• تم تحويل المنتديات للتصفح فقط

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ابغض الحلال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابغض الحلال

    هناك رجل طلق زوجته .. لا لعيب خلقي اوخلُقي فيها وانما لأنه يعتقد بأنها
    نذير شؤم عليه

    وفي المحكمة ... وقف الزوج امام القاضي يحكي ويشكي ويشرح اسباب ودوافع
    الطلاق حتى لم يدع شيئاً لم يقله ... بينما وقفت الزوجة الصامته ولم تنطق
    بكلمة


    قال الزوج .. تصور يا سيادة القاضي .. اول يوم رأيتها فيه كانت في زيارة
    الى بيت الجيران فأوقفت سيارتي عند الباب الخلفي وذهبت لأتلصص من بعيد ،
    وما هي الا ثوان حتى سمعت صوت اصطدام عظيم فهرعت لأجد عربة جمع القمامة قد
    هشمت سيارتي . وفي اليوم الذي ذهب اهلي لخطبتها .. توفيت والدتي في الطريق
    وتحول المشوار .. من منزل العروس الى مدافن العائلة

    وفي فترة الخطوبة كنت كل مرة اصطحبها الى السوق يلتقطني الرادار . واذا حدث
    وخففت السرعة استلمت مخالفة مرورية بسبب وقوف في مكان ممنوع ! فهل هذا
    طبيعي سيادة القاضي ..؟


    ويوم العرس شب حريق هائل في منزل الجيران ، فامتدت النيران الى منزلنا
    والتهمت جانباً كبيراً من المطبخ

    وفي اليوم التالي جاء والدي لزيارتنا فكسرت ساقه ، بعد ان تدحرج من فوق
    السلم ودخل المستشفى وهناك قالوا لنا انه مصاب بداء السكري على الرغم من
    تمتعه بصحة جيدة واخذناه للعلاج الى الخارج ولم يعد يومها للبلاد ... الى
    الآن

    وكلما جاء اخي وزوجته لزيارتنا ، دب خلاف مفاجئ بينهما ، واشتعلت المشاجرات
    واقسم عليها بالعودة الى بيت اهلها . وكانت كل عائلة تهمس لي بأن زوجتي هي
    سبب المصائب التي تهبط علينا ، لكنني لم اكن اصدق فهي زوجة رائعة وبها كل
    الصفات التي يتمناها كل شاب .. لكن يا سيادة القاضي .. بدأت ألاحظ ان حالتي
    المادية في تدهور مستمر وأن راتبي بالكاد يكفي مصاريف الشهر ، وبالامس فقط
    ، فقدت وظيفتي .. فقررت الا ابقى هذه الزوجة على ذمتي ..! فأمر القاضي أن
    يرد زوجته الى عصمته وأقنعه بأن كل هذه الحوادث طبيعية لا دخل لها فيها ،
    وأن تشاؤمه منها مبعثه واللمز المتواصل عنها

    لكن قبل ان يغادر الرجل القاعة مع زوجته ، تسلم القاضي رسالة بإنهاء خدماته
    .. فعاد ونادى على الزوج .. وقال له

    ((( اقول لك ..
    طلقها يا ابني .. طلقها )))

  • #2
    لاحول ولا قوه الا بالله ..

    قصه في غايه الغرابه ..

    اخي الكريم قلم رصاص ..

    اشكرك على طرحك ..

    تقبل احترامي وتقديري ..

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ملاك الروح مشاهدة المشاركة
      لاحول ولا قوه الا بالله ..

      قصه في غايه الغرابه ..

      اخي الكريم قلم رصاص ..

      اشكرك على طرحك ..

      تقبل احترامي وتقديري ..
      العفو
      وشكرا لمرورك

      تعليق


      • #4
        حول العالم
        دور الوراثة في مسألة الحظ !؟
        فهد عامر الأحمدي
        لطالما آمنت شخصيا بوجود أصل وراثي في مسألة الحظ وسوء الطالع !!!
        ( أعني ) ؛ لونظرت حولك لاكتشفت أشخاصا ورثوا من آبائهم المال والجاه والمنصب والشهرة، وآخرين ورثوا منهم الفقر والقلب والسكر و«كوم عيال» !!

