تغريدات عن شهر رجب للشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله:
ï؟½ï؟½ الله خالق الزمان يفضّل منه ماشاء، وله حقّ التشريع، فيشرع من العبادات مايشاء في الوقت الذي يشاء.
ï؟½ï؟½أهل البدع يعتقدون ويخصون أياما معيّنة بعبادات دون أيّ دليل شرعيّ، فهؤلاء ابتدعوا في دين الله ما لم يأذن الله به.
ï؟½ï؟½لا فضل لأي وقت على وقت آخر إلا ما فضله الشرع بنوع من العبادة، أو فضل جميع أعمال البر فيه على غيره.
ï؟½ï؟½لم يثبت في فضل صوم شهر رجب على سبيل الخصوص أو صوم شيء منه حديث صحيح.
ï؟½ï؟½قال ابن حجر: لم يرد في فضل شهر رجب، ولا في صيامه ولا صيام شيء منه معين، ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة.
تبيين العجب (ص11).
ï؟½ï؟½قال ابن القيم رحمه الله : " كل حديث في ذكر صيام رجب وصلاة بعض الليالي فيه فهو كذب مفترى ".
المنار المنيف (ص96).
ï؟½ï؟½العتيرة هي ذبيحة كان يذبحها أهل الجاهلية في شهر رجب، وجعلوا ذلك سنة فيما بينهم، كذبح الأضحية في عيد الأضحى.
ï؟½ï؟½جاءت أحاديث بالترخيص في فعلها أولاً، ثم نهى عنها بقوله (لا عَتيرة).
ï؟½ï؟½من بدع رجب: صلاة الرغائب، وتكون في ليلة أول جمعة من رجب، بين صلاتي المغرب والعشاء، وقد حذر منها العلماء وذكروا أنها بدعة ضلالة.
ï؟½ï؟½قال النووي: قاتل الله واضعها ومخترعها، فإنها بدعة منكرة، من البدع التي هي ضلالة وجهالة، وفيها منكرات ظاهرة.
ï؟½ï؟½من بدع رجب قراءة قصة المعراج، والاحتفال بها في ليلة (27) من رجب، وتخصيص تلك الليلة بزيادة عبادة، كقيام أو صيام، أو ما يظهر فيها من الفرح والغبطة.
ï؟½ï؟½من البدع : تخصيص زيارة المقابر في رجب، فالزيارة تكون في أي وقت من العام.
ï؟½ï؟½الأدعية التي تقال في رجب بخصوصه، كلها مخترعة ومبتدعة.
âœفالواجب على المسلم تحرّي السنة، وترك البدع، والحذر البالغ من منازعة الله في حق التفضيل والتشريع.
ï؟½ï؟½ الله خالق الزمان يفضّل منه ماشاء، وله حقّ التشريع، فيشرع من العبادات مايشاء في الوقت الذي يشاء.
ï؟½ï؟½أهل البدع يعتقدون ويخصون أياما معيّنة بعبادات دون أيّ دليل شرعيّ، فهؤلاء ابتدعوا في دين الله ما لم يأذن الله به.
ï؟½ï؟½لا فضل لأي وقت على وقت آخر إلا ما فضله الشرع بنوع من العبادة، أو فضل جميع أعمال البر فيه على غيره.
ï؟½ï؟½لم يثبت في فضل صوم شهر رجب على سبيل الخصوص أو صوم شيء منه حديث صحيح.
ï؟½ï؟½قال ابن حجر: لم يرد في فضل شهر رجب، ولا في صيامه ولا صيام شيء منه معين، ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة.
تبيين العجب (ص11).
ï؟½ï؟½قال ابن القيم رحمه الله : " كل حديث في ذكر صيام رجب وصلاة بعض الليالي فيه فهو كذب مفترى ".
المنار المنيف (ص96).
ï؟½ï؟½العتيرة هي ذبيحة كان يذبحها أهل الجاهلية في شهر رجب، وجعلوا ذلك سنة فيما بينهم، كذبح الأضحية في عيد الأضحى.
ï؟½ï؟½جاءت أحاديث بالترخيص في فعلها أولاً، ثم نهى عنها بقوله (لا عَتيرة).
ï؟½ï؟½من بدع رجب: صلاة الرغائب، وتكون في ليلة أول جمعة من رجب، بين صلاتي المغرب والعشاء، وقد حذر منها العلماء وذكروا أنها بدعة ضلالة.
ï؟½ï؟½قال النووي: قاتل الله واضعها ومخترعها، فإنها بدعة منكرة، من البدع التي هي ضلالة وجهالة، وفيها منكرات ظاهرة.
ï؟½ï؟½من بدع رجب قراءة قصة المعراج، والاحتفال بها في ليلة (27) من رجب، وتخصيص تلك الليلة بزيادة عبادة، كقيام أو صيام، أو ما يظهر فيها من الفرح والغبطة.
ï؟½ï؟½من البدع : تخصيص زيارة المقابر في رجب، فالزيارة تكون في أي وقت من العام.
ï؟½ï؟½الأدعية التي تقال في رجب بخصوصه، كلها مخترعة ومبتدعة.
âœفالواجب على المسلم تحرّي السنة، وترك البدع، والحذر البالغ من منازعة الله في حق التفضيل والتشريع.
تعليق