قبل التحدث وأن يتقبل النقد وسماع آراء الآخرين، ويكون ناضجا وصاحب آراء مميزة ومسموعة وله حكمة وبصيرة وحزم في اتخاذ القرارات في التوقيت المناسب والقدرة على التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة وتقييم فريق العمل، ودائما القيادي يجب أن يحرص على تعلم الجديد، ومهارة تكوين العلاقات المميزة والهادفة، وأن يكون له أهداف محددة قبل أن يكلف أحدا بعمل ويحاول أن يساعد الآخرين في تحسين مهاراتهم القيادية.
        هناك أنواع للمهارات الإدارية: مثل مهارة صنع واتخاذ القرار وتحفيز العاملين والعمل التعاوني، وكيف تحقق ذاتك وأهدافك، ومن أولويات القيادة حل المشكلات والعدالة في المعاملة، والابتعاد عن الأنانية، ونشر روح العمل الجماعي لإنجاز أعمالهم على أكمل وجه، وليس أن تجلس على قمة الهرم وتقول أنا القائد أنا المدير سمعا وطاعة، هذه الجزرة إن نفذتم وإلا العصا.



        منقول



        كل العطور سينتهي مفعولها
        ويدوم عطر مكارم
        الأخلاق

        تعليق


        • #79
          يعطيكم العافية

          تعليق

          يعمل...
          X