إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حديث الدكتور منير القرني عن قضيته النزيهة
تقليص
X
-
الاكيد أن الجميع لم يتابع اللقاء بالكامل لان الخلاصة في اخر اللقاء
فيه درس وعمل لا يستطيع أن يفعله الا اساطير السيطرة على النفوس
والذي يعتبر في هذا الزمن الاخرق من سابع المستحيلات
طبعا قراءة الاحداث وتحليلها كانت بالنهج القرآني الذي علمنا اياه سيد الخلق
شكرا دكتور منير على دروس الاخلاق القرآنيةالتعديل الأخير تم بواسطة ابوالود; الساعة Dec-05-2015, 02:21 PM.
تعليق
-
يعطيك العافية أبا سعيد على هذا المقطع الرائد عن الدكتور منير القرني .
الدكتور منير رجل جعل النزاهة وحب الوطن من أولويات حياته .
فعلا مقابلة تكتب بماء الذهب وفيها من الدروس والعبر الشيئ الكثير .
حساب المنتدى في تويتر
[flash=http://www.m5zn.com/uploads2/2012/2/28/embed/022812030225i74jmr9gfdtjjdrxk6 azrv0x.swf]WIDTH=438 HEIGHT=333[/flash]
[poem=font="Arabic Transparent,4,black,bold,norma l" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
ما أصعب أن نخدم الإسلام .. وما أسهل أن نستخدم الإسلام=[/poem]
[poem=font="Simplified Arabic,6,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
حسنة الجاهل أنه دائماً في حالة رضى عن نفسه=[/poem]
تعليق
-
الصديق الدكتور / منير القرني
أثبت بخلقه ونزاهته ورقيّه
الجانب الجميل الموجود في أبناء هذه البلاد
من جوانب الخير والنقاء والعطاء والإخلاص
أتمنى أن أراه وقد تسنم مكانه اللائق به
في هذه الوزارة (وزاة التعليم - العالي)
فبلادنا ووزاراتنا بحاجة ماسة
لكل شريف نزيه مخلص وغيور
ممن يسعى للرقي ببلاده إلى المكانة التي تستحقها
وإعادة قيم الشرف وطهارة اليد والقلب واللسان
التي تكاد تختفي وسط ركام (ضياع الأمانه - وقلة الوازع)
تحية معطرة للأستاذ : عايض بن سعيد الذي أبرز هذا الخبر هنا
لا تقدم لله ما يكرهوتطــلب منه ما تحب...
تعليق
-
يقول الشاعر :
تعالوا بنا نطوي الحديث الذي جرى…. ولا سمع الواشي بذاك ولا درى
تعالوا بنا حتى نعود إلى الرضى …. وحتى كأنَّ العهد لم يتغيَّرا
ولا تذكروا ذاك الذي كان بيننا ….. على أنه ما كان ذنبٌ فيُذكرا
لقد طال شرح القال والقيل بيننا ….. وما طال ذاك الشرح إلا ليقصُرا
من اليوم عهد الوصل والود قد بدا …… عفا الله عن ذاك العتاب الذي جرى
تعليق
تعليق