        واليوم يؤكد علماء النفس (في جامعة ويلز في مدينة كارديف) هذه المسألة ويدعون أن البعض يولد «منحوسا» بشكل وراثي وبتقدير يخرج عن إرادته. فمن خلال مراجعة الانجازات الشخصية لبعض الأفراد اكتشف العلماء أن «سوء الحظ» ارتبط وراثيا بعائلات معينة - كما ارتبط «حسن الحظ» بعائلات أخرى -.. وهذا الفارق تم اكتشافه بمعزل عن ثروة العائلة أو مستوى تعليمها أو مركزها الاجتماعي رغم أهمية هذه الأدوار في رفع أو خفض نسبة الحظوظ المتاحة..

        وكانت هذه الدراسة تحاول - في الأساس - اكتشاف أسباب تفشي حالات الكآبة في عائلات دون غيرها. ثم لاحظ العلماء أن حالات الكآبة المستمرة تقود إلى سلسلة من «سوء الطالع» أو على الأقل تحرم صاحبها من فرص كثيرة قد يحظى بها شخص آخر أكثر انفتاحا.

        ويضرب بيتر ماكجمان -منسق فريق البحث - مثلا بالمصابين بالكآبة الوراثية وكيف يعرضون أنفسهم لمواقف غير ملائمة تبعدهم عن الفرص والأحداث الجيدة.. كما يضرب مثلا بحالات الخجل الوراثي التي تبعد أفراد عائلات معينة عن فعاليات المجتمع وتقلل من نسبة تواجدهم في مواقع الفرص الملائمة !!!

        على أي حال بصرف النظر عن مورثات النحس لديك أعرف «مجموعة نصائح» من شأنها رفع نسبة الحظ عند «أكبر متعوس»..

        فمن المهم بداية أن تدرك أن مسألة الحظ تعتمد على مدى استغلال الشخص للفرص المتاحة أمامه ومهارته في خلقها لنفسه.. وزيادة نسبة هذه الفرص (التي تمر تباعا على كل الناس) تعتمد على تداخلك مع أكبر قدر من الأشخاص المهمين والنافذين لدرجة يمكن القول : كلما زاد عدد معارفك واصدقائك ، زادت نسبة العروض الايجابية المقدمه اليك!

        ومن الصفات التي تميز المحظوظين أنهم يحاولون بإصرار حتى يحصلوا على مبتغاهم ؛ فهم - مثل بقية البشر - يفشلون ويخسرون لكنهم يكررون التجربة حتى يقطفوا الثمرة.. وحتى إن اضطروا لقبول الواقع تجدهم يجارون التيار ويعيدون جدولة خططهم وبالتالي يقلبون الفرص السيئة الى أخرى جيدة !!

        أضف لهذا أن المحظوظ لايعتمد كثيرا على ماهو سائد ومعتاد ، ولا يقتل الأمر بحثا وتمحيصا حتى تطير منه الفرصة.. إنه ببساطة يملك حدسا قويا بالفرص الجيدة فيشعر بها مسبقا ويبادر لتنفيذها فورا (في حين يظل معظم الناس مترددين ومتخوفين حتى تنتهي صلاحيتها)..

        والنقطة الأخيرة بالذات تذكرنا بنقطة مهمة أخرى وهي ان المحظوظ متفائل بطبعه وعلى قناعة بان الأفضل لم يأت بعد. وهذه النظرة الايجابية تشجعه دائما على المبادرة والتحرك للأمام في حين يدفعنا التشاؤم الى الجمود والتراجع!

        .. أيضا من العناصر - التي لا يمكن تجاهلها بهذا الخصوص - أن الحظ غالبا ما يكون الوجه الآخر للتميز والموهبة الفريدة. فبيل غيتس (أغنى رجل في العالم) وزين الدين زيدان (أفضل لاعب لعدة سنوات) لم يصلا لما وصلا اليه لأنهما «محظوظان» فقط بل لأنهما صاحبا موهبة فريدة استطاعا ترجمتها إلى مال وشهرة.. وهذا النوع من الرجال هم آخر من يؤمن بوجود الحظ نفسه كونهم عصاميين ( يؤمنون بأن النجاح يأتي بالاجتهاد) وواقعيين (يعرفون ان المال لا يأتي إلا بالكد والعمل ) في حين يبقى سيئ الحظ بانتظار مسابقة صحفية أو وظيفة شاغرة ترفعه للأعلى !

        تعليق


        • #5
          حول العالم
          محظوظات .. بعد الطلاق



          فهد عامر الأحمدي
          يقول أحد أصدقائي إن هناك شيئين لا يمكن أن تتحملهما المرأة في الرجل : بخله الشديد ، وخيانته لها .. وحين يجتمع الاثنان في أي زوج تطلب الزوجة الطلاق ...
          هذه "المعادلة" تذكرتها اليوم بعد اطلاعي على قصة امرأة أردنية عاشت مع زوجها (البخيل جدا) لمدة 30عاماً . فرغم حالته الرثة ومظهره المتواضع إلا أنه تمكن من بناء ثروة كبيرة (لا يعلم بها أحد غيره) بفضل مواهبه التجارية من جهة وبخله الشديد من جهة أخرى .. وبعد أن كبر ابناؤه وبناته - واستقل كل منهم في بيت خاص - قرر الزواج من فتاة صغيرة . ولأنه أضاف للبخل خيانة العشرة طلبت منه زوجته الطلاق رغم تقدم سنها ومعارضة أهلها . وحين رفض طلبها وكلت محاميا لطلب الخلع في المحكمة مبدية استعدادها لإعادة المهر كاملا (!!) .. وهنا فقط بدأ الزوج يلين ووافق على الطلاق ولكن محامي الزوجة لم يستطع الحضور في الموعد الأول -كما لم تستطع الزوجة الحضور في الموعد الثاني - .. وفي الموعد الثالث حضرت الزوجة والمحامي ولكن الزوج - هذه المرة - لم يحضر ... وبعد طول انتظار اكتشفوا أن الزوج مات قبل ساعتين من حضوره للمحكمة وترك خلفه ثروة طائلة (كان نصيبها منها 9ملايين دينار كونها ماتزال على ذمته)!

          ... وقصة أم هشام مع زوجها البخيل ذكرتني بقصة امرأة اسبانية تعمل مدرسة رسم انفصلت عن زوجها وخرجت من المنزل خالية الوفاض باستثناء لوحة زيتية أهدتها لها والدتها في يوم زفافها . وحين انتقلت الى غرفة جديدة علقت اللوحة (أمامها) وغدت تتأملها باستمرار . وذات ليلة - وفي لحظة إلهام - قامت رغيتا ايسترادا لتفحص اللوحة وتبلور لديها شك بأنها أصيلة تستحق مبلغا كبيرا (رغم أن والدتها اشترتها من سوق الخردة بمبلغ زهيد) . وفي اليوم التالي عرضتها على خبراء الرسم في اكاديمية مدريد للفنون الجميلة فعلمت ان اللوحة من أبرز الأعمال المفقودة للفنان ايرنستو غارمي (تلميذ بيكاسو) ولا يقل سعرها عن ثلاثه ملايين يورو !!!

          ... ورغم أن الرجال يتداولون قصصاً كثيرة عن "نحس الزوجات" إلا أن الواقع يثبت أيضا وجود نسبة مساوية من "نحس الأزواج" .. فقبل فترة بسيطة قرأت خبرا عن عائلة امريكية خسرت منزلها وممتلكاتها لرابع مرة خلال الأربعين عاما الماضية ؛ ففي عام 1978خسر الزوجان توم وكارولين والاس منزلهما بسبب اعصار ، وفي عام 1993في فيضان مدمر ، وحين استقرا في نيواورلينز دمر اعصار كاترينا منزلهما الثالث ، وقبل ايام فقط دمر حريق ضخم منزلهما الرابع .. وفي النهاية اتهمت كارولين زوجها توم بأنه "رجل منحوس" فهجرته وذهبت لتعيش وحدها في شقة صغيرة .. وحينها لم تسلم من اللوم والعتاب كونها تركت زوجها المسن بعد أربعة عقود من الزواج (خصوصا أن أحدا لم يصدق مسألة النحس هذه) .. ولكن يبدو أن كارولين كانت تعرف زوجها أفضل من الجميع ؛ فبعد أربعه أيام فقط من انتقالها للشقة الجديدة فازت بسبعة ملايين دولار في مسابقة اليانصيب لولاية المسيسيبي!!

          ... وبطبيعة الحال ليست كل النساء سعيدات الحظ مثل كارولين ورغيتا وأم هشام ؛ فهناك امرأة فرنسية (منحوسة جدا) تدعى بريجيت لوسيان عانت من بخل زوجها وسكره الدائم لمدة عشرين عاما .. وذات ليلة عاد الزوج إلى منزله في حالة سكر شديد وضربها بعنف قبل أن يذهب لينام . وبعد ساعات من الأفكار السوداء قررت قتله وهو نائم فأفرغت في جسده خمس رصاصات ثم اتصلت بالشرطة غير آبهة بما سيحصل .. المفارقة هنا أن زوجها توفي بذبحة صدرية قبل إطلاق النار عليه فحوكمت ب "إعدام رجل ميت"!

          تعليق

          يعمل...
          X